آخر تحديث ف3 نوفمبر 2021 الأحد 1:17 مساء بواسطه القصصى الروائي
امرأة تفقد بصرها لانها شاهدت زوجها يخونها مع اختها
لم تكمل سناء تعليمها و تزوجت ابن عمها فسن مبكره .
فقد كانت احدى
اشقاء و شقيقات لاب موظف بسيط .
مرت سنوات هادئة على زواجها توفى و الدها و تولت الام شوون الاسرة
،لكنهالحقت بزوجها سريعا لتترك لسناء مسووليه رعاية اشقائها و كانت ا
صغرهم عمرها 10 اشهر ,
عاهدت نفسها ان تكمل المشوار و تحمل الامانة رغم
ثقلها .
واعتبرت شقيقتها الرضيعة تعويضا عن حرمانها من الانجاب فكانت الابنة
التى تمنت تضمها الى صدرها و تحتضنها بين ذراعيها.
لتشعر بمشاعر الامومه
التى حرمت منها … رحب
با لشقيقه الرضيعه،فمع قدومها تحسنت حالته
المادية فا عتبرها و جة الخير الذي دخل حياتهما و الابنة التي حرم منها كانت
سناء تعمل فتفصيل الملا بس حتي تخفف العبء عن
كى لايتملل من الا
نفاق على اشقائها .
وهبت سناء حياتها و مجهودها و جميع دخلها لرعايه اشقائها
حتي تظهر الواحد تلو الاخر من الجامعه: سا عدتهم فزواجهم و عندما تزوجو
شغلتهم ظروف الحياة عنها ،
فكانت تكتفى با لاطمئنان عليهم من و قت
لاخر،واعتبرت ان وجود شقيقتها الصغري معها اكبرعزاء لها.كبرت الطفله
واصبحت بنت رائعة انتقلت الى الجامعه،بينما هد المرض سناء و انحني ظهرها
من التعب،
ومع ذلك
كانت تتحامل على نفسها و تسهر اليالي فالعمل: كان جميع عام يمر تزداد
التها الصحية سوءا.
وتزداد
شبابا و حيويه.
بدا الزوج يرتبط بشقيقه زوجته
التى اصبحت سيده البيت:تتحكم فكل صغار و كبار فيه،
وكانت سناء
تعطيها هذ الحق بسبب ارتباطها فيها و حرمانها من الابنا و غياب اشقائها
عنها،فاهملها
ووجة جميع حبة لشقيقتها الشابة الجميله،اخذ ينفق كل
اموالة عليها،ومع هذا فقد كانت زوجتة حسنةالنيه مسالمه تسعدباهتمامه
بشقيقتها و تتمنا ا ن يزداد ذلك الاهتمام يوما بعد يوم بل و كانت تطلب منه ان
يصطحبها فنزهات و تكتفى هي بالبقاء مع الامها التي اصبحت و نيسها
الوحيد.
تخرجت الشقيقه الصغري من الجامعة لم تسع الدنيا فرحه سناء بنجا حها
تحاملت على نفسها و قررت الخروج من البيت لشراء هديه تليق بهذا الحدث الذي
انظرته سنوات،
فا ليوم فقط تحقق حلمها ،
وتستريح بعد عناء السنين الطويله
اليوم فقط شعرت ان تعبها له فوائد و انها اتمت رساله و الديها .
عادت الى منزلها
تحمل هديتها بين احضانها فتحت الباب بهدواء و دخلت فصمت لتفاجئها با
لهديه ،
ولكن المفا جاه كانت من نصيبها هي،،
فعندما فتحت غرفه نومها
وجدت جزاء معروفها و تضحيتها ،
كان
مع شقيقتها لم تصدق ما رات
،سقطت على الارض و راحت فغيبوبة استمرت اياما افاقت لتجد جميع ما حولها
(ظلام احتارالاطباء فاسباب فقدهابصرها الذي ليس له تفسير سوي انها
تعرضت لصدمه نفسيه جعلتها ترفض الرويه من هول ما رات .
صرخت من الم نفسها
واخذت تبحث عن بصيص من النور يضيء لها باقى حياتها التي ضا عت بين
مكينه الخياطة و رعايه الزوج و الاشقاء ليصبح جزاوها الخيانة و الظلام و المرض،
مدت يدها ظن منها ان احد سياخذ فيها و يعرفها طريقها ،
لم تجد سوي الحسره على العمر الذي ضاع فقد اختفاء الزوج مع شقيقتها
وتركاها تعيش بين جدران الياس و المصير المجهول
حسبى الله و نعم الوكيل..
- قصص نىك
- قصص نيك ثلاثى
- قصص سكس عربي اب ينيك في بنته
- قصص سكس والع المرأة واختها وزوجها
- قصص نيك بنات سورية