آخر تحديث ف3 نوفمبر 2021 الأحد 1:19 مساء بواسطه القصصى الروائي
امرأة تحتال لكي يزنى فيها ابنها
….
معليش القصة طويله شوى بس روعه اتتمني منكم قراءتها و اخذ العضه و العبره منها
قد يصل الحال بالحب الخاطئ الخارج عن الحد الطبيعي و الاوامر الاسلاميه ,
النابع من و حى الهوي و النفس الاماره بالسوء الغالب على بصائر العقل البشرى ان يصل بامرأة تامر امها ان تدعو ابنها ان يطاها
بداية اكتشاف الحقيقة هي رؤية لرجل كان ينزل بقرب مقابر الخيزران ببغداد ,
قال رايت فمنامي كانى ربما اطلعت من دارى الى المقبره ,
فاذا انا بالقبور مفتحه ,
واهلها يظهرون منها شعثا غبرا حفاه عراه ,
فيجتمعون فموضع منها حتي لم يبق قبر الا خرج من كان به ,
ثم ضجوا بالبكاء و الدعاء و الابتهال الى الله تعالى ان يصرف عنهم دفن المرأة التي تدفن عندهم فغد فكانى ربما سالت بعضهم ,
فقال: هذي امرأة من اهل النار ,
وان دفنت عندنا تاذينا بسماع عذابها و ما يجرى عليها ,
قصة
فنحن نسال الله صرف دفنها عنا..
قال فانتبهت فعجبت من ذلك عجبا شديدا ,
وطال الليل بى ,
فلما اصبحت سالت الحافرين هل حفروا قبرا لامرأة
فدلنى بعضهم على قبه عظيمه لقوم من التجار مياسير ,
قد ما تت زوجه احدهم ,
ويريد دفنها فالقبر ,
وقد حفر لها .
قال فقصصت الرؤيا على الحافرين ,
فطموا القبر فالحال .
فجاء رسل القوم يسالون عن القبر ,
فقال الحافرون ان الموضع ليس يتاني به قبر لانا ربما و قعنا على حماه تحت الارض لا يثبت بها ميت ,
فسالوا جماعة ثانية =ان يحفروا عندهم ,
فابو عليهم,
وكان الخبر ربما انتشر بين الحافرين ,
فمضوا الى مقبره ثانية =فحفروا للمرأة ,
فاستدللت على الموضع الذي تظهر منه الجنازه ,
فدللت و حضرت و شيعت الجنازه ,
وكان الجمع عظيما هائلا ,
ورايت خلف الجنازه فتي ملتحيا حسن الوجة ,
ذكر انه ابن المرأة و هو يعزى و ابوة و هما يتوقدان من شده المصيبه .
فلما دفنت المرأة تقدمت اليهما فقلت انني رايت فمنامي امر هذي المتوفاه ,
فان احببتم قصصتها عليكما
فقال الزوج اما انا فما احب هذا ,
فاقبل الفتي فقال ان رايت ان تفعل .
فقلت تخلو معى فقام فقلت ان الرؤيا عظيمه فاحتملنى قال قل
فقصصت عليه الرؤيا ,
وقلت يجب عليك ان تنظر فهذا الامر الذي اوجب من الله تعالى لهذه المرأة ما ذكرتة لك ,
فتجنب مثلة و ان جاز ان تعرفنية لاجتنب مثلة فافعل .
فقال و الله يا اخي ما اعرف من حال امي ما يوجب هذا,
اكثر من ان امي كانت تشرب النبيذ و تسمع الغناء و ترمى النساء
ولكن فدارنا عجوز لها نحو تسعين سنه دايتها و ما شطتها فعلها تخبرنا بما يوجب ذلك فنجتنبه
فقمت معه فقصدنا الدار التي كانت للمتوفاه فادخلنى الى غرفه بها ,
واذا بعجوز فانيه ,
فخاطبها بما جري و قصصت انا عليها الرؤيا ,
فقالت اسال الله ان يغفر لها ,
كانت مسرفه على نفسها جدا جدا .
فقال لها الفتي يا امي ,
باكثر من الشراب و السماع و النساء
فقالت نعم يابنى ,
ولولا اخشي لاخبرتك بما اعلم .
ان ذلك الذي راة الرجل قليل من كثير ما اخاف عليها من العذاب ,
فقال الفتي احب ان تخبرينى .
ورفقت انا بالعجوز فقلت اخبرينا لنتجنبة و نتعظ به
فقالت ان اخبرتكم بجميع ما اعرفة منها ,
ومن نفسي معها طال .
فبكت و قالت اما انا فقد علم الله انني تائبه منذ سنين ,
وقد كنت ارجوا لها التوبه فما فعلت ,
ولكن اخبركم بثلاثه احوال من افعالها ,
وهي عندي اعظم ذنوبها .
كانت من اشد الناس زنا ,
وماكان يمضى يوم الا و تدخل الى دار ابيك بغير علمة من الرجل و الرجلين فيطئونها و يظهرون ,
ويصبح دخولهم بالوان عديدة من الحيل و ابوك فسوقة ,
فلما نشات انت و بلغت مبلغ الرجال خرجت فنهاية الملاحه ,
فكنت اراها تنظر اليك نظره شهوة ,
فاعجب من هذا ,
الي ان قالت لى يوما يا امي ربما غلب على عشق ابنى ذلك لا بد لى ان يطانى ,
فقلت لها يا ابنتى اتقى الله و لك فالرجال غيرة متسع ,
فقالت لابد من هذا ,
فقلت كيف يصبح ذلك او كيف يجيبك و هو صبى و تفتضحين و لا تصلين الى بغيتك ,
فدعى ذلك لله عز و جل .
فقالت لابد ان تساعديني,
فقلت اعمل ماذا
فقالت تمضين الى فلان المعلم ,
وكان معلما فجوارنا اديبا و عملة ان يكتب لها رقاعا الى عشاقها و يجيب عنها فتبرة و تعطية فكل وقت ,
فقالت قولى له ان يكتب الية رقعه يذكر بها عشقا و شغفا و وجدا ,
ويسالة الاجماع ,
واوصلى الرقعه كانها من فلانه و ذكرت بنوته مليحه من الجيران .
قالت العجوز ففعلت هذا فاخذت الرقعه و جئتك فيها ,
فلما سمعت ذكر البنوته التهب قلبك نارا و اجبت عن الرقعه تسالها الاجماع عندها ,
وتذكر انه لاموضع لك ,
فسلمت الجواب الى و الدتك ,
فقالت اكتبى الية ان البنوته لاموضع لها ,
وان سبيل ذلك يصبح عندة ،
فاذا قال لك ليس لى موضع فاعدى له الغرفه الفلانيه و افرشيها و اجعلى بها الطيب و الفاكهه ,
وقولى له انها بنوته و تستحى ,
ولكن عشقك ربما غلب عليها و هي تجيئك الى هاهنا ليلا و لا يصبح بين ايديكما ضوء ,
حتي لا تستحى هي و لاتفطن و الدتك بالحديث و لا ابوك ,
اذا رؤا فالغرفه ضوء سراج ,
فاذا اجابك ذلك فاعلمينى .
ففعلت و تقرر الوعد ليلة بعينها ,
واعلمتها فلبست ثيابا ,
وتبخرت و تطيبت و تعطرت ,
وصعدت الى الغرفه ,
وجئت انت و عندك ان البنوته هنالك ,
فوقعت عليها و جامعتها الى الغداه ,
فلما كان وقت النهار جئت انا و ايقضتك و انزلتك و انت نائم ,
وكان صعودها اليك بعد ان نام ابوك ,
فبعد ايام قالت لى امي ربما و الله حبلت من ابنى ,
فكيف الحيله فقلت لا ادرى ,
فقالت انا ادرى .
ثم كانت تجتمع معك على سبيل الحيله الى ان قاربت الولاده .
فقالت لابوك انها عليلة و ربما خافت على نفسها التلف ,
وانها تريد الذهاب لامها لتتعلل هنالك ,
فاذن لها و مضت ,
وقالت لامها انها عليلة فادخلت و انا معها بحجره و جئنا بقابله ,
فلما و لدت قتلت و لدها ,
واخذتة و دفنتة على حيله و ستر ,
واقامت اياما و عادت الى منزلها ,
وبعد ايام قالت لى اريد ابنى ,
فقلت و يحك ما كافاك ما مضي
فقالت لابد ,
فجئتك على تلك الحيله بعينها ,
فقالت لى من غد ربما و الله حبلت ,
وهذا و الله اسباب موتى و فضيحتى ,
واقامت تجتمع معك على سبيل الحيله الى ان قاربت الولاده ,
فمضت الى امها و عملت كما عملت ,
فولدت بنتا مليحه فلم تطب نفسها بقتلها و اخذتها انا منها ليلا ,
فاخرجتها الى قوم ضعفاء لهم مولود ,
فسلمتها اليهم و اعطيتهم من ما ل ابوك دراهم عديدة و وافقتهم على ارضاعها و القيام فيها ,
وان اعطيهم فكل شهر اجرهم ,
وكانت تنفذة اليهم فكل شهر و تعطيهم ضعفة ,
حتي تدلل البنوته و توفد اليها الثياب الناعمه ,
فنشات فدلال و نعمه ,
وهي تراها فكل يوم اذا اشتاقت اليها ,
وخطب ابوك لك من النساء ,
فتزوجت بزوجتك الفلانيه .
فانقطع ما بينك و بين امك و هي من اشد الناس عشقا لك و غيره عليك من امراتك و لا حيله لها فيك .
حتي بلغت البنوته تسع سنين ,
فاضهرت انها مملوكه ربما ظهرت و نقلتها الى دراها لتراها جميع وقت لشده محبتها لها ,
والبنوته لاتعلم انها ابنتها ,
وسمتها باسم المماليك,
ونشات ت البنوته من اقوى الناس و جها ,
فعلمتها الغناء بالعود فبرعت به ,
وبلغت مبلغ النساء ,
فقالت لى يوما يا امي ترين شغفى بابنتى هذي و انه لا يعلم انها ابنتى غيرك ,
ولا اقدر على اظهار امرها,
وقد بلغت حدا ان لم اعلقها برجل خفت ان تظهر عن يدى ,
وتلتمس الرجال و تلتمس البيع و تظن انها مملوكه ,
وان منعتها تنكد عيشها و عيشى ,
وان بعتها و فارقتها تلفت نفسي عليها ,
وقد فكرت فان اصلها بابنى ,
فقلت يا هذي اتقى الله يكفيك ما مضي فقالت لابد من هذا ,
فقلت و كيف يتم ذلك الامر
قالت امضى و اكتبى رقعه و تذكرين بها عشقا و غراما ,
وامضى فيها الى زوجه ابنى ,
وقولى انها من فلان الجندى جارنا ,
وذكرت لها غلاما بلغ غايه الحسن و الجمال ,
قد كانت تعشقة و يعشقها ,
وارفقى فيها و احتالى حتي تاخذى جوابها الية ,
ففعلت فلحقنى من زوجك امتهان و طرد و استخفاف ,
فترددت اليها الى ان در متنها ,
فقرات الرقعه و اجابت عنها بخطها ,
وجئت بالجواب الى امك فاخذتة و مضت فيه الى ابيك ,
فشنعت عليها و القت بينها و بين ابيك و بين امها شرا كنا به شهورا ,
الي ان انتهي الامر الى ان طالبك ابوك بتطليق زوجتك ,
او الانتقال عنه ,
وان يهجرك طول عمرة ,
وبذل لك وزن الصداق من ما له ,
فاطعت ابويك ,
وطلقت المرأة ,
ووزن ابوك الصداق ,
ولحقك غم شديد و بكاء و امتناع عن الاكل ,
فجاءتك امك و قالت لك لم تغتم على هذي السافله
انا اهب لك جاريتى المغنية,
وهي اقوى منها ,
وهي بكر و صالحه و تلك ثيب فاجره ,
واجلوها عليك كما يفعل بالحرائر ,
واجهزها من ما لى و ما ل ابيك باقوى من الجهاز الذي انتقل اليك .
فلما سمعت هذا زال غمك ,
واجبتها فوافقت على هذا ,
واصلحت الجهاز و صاغت الحلى عليك و اولدتها اولادك هؤلاء ,
وهي الان قعيده بيتك
فهذا باب واحد مما اعرفة عن امك .
وباب احدث ,
وبدات تحدث .
فقال حسبى حسبى ,
اقطعى ,
لا تقولى شيئا ,
لعن الله تلك المرأة و لا رحمها ,
ولعنك معها ,
وقام يستغفر الله و يبكى و يقول خرب و الله بيتي و احتجت الى مفارقه ام اولادي .
اتمني انني و صلت شيء من الفوائد و اسمحو لى على الاطالة
مصدر القصة ::: كتاب المرأة مشاكل و حلول
- قصص ام تغري ابنها
- قصص سكس أغرب من الخيال
- قصص امراه وزوجت ابنها
- قصص سكس منوعة