احبته رغم زواجهما التقليدي , قصة للمتزوجين والمقبلين على الزواج

احبتة رغم زواجهما التقليدى , قصة للمتزوجين و المقبلين علي الزواج

قصة حقيقية ترويها لنا دكتورة صاحبة القصة .. صراحة بيستفيد

المتزوجين و المقبلين علي الزواج..

القصة عبارة عن زوجين تزوجوا زواج تقليدى ..

بدات حياتهم من افضل ما يصبح .. حياة يتمناها جميع زوجيين .. ثم بدات المشاكل :(

قصة حلقت فينى بعالم من الرومانسية الدافئة ..

انا حبيتها و متابعتها يوم بيوم :D

من الرواية :p

سمعت صوتا قرب باب غرفتى لكنى لم ادقق كنت غارقة بمشاعر البهجة التي ساورتنى و انا اري نفسى اتالق بهذا الجمال و قلت فنفسى ليت هزاع يرنى فية سيطير فرحا سيفخر كونة اختارنى زوجة متي نتزوج و ارتدية امامه.


وفجاة سمعت صوت طرقا عند الباب رفعت راسى بسرعة حين سمعت ابى يستاذن بالدخول فقلت


(تفضل ياابي..)


اطل و الدى براسة من الباب بعدها قال:


(هل لديك احد..)


استغربت سؤالة و قلت


(لا انا و حدى تفضل )


ثم عااد راسة للوراء و سمعتة يقول


(تفضل)


فتح ابى الباب اوسع قليلا مما كان ليدلف رجل ما لا لا .. انه هزاع ياالهى .. توقف قلبى من شدة المفاجاة .. سار هزاع نحوى بينما كنت و اجمة و بدات انفاسى تتسارع من الصدمة هزاع فغرفتى بدات اتلفت حولى ابحث عن مهرب اريد ان اهرب اريد ان انظر للمراة لا لا لا ..


لكنة استمر بالتقدم نحوى و عيناة الجذابتين تاسران جميع كيانى اتسعت عيناة و ابتسمت شفتاة و شعرت انه معجبا للغايه.. و ينظر الى منبهرا كسرت عينى الي الاسفل فمالت غرتى علي و جهى لاجدة و ربما مد يدة و رفع غرتى لي الوراء و قال و صوتة يغلبة التوتر ..


( مبروك .. عقدنا القران لتونا فاحب و الدك ان ابارك لك شخصيا بهذة المناسبة اليوم اصبحتى زوجتى رسميا)


شعرت باننى ادوخ و ربما اسقط فاى لحظة لم اكن قادرة علي السيطرة علي مشاعرى غلبنى حيائى بعدها هذة المشاعر التي استولت علي جميع كيانى بمجرد ان اقترب منى ذلك الرجل له هاالة سااحرة اكاد اغرق بها قلت بصوت هامس خجول مترجى و ابتسامة خجل تختصرني


(ارجوك لاتلمسنى ارجوك لا تقترب منى ..)


فيما كنت اتراجع للوراء و هو يقترب.. و رفعت عينى لتاكد من انى لم اجرحة بكلماتى .. فرايت ابتسامة حانية رائعة علي محياة و شعرت ان حيائى اسر لبة كان يقاوم ان يقترب و شعرت انه يتوق لاحتضانى فتراجعت خطوة الي الوراء فتقدم منى خطوتين فتراجعت خطوات و خطوات فتقدم هو خطوات اخري حتي التصق ظهرى بالجدار ..فاصبح قريبا منى الي درجة ان انفاسة كانت تحرك خصلات غرتى لم استطع الاحتمال كان من الحتم ان يغمي على و بشكل خاص حينما شعرت انه رفع يدة ليلامس كتفى فرجوتة بصوت خافت اولا


(لا لا لاا)


ثم و جدت نفسى اصرخ عاليا ..


(امى .. ابى ..)

  • روايات سودانية زواج تقليدي
  • رواية سودانية زواج تقليدي
  • قصص زواج تقليدي
  • قصص حب بعد زواج تقليدي
  • قصص رومانسية زواج
  • قصص‏ ‏واقعيه‏ ‏سعوديه‏ ‏ليلة‏ ‏الدخله
  • رواية تزوجت زواج تقليدي
  • قصص من واقعنا زواج تقليدي
  • روايات سودانية عن الزواج
  • قصص عن الزواج التقليدي


احبته رغم زواجهما التقليدي , قصة للمتزوجين والمقبلين على الزواج