اة ياقلب روايه رومانسية كوميديه عائليه رائعة
…
جبت لكم رواية ان شاء الله تعجبكم
*(وقال القلب:اه)
الجزء الاول:
مع جميع ثانية =تمر تزيد قوه صوت التلفون فاذن عبير فقامت منزعجه من نومها و مدت يدها تشيل السماعه و ردت بصوت نعسان و يبى ينام:الوو
ومن الطرف الثاني:هلا عبير ياخيشه النوم ,كيفك؟
عبير:انت ما تخافين الله خلينى انام بلا هالازعاج من اول الصبح,والله انني ما نمت امس بدرى حرام عليك!
وفاء:هااى و الله مو مشكلتى بسرعه قومى الحين لا بهالجزمه الي قدامي على راسك,
عبير:اف,انت قولى لى شتبين منى الحين؟!
وفاء:ابي ازور صديقتي و حبيبتي فبيتها حرام يعني؟!
وتقفز عبير من على السرير:صج!صحيح بتجين عشان اشوفك ياسباله و حشتينى من زمان ما شفتك..
وفاء:ايوه..صج ياماما يله قومى حبيبتي غسلى و جهك و عدلى كشتك و تكشخى ابي اشوفك عروس!
عبير:اصلا انا جميع يوم عروس و ثم تعالى الى يسمعك يقول هذه و حده جايه تخطبنى لولدها !
وفاء:اجل انا ايش بااسوى مو لان و لدى خلاص صار يشتغل و انا بالتاكيد تمنيت صديقه عمري و حبيبتي تصير مرت و لدى ..
عبير:هههااى روعه هذه اقول حبيبتي الشرهة مو عليك الشرهة على الي قاعده تكلمك الحين لكن انت تعالى و انا بارويك شغلك ياالساحره
وفاء:اقول تراك هذاره و ايد الحين اخوى ناصر بالموت رضي يجيبنى لش لايقعد يصارخ ما لى خلق هذرته من الصبح.. يله بايو
عبير بصوت كله سرحان:بايات,من قالت و فاء اسم اخوها ناصر تذكرت عبير الموقف المحرج الي صار لها معاة لدرجه ان و جهها صار تفاحه حمرا جدا جدا جدا
*الجزء الثاني:
<< و ها الذكري كانت من اسبوعين لما و فاء اصرت على عبير انها تروح معاهم مزرعتهم ملك ابوها مع بيتهم و مع فتيات خالتها و بعد محاولات من و فاء اقتنعت عبير و راحت معاهم بعد موافقه امها بالتاكيد و هنالك بعد الوناسه و الغدا فالعصر هكذا كانت عبير تتمشي مع و فاء بكل حالميه و صوت العصافير يعم المكان و الرومانسية تمشي معاهم و الي يشوفهم بذيك الحالة ما يقول صديقات يقول عاشقات و الروعه و فاء بهبالها و شجاعتها الي ما ادرى من فين طلعت قامت و تحرشت بكلب كان قدامهم لان شكله كان لطيف و فجاه ما شافوة الا توحش عليهم و صار يخوف و قامو يركضون بكل قوتهم خوفا من الكلب الي صار يلحقهم و هم من الفزع ما كانو يشوفون لا الي قدامهم و لا الي و راهم,وكانت حالة عبير و هي تركض ان شيلتها طايحه و تلهث مع جميع نفس يطلع منها و فجاه صقعت بجسم شخص قوي من قوتة دار راسها و حسبت انها صخره منعتها انها تطيح (وبالتاكيد الاحراج هنى بدا) و رفعت هي راسها و التقت نظراتها بنظراتة و تمو يناظرون بعض بصدمه مدة دقيقتين تقريبا بعدها بعدت عبير عيونها بسرعه و دقات قلبها تتسارع و وقفت تدور على و فاء بس ما لقتها و فكرت انها ممكن هربت من طريق ثاني و من الاحراج و التوتر ما عرفت شنو تسوى او تقول و لحسن الحظ كانت فتاة خاله و فاء الي اسمها جنان مع ذلك الشخص فتصرفت بسرعه و قالت لها: تعالى عبير معاى داخل و بكل خوف و احراج و مشاعر غريبة راحت معها و كانت تحس بجنان نار تغلى من القهر و كانها متضايقه من الموقف الي صار برا
فقالت لها تبى تحسن الموقف: اسفه انا ما انتبهت انو به احد لان الكلب كان يلحقنا و .قاطعتها جنان الي حست بالذنب:اية ما عليك حصل خير ان شاء الله بس و فاء فينها؟
عبير:هاة اية صج و ينها ما ادرى عنها هي بعد قامت تركض
اكيد المسكينه للحين الكلب و راها امشي خلنا نروح نشوفها,
جنان:يله لا تروح بها البنت $$
وطلعوا جنان مع عبير عشان يدوروا على و فاء و شافوا و فاء جالسه على الارض تان من الالم و جنبها نفس الشخص و الكلب لحمار (هاذى سبه مو فمكانها ه) راحت عبير من دون شعور تركض لصديقتها الباكيه و تقول: و فاء حبيبتي و ش فيك و ش صار لك؟!؟!؟!
وفاء:اة يا عبير لحقينى ذلك الكلب قليل الادب السبال شمخنى فريلي,عبير ناظرت مكان الشمخ و شافت شلون كان الجرح عميق و الدم ينزل بغزاره و ما احد متصرف خلاص ما اقدرت تتحمل اكثر و لفت و جهها و هي تحس انو بيغمي عليها و ما رفعت نظراتها الا تشوف نفس الشخص يراقبها بنظراتة و هي ابدا ما اعجبتها نظراتة و انقهرت منه يشوف البنت تتالم و جالس صنم و لاصمنديقه
فقالت لوفاء:
قومى ياقلبي معاى و التفت لجنان: بلييز جنان تعالى ساعدينى نوقف و فاء و بنفس الدقيقه كانت و فاء تحاول توقف بصعوبه و مو قادره تتنفس عدل و لا هم قادرين يمشونها فعصبت عبير على هذاك الشخص الصنم (اللى عرفت من و فاء ثم انو اخوها ناصر ) و قالت له و هي تناظرة بعيونها الي يتطاير منها الشرر: هي انت ما عندك احساس تشوف البنت مو قادره تمشي و لا احنا قادرين نمشيها و انت كانك طوف ما تمد يدك تساعدنا !
كانوا كلهم متفاجئين من اسلوب عبير ,جنان كانت مفتحه فمها و عيونها على الاخر و حتي و فاء الي تتالم كانت مستغربه من فين جابت عبير جميع هالجراه ما شاء الله عليها حبيبه قلبي ادرى فيها من زود ما تحبنى خايفه على
ه…وبعد فتره صمت قام ناصر من الاحراج و حمل اختة للسيارة و قال للباقى يجو يركبوا السيارة عشان يروحوا و كان ناصر يفكر فنفسه:والله خوش على احدث عمري تجى فتاة ما اعرفت تاكل نفسها تقوى نفسها على و الله لو ما حالة اختي تتطلب السرعه كان غسلت شراعها..!
وبعدين و صلوا عند بيت =عبير و نزلت عبير من السيارة عشان تدخل بيتهم لكن ما طافت عليها نظرات ناصر الساخره الي رماها فيها و هي نازلة….>>
توقفت ذكريات عبير لهذا الحد لمن رن الجرس و قامت تكلم نفسها بصوت مسموع:وااي! جات و فاء و انا للحين حتي ما غسلت و جهى شلى بيردنى من لسانها الطويل الحين ..؟!
وتقوم عبير بسرعه تنادى الخدامة: لجين يا لجين .
لجين:نعم ما ما؟؟
عبير:اسمعى روحى افتحى الباب لوفاء صديقتي,انا بلبس الحين و انت دخليها المجلس و قولى لها انني دقايق و انا عندها,, و فخمس دقايق كانت عبير بابهي حله و نزلت تحت للمجلس ما لقت به احد ,فراحت للخدامه تسالها :لجين وين صديقتي؟ماجات!؟
لجين:لا ما ما ذلك الهندي الي يشيل الزبالة..
عبير اهاا اوكى خلاص انت روحى نظفى المطبخ.
الخدامة:زين ما ما..
وما مرت خمس دقايق الا و الجرس يرن فراحت عبير بسرعه من الفرح عشان تفتح الباب و بدون حجاب لانها كانت تبى تشوف و فاء باسرع وقت و كانت متاكده ان فالصبح يصبح الشارع فاضي,
فتحت عبير الباب و هي شاقه الحلق و الابتسامه ما ليه و جهها الرائع و تتحول علامات الفرح فو جة عبير الى تفاجئ باللى و اقف جنب و فاء ؟!!!!!!!! ( اكيد عرفتوه.. )…يتبع..
جبت لكم رو …
اية ان شاء الله تعجبكم
*(وقال القلب:اه)
الجزء الاول:
مع جميع ثانية =تمر تزيد قوه صوت التلفون فاذن عبير فقامت منزعجه من نومها و مدت يدها تشيل السماعه و ردت بصوت نعسان و يبى ينام:الوو
ومن الطرف الثاني:هلا عبير ياخيشه النوم ,كيفك؟
عبير:انت ما تخافين الله خلينى انام بلا هالازعاج من اول الصبح,والله انني ما نمت امس بدرى حرام عليك!
وفاء:هااى و الله مو مشكلتى بسرعه قومى الحين لا بهالجزمه الي قدامي على راسك,
عبير:اف,انت قولى لى شتبين منى الحين؟!
وفاء:ابي ازور صديقتي و حبيبتي فبيتها حرام يعني؟!
وتقفز عبير من على السرير:صج!صحيح بتجين عشان اشوفك ياسباله و حشتينى من زمان ما شفتك..
وفاء:ايوه..صج ياماما يله قومى حبيبتي غسلى و جهك و عدلى كشتك و تكشخى ابي اشوفك عروس!
عبير:اصلا انا جميع يوم عروس و ثم تعالى الى يسمعك يقول هذه و حده جايه تخطبنى لولدها !
وفاء:اجل انا ايش بااسوى مو لان و لدى خلاص صار يشتغل و انا بالتاكيد تمنيت صديقه عمري و حبيبتي تصير مرت و لدى ..
عبير:هههااى روعه هذه اقول حبيبتي الشرهة مو عليك الشرهة على الي قاعده تكلمك الحين لكن انت تعالى و انا بارويك شغلك ياالساحره
وفاء:اقول تراك هذاره و ايد الحين اخوى ناصر بالموت رضي يجيبنى لش لايقعد يصارخ ما لى خلق هذرته من الصبح.. يله بايو
عبير بصوت كله سرحان:بايات,من قالت و فاء اسم اخوها ناصر تذكرت عبير الموقف المحرج الي صار لها معاة لدرجه ان و جهها صار تفاحه حمرا جدا جدا جدا
*الجزء الثاني:
<< و ها الذكري كانت من اسبوعين لما و فاء اصرت على عبير انها تروح معاهم مزرعتهم ملك ابوها مع بيتهم و مع فتيات خالتها و بعد محاولات من و فاء اقتنعت عبير و راحت معاهم بعد موافقه امها بالتاكيد و هنالك بعد الوناسه و الغدا فالعصر هكذا كانت عبير تتمشي مع و فاء بكل حالميه و صوت العصافير يعم المكان و الرومانسية تمشي معاهم و الي يشوفهم بذيك الحالة ما يقول صديقات يقول عاشقات و الروعه و فاء بهبالها و شجاعتها الي ما ادرى من فين طلعت قامت و تحرشت بكلب كان قدامهم لان شكله كان لطيف و فجاه ما شافوة الا توحش عليهم و صار يخوف و قامو يركضون بكل قوتهم خوفا من الكلب الي صار يلحقهم و هم من الفزع ما كانو يشوفون لا الي قدامهم و لا الي و راهم,وكانت حالة عبير و هي تركض ان شيلتها طايحه و تلهث مع جميع نفس يطلع منها و فجاه صقعت بجسم شخص قوي من قوتة دار راسها و حسبت انها صخره منعتها انها تطيح (وبالتاكيد الاحراج هنى بدا) و رفعت هي راسها و التقت نظراتها بنظراتة و تمو يناظرون بعض بصدمه مدة دقيقتين تقريبا بعدها بعدت عبير عيونها بسرعه و دقات قلبها تتسارع و وقفت تدور على و فاء بس ما لقتها و فكرت انها ممكن هربت من طريق ثاني و من الاحراج و التوتر ما عرفت شنو تسوى او تقول و لحسن الحظ كانت فتاة خاله و فاء الي اسمها جنان مع ذلك الشخص فتصرفت بسرعه و قالت لها: تعالى عبير معاى داخل و بكل خوف و احراج و مشاعر غريبة راحت معها و كانت تحس بجنان نار تغلى من القهر و كانها متضايقه من الموقف الي صار برا
فقالت لها تبى تحسن الموقف: اسفه انا ما انتبهت انو به احد لان الكلب كان يلحقنا و .قاطعتها جنان الي حست بالذنب:اية ما عليك حصل خير ان شاء الله بس و فاء فينها؟
عبير:هاة اية صج و ينها ما ادرى عنها هي بعد قامت تركض
اكيد المسكينه للحين الكلب و راها امشي خلنا نروح نشوفها,
جنان:يله لا تروح بها البنت $$
وطلعوا جنان مع عبير عشان يدوروا على و فاء و شافوا و فاء جالسه على الارض تان من الالم و جنبها نفس الشخص و الكلب لحمار (هاذى سبه مو فمكانها ه) راحت عبير من دون شعور تركض لصديقتها الباكيه و تقول: و فاء حبيبتي و ش فيك و ش صار لك؟!؟!؟!
وفاء:اة يا عبير لحقينى ذلك الكلب قليل الادب السبال شمخنى فريلي,عبير ناظرت مكان الشمخ و شافت شلون كان الجرح عميق و الدم ينزل بغزاره و ما احد متصرف خلاص ما اقدرت تتحمل اكثر و لفت و جهها و هي تحس انو بيغمي عليها و ما رفعت نظراتها الا تشوف نفس الشخص يراقبها بنظراتة و هي ابدا ما اعجبتها نظراتة و انقهرت منه يشوف البنت تتالم و جالس صنم و لاصمنديقه
فقالت لوفاء:
قومى ياقلبي معاى و التفت لجنان: بلييز جنان تعالى ساعدينى نوقف و فاء و بنفس الدقيقه كانت و فاء تحاول توقف بصعوبه و مو قادره تتنفس عدل و لا هم قادرين يمشونها فعصبت عبير على هذاك الشخص الصنم (اللى عرفت من و فاء ثم انو اخوها ناصر ) و قالت له و هي تناظرة بعيونها الي يتطاير منها الشرر: هي انت ما عندك احساس تشوف البنت مو قادره تمشي و لا احنا قادرين نمشيها و انت كانك طوف ما تمد يدك تساعدنا !
كانوا كلهم متفاجئين من اسلوب عبير ,جنان كانت مفتحه فمها و عيونها على الاخر و حتي و فاء الي تتالم كانت مستغربه من فين جابت عبير جميع هالجراه ما شاء الله عليها حبيبه قلبي ادرى فيها من زود ما تحبنى خايفه على
ه…وبعد فتره صمت قام ناصر من الاحراج و حمل اختة للسيارة و قال للباقى يجو يركبوا السيارة عشان يروحوا و كان ناصر يفكر فنفسه:والله خوش على احدث عمري تجى فتاة ما اعرفت تاكل نفسها تقوى نفسها على و الله لو ما حالة اختي تتطلب السرعه كان غسلت شراعها..!
وبعدين و صلوا عند بيت =عبير و نزلت عبير من السيارة عشان تدخل بيتهم لكن ما طافت عليها نظرات ناصر الساخره الي رماها فيها و هي نازلة….>>
توقفت ذكريات عبير لهذا الحد لمن رن الجرس و قامت تكلم نفسها بصوت مسموع:وااي! جات و فاء و انا للحين حتي ما غسلت و جهى شلى بيردنى من لسانها الطويل الحين ..؟!
وتقوم عبير بسرعه تنادى الخدامة: لجين يا لجين .
لجين:نعم ما ما؟؟
عبير:اسمعى روحى افتحى الباب لوفاء صديقتي,انا بلبس الحين و انت دخليها المجلس و قولى لها انني دقايق و انا عندها,, و فخمس دقايق كانت عبير بابهي حله و نزلت تحت للمجلس ما لقت به احد ,فراحت للخدامه تسالها :لجين وين صديقتي؟ماجات!؟
لجين:لا ما ما ذلك الهندي الي يشيل الزبالة..
عبير اهاا اوكى خلاص انت روحى نظفى المطبخ.
الخدامة:زين ما ما..
وما مرت خمس دقايق الا و الجرس يرن فراحت عبير بسرعه من الفرح عشان تفتح الباب و بدون حجاب لانها كانت تبى تشوف و فاء باسرع وقت و كانت متاكده ان فالصبح يصبح الشارع فاضي,
فتحت عبير الباب و هي شاقه الحلق و الابتسامه ما ليه و جهها الرائع و تتحول علامات الفرح فو جة عبير الى تفاجئ باللى و اقف جنب و فاء ؟!!!!!!!! ( اكيد عرفتوه.. )…يتبع..
- روايات سعودية عائلية
- روايات عائليه
- روايات عائليه مصرية
- روايات مصريه عائليه كوميديه
- قصص عائلي مثيره ورايعه متنوعه