قصه فتاه حملت من معلمتها البدايه قبلات ثم تحولت الى
احب ان اوضح شغله القصه حقيقيه وغير خياليه
..
. هذه القصه ليست من نسج خيالي بل هي حقيقيه
وابطالها يعيشون في هذا البلد، هذا ان لم يكن احد منهم يقرا هذه السطور.
. حدثت احداث هذه القصه في مدينه الدمام بالمنطقه الشرقيه ، وهي تحكي قصه من
قصصالف ليله وليله .! يمتزج فيها الخيال بالاسطوره .
. هذه الفتاه طالبه في ثانويه ( . ) بالدمام، في الصف الثالث ثانوي، وتتمتع
بجمال وحسن
جعل مدرستها تبدي اهتماما غير عادي، فكانت ترى ذلك بعينيها وسلوكها عندما تتحدث اليها،
ورغم ذلك لم تفعل شيئا ازاء ذلك، بل اعتبرته تمييزا لها لدى تلك المعلمه ،
فبدات تبادلها بعض
النظرات الخاطفه والتي دفعت معلمتها للاقتراب اكثر.
تطورت الامور بسرعه ملفته، لم تمكن الفتاه من التفكير جيدا بسبب صغر سنها ونقص خبرتها
في الحياه .
. كانت المدرسه تخطط جيدا لما تريد، فكا نت تختار اوقاتا تطلب تلك الفتاه من
الفصل بحجج
مختلفه دون ان يلاحظ ذلك احد، وبدات تتقرب لها شيئا فشيئا، وتؤكد لها انها اصبحت
جزءا من
حياتها وتفكيرها وانهما يجب ان لا يفترقا ابدا، لم تقبل الفتاه ذلك لكنها ايضا لم
ترفضه! وهذا ما
ساعد المعلمه على التقرب اكثر فاكثر. ثم بدا الامر يتطور اكثر فاكثر، من ملامسه الايدي
والاحاديث
( الخاثره )، الى بعض القبلات الخاطفه والتي تحولت سريعا الى ( . )، الى
ان
تحول ذلك الى … بينهما، الى حد استخدام لهما مع حذر المعلمه والفتاه ، مضت
عده اشهر على هذه الحال وفي يوم من الايام، فوجئت ام الفتاه ببعض التغيير الذي
بدا يطرا على
ابنتها، فقد بدات الفتاه تستفرغ وتشعر بدوار لم تعرف له سبب، الا ان الام ساورتها
الشكوك وبدا
الخوف يتملكها، في اثناء تفكيرها وانشغالها بهذا الامر زاد وضع الفتاه سوءا فقامت الام على
الفور
بالذهاب لاحد المستوصفات القريبه من البيت، حيث كانت تنتظرهم المفاجاه الكبرى حين اخبرها الطبيب ان
هذه من اثار الحمل.
جن جنون الام، وعجزت عن الكلام من هول الصدمه وقوتها، فابنتها لم تكن تغيب ابدا
عن ناظريها
خصوصا في الاشهر الاخيره فهم لم يخرجوا من البيت الا نادرا، حتى انهم لم يخرجوا
من البيت في
الثلاثه الاشهر الاخيره سوى مرتان وفيهما كانت الفتاه طوال الوقت معهم.!
خرجوا من المستوصف متجهين الى منزلهم، لم يخطر ببال الفتاه ان كارثه قادمه في الطريق،
وكانت تعتقد ان الامر مجرد عارض سيزول مع العلاج، كانت الام غير قادره على التفكير
او التصرف،
فظلت صامته طوال الطريق وكل ما تفكر به هو تلك الفضيحه التي حلت بهم.
ماذا سيقول الناس؟ والاقارب،، والجيران،، والمعارف،.
يارب استر كانت تلك الكلمه الوحيده التي نطقت بها بصوت عال، وعندما سالتها الفتاه (
وش فيه
يمه ).. لم تجب عليها فهول الصدمه لا يزال مسيطرا عليها، عندما عادوا الى المنزل
قامت الام
باستدعاء ابنتها وبدات في جرها الى الحديث املا في معرفه الفاعل، لم تعرف الفتاه سبب
تلك
النظره !. ولكنها عرفت ان في الامر شيئا كبيرا.
سالتها الام مباشره من هو صديقك؟ واين تعرفت عليه؟ ومتى؟.
نزلت عليه ا هذه الاسئله كالصاعقه !
ماذا اي صديق واي كلام فاضي، وحاولت ان تدافع بقوه لثقتها بعدم وجود شيء من
هذا، فردت الام
بلا تردد، اذن هذا الحمل جاء من الهواء؟. فردت اي حمل ومن هي الحامل!؟.
فقالت ومن غيرك وهل ستنكرين شيئا تحملينه داخل احشاءك، لماذا فعلت ذلك؟ وكيف؟ واين؟.
اجيبيني تكلمي ستفضحيننا بين الناس حسبي الله ونعم الوكيل، ماذا نفعل بهذه المصيبه ؟. كانت
الفتاه غير مصدقه فهي لم تعاشر رجلا ولم يقترب منها احد فكيف يحدث ذلك، وامام
اصرارها
وانكارها، لم تجد الام بدا من اخبار الاب الذي اصابته حاله من الهياج والهستيريا، وكاد
ان يقتل
الفتاه لو لا تدخل اخوتها والحيلوله دون وصوله اليها، لم تتمكن من الصمود فاعترفت لوالدتها
انها
على علاقه بمعلمتها منذ نحو سبعه اشهر، لم تصدقها الام وظنت انها تتستر على الفاعل،
حاولت
جاهده وبشتى السبل ان تقنعها بوجوب ملاحقه الفاعل ليصلح خطاه ويتزوجها ويدارون الفضيحه ،
الا ان الفتاه اصرت ان العلاقه الوحيده التي قامت بها هي مع معلمتها فقط، مع
اصرارها وعدم
تصديق الاهل بما تقول قام والدها باخذها الى قسم الشرطه لعل الخوف يدفعها الى الاعتراف،
ولكن دون جدوى ، فهي فعلا صادقه واقسمت للضابط بانها تقول الحقيقه .. سالها الضابط:
اين
تسكن معلمتك وهل هي متزوجه ؟ .. فقالت: نعم متزوجه وتسكن في .
كان لدى الضابط شك ان يكون زوج المعلمه وراء ذلك، كما انها الخيط الوحيد الموجود
لديه.
تم استدعاء المعلمه وسرعان ما اعترفت بانها على علاقه بالفتاه ، وانها كانت تمارس الجنس
معها،
لكنها انكرت تماما ان تكون قد اغوت الفتاه لصالح زوجها او حتى حاولت ذلك، فبدا
الضابط بسؤالها
عن متى وكيفيه ممارستهما للجنس وهل هناك ادوات معينه ؟.
بعد ان قرا الضابط اعترافات المعلمه لم يجد دليلا يوحي بتورط الزوج!!
ولكنه عاد وقرا الملف بشكل جيد حتى قرا انها اي المعلمه جاءت متاخره في احد
الايام ووجدت
الفتاه في ممر الفصول فاثارتها رؤيتها ونظراتها، ولم يكن لدى المدرسه فصل في الحصه الاولى،
وكالعاده استاذنت لها من مدرسه الفصل، بانها تريدها لتساعدها في بعض الاعمال الخاصه بالصف
كعادتها دائما، وتقول في اعترافها ان سبب تاخيرها في اليوم كان اصرار الزوج على جماعها
وانها
حضرت الى المدرسه مباشره بعد الجماع وكان لقائها بالفتاه فرصه لها فهي لا زالت في
حاله ثوره
اذ انها لم تصل الى الذروه فكان الوقت والزمن مناسبين لهما وكانت هذه هي المره
الاخيره التي
مارسا علاقتهما وهما عاريتين تماما، ولكنها ليست الاولى، فحين تكون المدرسه هادئه وخاصه
في الحصص الاولى فانهما يجدان الوقت للتعمق اكثر.
لكنه ايضا لم يجد مايقنعه بتورط الزوج رغم يقينه بوجود شيء ما.
تم تحويل الفتاه الى دار الرعايه ، ومضت ايامها سوداء تكاد تجن !! كيف حدث
ذلك ؟. فهي تحمل
طفلا ولا تعرف له ابا!!! . عادت بعد ان كبر الجنين في احشائها وطلبت الضابط
المحقق، وعندما
حضرت انتابتها حاله من البكاء الشديد والصراخ، والله انني لم اعاشر رجلا في حياتي فكيف
احمل!!!. اقسم بالله انه لم يكن لي اي علاقه بغير معلمتي، الله يرحم والديك شف
حل، لازم
تشوف حل اكيد فيه شي.
جلس الضابط فيه مكتبه وقد
تاكد له ان الفتاه صادقه فوضعها لا يسمح بغير ذلك، وقرر اتخ اذ اجراء ستزول
معه كل شكوكه حول
صله الزوج في الامر، قام باستدعاء الزوج الذي لم يكن يعرف شيئا عن كل تلك
الاحداث، وكانت
المفاجاه مدويه ، لم يصدق في البدء ما يسمع، حاول جاهدا ان يتمالك نفسه قدر
الامكان.. ساله
الضابط هل انت متاكد انك لا تعرف الفتاه ولم تقابلها عليك ان تعرف ان هذه
الفتاه تم تدميرها تماما
وبدا يذكره بالله والعقاب في الدنيا والاخره ظنا منه بل يقينا ان للزوج دور في
الامر؟.
رد الزوج عليه بقوله انا لم افعل ذلك ولا اعرف هذه الفتاه وان كانت تتهمني
بذلك فاحضروها لتقول
ذلك بنفسها ولتتعرف علي، فرد الضابط لدي فكره اسهل وهي الفيصل في هذا الامر؟. رد
الزوج
مباشره انا موافق ماهي ؟. فقال له الحمض النووي، لم يتردد ووافق على ذلك.
بعد ان ظهرت النتائج اثبتت انها للزوج! وبعد مواجهته من الضابط انكر ذلك تماما فساله
الضابط اين
كنت في يوم كذا في شهر كذا ؟. فقال في نفس الشهر كنت منتدبا من
قبل عملي، وتستطيع
التاكد من ذلك، وفعلا في اليوم الذي حدث فيه الح مل ثبت بان الرجل خرج
من منزله وكان زميلا له
منتدبا معه ينتظره خارج المنزل واتجها مباشره الى المطار!!!! . فكيف حدث ذلك ؟!.
في ذلك الصباح الذي حدث جماع بين الزوج وزوجته وتسبب في تاخيرها لم تغتسل المعلمه
لتاخرها، وقالت لا يوجد وقت عندما اعود اخذ دش، ولم تعتقد بان بقايا من ماء
الزوج لا تزال عالقه
بها، وقد نزل منه الى الفتاه وتسرب اليها ولم تشعر به بل انها لم تشعر
بان بكارتها زالت بسبب
التمادي والهياج الذي يحدث بينهما.
بعد ان تاكد الزوج من ذلك، قام بتطليق زوجته، وتزوج الفتاه وطلقها في اليوم الثاني،
وقد فعل ذلك
ليثبت ابوته للطفل رسميا.
هذه القصه حقيقيه ، وقد رواها لي بتفاصيلها شخص يسكن في نفس حاره الفتاه ،
وهذه عبره لمن
يعتبر فهي واقعه اسبه بالخيال، ولكنها عقوبه مؤكده حلت بالفتاه ومعلمتها.
نسال الله العافيه والستر لنا ولكم، وان يجنبنا واياكم كل مكروه
- قصة الفتاه التي حملت من معلمتها
- قصة البنت التي حملت من معلمتها
- الفتاة التي حملت من معلمتها
- قصة الفتاة التي حملت من فتاة
- قصة الفتاه
- قصه الفتاه التي حملت من معلمتها
- اخر اخبار قصة الفتا ة التى حملت من مدرستها مادا حدت
- ناك انستو قصص
- قصة الأستاذ ناك الطالبه قصة خياليه
- نكت حماتي وبنتها سوا قصص مكتوبة