قصة معلمة تواعد الطالبة في غرفة النوم

قصة معلمة تواعد الطالبة فغرفة النوم

وجدت طالبة نظرات معلمتها غريبة و مريبة , معلمتها هذة مشهورة بالقسوة الا معاها معروف عنها الحزم مع الكل حتي ياتى دورها عندها تشعر بانها المسيطرة , بعد فترة قليلة و بعد محاولات تقرب و اهتمام كبير من المعلمة بهذة الطالبة بمرحلة الثانوية قابلتها الطالبة بنوع من الرضا و الانسياق و الفرح لبت هذة الاخيرة دعوة معلمتها ذات ال 28 عاما لزيارتها بالمنزل و فعلا تمت الزيارة الاولي و كانت المفاجاة المتوقعة بالتاكيد … تقول الطالبة كان اللقاء الترحيبى كبيرا جدا جدا .. حاولت التعامل معها باسلوب مختلف جدا جدا كصديقة مقربة عادية .. كان زوجها فجولة عمل خارج البلد و كان لديها طفلان فزيارة لمنزل جدهما لقضاء نهاية الاسبوع .. حيث كان البيت خاليا من الجميع , حفاوة الاستقبال و الاهتمام الكبير و الاسلوب المختلف عن المدرسة جعلها تهدا قليلا و بدات فاخذ حريتها نوعا ما .. و لانة كان اللقاء الاول فالمنزل كان لابد للطرفين من ازالة الحواجز حتي لايصدم احدهما بردة فعل غير متوقعة . تقول الفتاة … و اصلنا الضحك و طلبت منى الصعود معها الي غرفة النوم لكى اشاهد ثيابها الحديثة .. لم اتردد و افقت علي الفور .. كانت غرفة نومها رومانسية جدا جدا و باردة .. اجلستنى علي الاريكة و قالت خذى الامر ببساطة فنحن اصبحنا صديقتين .. و فتحت دولابها اخرجت مجموعة من الفساتين و الملابس لتاخذ رايى بها و كانت موديلات جريئة جدا جدا . بعدها قامت بخلع تلك التنورة القصيرة التي كانت ترتديها و البلوزة و بقيت بلا حرج فملابسها الداخلية سالت المعلمة الفتاة : هل تعرفين عمل مساج ؟ اشعر بالم فاسفل الظهر فورا ردت الطالبة عليها بنعم اعرف دون ان ادرى لماذا؟ كنت اعرف ما يدور بحولى فنفسها و لكنى كنت انتظر اخبرتنى بانها تجيد كذلك عمل المساج و طلبت منى ان استلقى لكى تدلكنى . و بدات عمل المساج و كانت تحرص علي الاقتراب من الاماكن الحساسة لدي المراة بحذر لمعرفة ردة فعلى لم اقاوم و استسلمت .. و هنا انكسرت جميع الحواجز و جدت نفسى اتفاعل معها و تمادينا بفعل جميع شيء ربما يحدث فتلك اللحظة .. انتهينا و فسكوت ارتدينا ملابسنا و حان موعد ذهابى الي منزلى .. حضر السائق و اخذنى و هاتفتنى علي جوالى فنفس الليلة و كنت سعيدة باتصالها الذي كان يشدد علي اهمية الاحتفاظ بسر العلاقة التي بيننا تمادت علاقتنا و تطورت الي علاقة حب تحمل الغيرة و العتب تكررت الزيارات و اختلفت الاساليب .

بعد سنة تركت معلمتى لان اهتمامها بدا يقل و كنت اتلقي عروضا كثيرة لعمل علاقات حب قمت بالاستمرار بهذة العلاقات المحرمة مع فتيات اخريات حتي و صلت الي القمة التي سقطت من فوقها ….

فقدت عذريتى فاحدي اللقاءات تحت تاثير الانفعال .. ضاقت بى الدنيا بعد تلك الحادثة التي غيرت مجري حياتى اصبحت لااطيق احدا و لا اجد بنفسى الرغبة فاى شيء .. فقدت الاحساس بالامان و كرهت التعامل مع من حولى .. بكيت كثيرا كنت لا انام .. كاد التفكير يقتلنى اينما كنت و اينما ذهبت , كيف اتصرف و كيف اخرج من هذة المصيبة .. ما ذا اخبر اهلى و ما ذا اقول لهم .. و زاد همى مع الايام حتي اصبح كابوسا ثقيلا لا استطيع البوح بة لاحد , انبت نفسى كثيرا و ندمت علي جميع ما فعلت و كان ما اصابنى كان عقابا لى علي جميع ذلك التمادى فعلاقات شاذة منحرفة ..

لا حول و لا قوة الا بالله

منقوول

  • قصص سحقيات
  • قصص ساحق
  • قصص سحاف
  • قصص سحقات
  • قصص ساحقات
  • قصص سحق
  • قصص سحااق
  • قصص ساحقيات
  • قصص ساحقيات يمنيات
  • قصص سجاقيات


قصة معلمة تواعد الطالبة في غرفة النوم