تزوجت خالي ولا محرمات امام الحب , هذه الرومانسيه والعشق والحريه
..
لن اطيل عليكم واليكم تفاصيلها
شابه في مقتبل العمر تقول : ” نعم انا على خلاف شديد مع شقيقتي ولا
استطيع ان اسامحها او اغفر لها ، لان ما فعلته هو امر بشع لا يمكن
غفرانه ” .
سالها المذيع واسمه جيري : وماذا ارتكبت اختك من بشاعه لتتخذي هذا الموقف منها ؟
اجابت : تصور انها تزوجت خالي ، وخالها ، وهل ترى ابشع من ذلك ؟
سالها : وهل لديك مانع من مواجهتها هنا وامام الكاميرا والجمهور ؟ اجابت : لا
مانع ابدا وسالقنها درسا في الاخلاق والسلوك الاجتماعي امامكم.
دخلت بعد لحظات شابه اخرى واضح انها شقيقه الشابه الاولى والشبه بينهما كبير . بدت
الشابه الثانيه اكثر سعاده وانشراحا من شقيقتها . حصلت مشاده بين الفتاتين انتهت بجلوس الفتاه
الجديده فوق كرسي الى الجانب الاخر من المسرح.
سالها المذيع : شقيقتك تقول : انك تزوجت من خالك ، فهل صحيح ما تقول
؟ اجابت بكثير من الجراه والتحدي : طبعا صحيح . انا متزوجه من خالي ،
وما الخطا في ذلك ؟
صفق جمهور الحاضرين بحراره لما تقوله هذه الفتاه مما يؤكد تاييده الكامل بحماسه .
سالها المذيع بعد هدوء عاصفه التصفيق الحاد : ولماذا فكرت بالزواج من خالك من بين
جميع الرجال في هذا العالم ؟ اجابت بابتسامه عريضه : لانني احببته وسابقى احبه ابد
الدهر .
سالها المذيع : هذه شقيقتك ، وعلمنا ايضا ان امك تعترض على هذه العلاقه بينك
وبين خالك . اجابت : انه زوجي الان ، ولا يعنيني اعتراض اي كان ،
سواء كانت امي ال (العاهره ) او اختي (الساقطه ) او المجتمع باسره . وصفق
لها جمهور الحاضرين بحراره اشد.
سالها المذيع : انت تشتمين امك واختك بعبارات غير لائقه .. فلماذا ؟ اجابت بوقاحه
: لانهما كذلك .. سالها : وهل انت مستعده لشتم امك في حضورها ؟ اجابته
: لقد فعلت ، وسافعل.
دخلت الام الى المسرح وحصلت مشاده كلاميه بينها وبين ابنتها وصلت الى التشابك بالايدي .
واستمر الحوار :
وجه المذيع كلامه الى الفتاه (زوجه الخال) : هل انت مقرره الانجاب من هذا الزواج؟
اجابته : نحاول ذلك كل يوم انا وخالي ، اعني زوجي . سالها : اذا
انجبت طفلا ، سيكون ابنك وفي الوقت نفسه ابن خالك اليس كذلك ؟
اجابت : صحيح ، هو كذلك بالضبط ، فاين الغرابه في ذلك ؟ وصفق الجمهور
من جديد تاييدا للفتاه الجريئه ودعما لموقفها.
وجه المذيع سؤاله الى الام : وانت ماذا تقولين :
اجابت بغضب : ان ما فعلته هذه الساقطه تجاوز كل الحدود والاعراف والقوانين والاخلاق ،
ويجب ان تفسخ هذه العلاقه فورا ، ردت عليها ابنتها : انت تقولين ذلك ايتها
الساقطه ؟ لماذا لم تعترضي على زوجك الذي ضاجعني بعد ان علمت بالامر ؟ اجابت
الام : لم يكن زوجي ليفعل ذلك اذا رفضت انت مبادرته ، فلماذا قبلت ولبيت
طلبه ؟ اجابتها : لانه يعجبني.
وازداد تصفيق الجمهور . سال المذيع الام : ماذا تفعلين باخيك الذي تزوج من ابنتك
اذا تقابلتما ؟ اجابت : ساؤنبه وقد الطمه على وجهه.
دخل شاب بعد لحظات يبدو في مثل سن البنت (ابنه اخته) وهو يحمل باقه زهور
قدمها الى زوجته وجلس الى جانبها ، وصفق الجمهور ترحيبا بالعريس واخلاقياته الراقيه فهو لم
ينس احضار الزهور معه ليقدمها لعروسه!
حصلت مشاده بين الام وابنتها من جهه ، وبين العريس وزوجته من جهه اخرى .
انتهت بالهدوء واستماع الحوار مع الخال العريس.
ساله المذيع : لماذا اخترت ابنه اختك عروسا لك من بين كل النساء؟
ضحك بسعاده واجابه ببساطه واضحه قائلا : لانني احبها . ساله المذيع : وماذا عن
القانون والعادات والتقاليد والمحرمات؟
اجابه : مجنون هو من يحرم ممارسه الحب بذريعه العادات والتقاليد . انا احبها وهي
تحبني ، ونحن نؤلف ثنائيا رائعا ، وهذا يكفي ..
ساله المذيع : لماذا احببتها ؟ وتزوجتها؟
اجاب : لقد جربنا بعضنا في الفراش ونجحنا في اسعاد انفسنا كثيرا . وماذا يريد
الشخص من الانثى اكثر من ذلك ليحبها ؟ وصفق الجمهور من جديد . وهدا التصفيق
وسال المذيع : الا تعلم ان هذا الزواج هو من المحرمات ؟ اجابه : لا
محرمات امام الحب . نحن في اميركا ونحن احرار . نفعل ما نريد . انها
الحريه . انها الديموقراطيه . ونحن نفخر بانتمائنا لهذه الامه الاميركيه التي تعطينا الحريه المطلقه
. وصفق الجمهور.
ساله المذيع : هل قررتما انجاب اطفال ؟
اجابه : هذا ما نحاول حصوله كل يوم.
ساله : لنفترض انه اصبح لديكما شاب وفتاه . واحبا بعضهما مثلكما ، فهل توافق
على زواجهما ؟ اجاب : بل ابارك هذه العلاقه ، وهذا الزواج اذا حصل ،
نحن في اميركا ، بلد الحريات والديموقراطيه .
دخل زوج الام بعد لحظات من هذا الحوار وهو يحمل كتابا بين يديه ، تقدم
الرجل من الخال وقال له : هذا الكتاب المقدس اهديك اياه لتقراه وهو يحرم مثل
هذا الزواج علك تتراجع .
امسك الخال بالكتاب المقدس والقى به ارضا وهو يقول : هذا لا يعنيني ولا ولن
اتراجع . في تلك اللحظه امسك الرجل بتلابيب الخال العريس واشبعه ضربا ومزق ثيابه الانيقه
.
احتج جمهور الحاضرين على هذا الفعل متعاطفا مع الخال العريس . وتوقفت الكاميرا عن التصوير
وانتقلت مع المذيع الى الجمهور.
سال المذيع احداهن : الديك تعليق على ما شاهدت وسمعت ؟ اجابته بفخر واعتزاز :
انها ممارسه الحريه والديموقراطيه في احلى وابهى مظاهرها بعيدا عن كافه القيود من عادات وتقاليد
واعراف وقوانين باليه اصبحت من الماضي . انا مع هذه الفتاه التي مارست حريتها وتبعت
ما اختاره قلبها وتزوجت من يحبها وتحبه . نحن في اميركا يا سيد جيري ،
ويحق لنا ان نفعل ما نريد وان نمارس حريتنا بلا حدود ..!!
قد تبدو هذه القصه ” ابداعيه ” من نمط ” وليمه لاعشاب البحر ” التي
تمارس المحرم بلغه الادب ! لكن بالتاكيد سيصدم القارئ او القارئه حينما يعرف انها قصه
حقيقيه بثت على شاشه احدى القنوات التلفزيونيه الفضائيه الاميركيه التي اعتادت بث حلقات من واقع
المجتمع الاميركي ، قوام البرنامج احضار بعض الاطراف المتخاصمه حول موضوع ما الى استوديو التلفزيون
لاجراء حوار ومناقشته امام الجمهور الموجود في الاستوديو. وبالنهايه استخلاص نتيجه او عبره . انها
تعبر بحق – كما تقول زينب كريم راويه القصه – عن الحريه والديمقراطيه على الطراز
الاميركي .. ، بل انها حقا ” الحضاره ” التي اشعلت الولايات المتحده الحرب في
العالم لاجل الحفاظ عليها باعتزاز وفخر منقطع النظير !!
صرخ رئيس الولايات المتحده الاميركيه تعليقا وتعقيبا على حادثه 11 سبتمبر قائلا : ان صراعنا
مع الارهاب هو صراع حضارات .. نحن بنينا حضارتنا وارتضيناها ولن نسمح لاي كان ان
يمسها او ينتقدها او يحاول تبديلها . ولذلك اعلنا الحرب على الارهاب . واضاف انه
… يدافع عن الحريه !
******
اعتذر لنقل هذه القصه بكل ما فيها من وقائع و كلمات قد تكون قذره ولكني
فضلت نشرها على ما هي عليه لكي ناخذ العبره من هذا المجتمع الفاسد و الفاسق
الذي يحيي الرذيله باسم الحريه
م ن ق و ل
- ﻗﺼﺺ ﻧﻴﻚ ﻋﻠﻲ ﻻﺧﺘﻪ ﻛﻼﻣﻴﻪ
- قصص سقس تزوجت المستاجر كامله
- قصص سكس زوجت خالي المحرومه
- قصص زوجات الخال
- قصص دغدغت كيس زوجة خالي الحبوبه وداعبتها ومصين نهودها
- قصص تعلق البنت بخالها
- قصص احب خالي
- قصتي لما حملت من خالي
- قصة عاشرني خالي
- قصة خالي