آخر تحديث ف4 يناير 2021 السبت 1:08 مساء بواسطه القصصى الروائي
روايه تحت اقدام الشتاء 2021 روايه تحت اقدام الشتاء كاملة 2021
روايه تحت اقدام الشتاء 2021 ,
روايه تحت اقدام الشتاء كامله
2021 Novel under the feet of winter 2021,
the novel under the feet of full winter 2021
اتمني كلكم تكونوا بالف خير و تحسون
بالسعادة الي انا حاسه بها الحين .
.
بالتاكيد انا مو اول مره اكتب قصص او .
.
روايات .
.
هذي روايتى الثانية =هنا … بعد روايه ” و للصداقه عنوان ”
اللى حطيتها فمنتدي احدث لكننى انسحبت من اكمالها .
.
علي كلا ذلك جميع مو مهم .
.
<< بالتاكيد .
.
هذره ما قبل البدء .
.
قصة
المهم عندي الحين انكم تحبون هذه الروايه – الي ممكن اختلف اسلوبى بها و ممكن ما اختلف ما ادرى و ش ارائكم – ،
وتكونوا متابعين لها .
.
..
<< مع انني و بصراحه كنت متردده فانى احطها و شوى خاايفه .
.
بس ليه
ما ادرى .
.
والاهم الاهم من ذلك كله .
.
ارائكم الصادقه .
.
انتقاداتكم لو كان به .
.
و ….
بس ممكن .
img./imgcache/903261.bmp
الان نبدا ب
ملاحظاتى ا تتحدث الشخصيه الاساسيه بنفسها عن المواقف التي تحدث بوجودها لكن الاحداث التي تحدث بعيدا عنها ساتحدث انا الكاتبه عنها و ساميزها بلون مختلف..
ب تعليقاتى الشخصيه ساكتبها بلون مختلف عن لون الجزء .
.
ج – ركزوا فالمقدمه خلال قراءتها ،
علي الرغم من انه ربما لا تكون لها صله قويه بالروايه .
.
د و اخيرا .
.
من و د ان ينقل روايتى .
.
يجب عليه كتابة اسمى اميره العرب و المصدر منتدي فتيات كول
والان نبدا بالرواية..
..
..
up-00/
المقدمة
بنظره عينيك الهادئتين .
.
تسير و حدك على الثلج البارد .
.
وتنغرز قدميك الحافيتين فدوامه برودتة .
.
تخرج بخارا دافئا من بين شفتيك .
.
لتقف قباله قطرات دم تناثرت حولك .
.
حينها ،
ساكون معك .
.
لا تظن بانى ساتركك .
.
ابتسم لك .
.
وامد كفى ناحيتك .
.
فامسك رجاء بهما و بقوه .
.
سامدك بدفء يروض ارتجافك .
.
ويبدد .
.
جميع احزانك..
الجزء الاول
جلست على كرسى المنحوت باحلى زخرفه ذهبية ،
امام نافذتى الطويله ذات الشرفه الواسعه ،
وبجانب منضده صغار تحتوي على زخرفه مماثله لزخرفه الكرسى … و كان عليها قدح من القهوه الدافئ الذي صنعتة لى احدي خادماتى .
.
وبجانبة بعضا من الاوراق البيضاء و كراس صغير و قلم حبر ذا طلاء ذهبى .
.
كنت جالسه من غير ان يقفز فبالى شيء لافعلة .
.
لكننى ادرت و جهى نحو المنضده و التقت عيناي بكراسي ذا الغلاف الاسود و المدون عليه بخط منظم مذكراتى ..
حينها التقطتة بهدوء و بقيت اتاملة بهدوء كذلك .
.
اقراة من غير ان افتحة .
.
ولما و صلت لاخر شيء دونتة .
.
تذكرت بانى لم ادون اهم شيء حدث لى فحياتي كلها .
.
قصتى المثيره مع اغرب شاب .
.
غريب اطوار ..
لذا حملت قلمى بين اصابعى النحيله .
.
وفتحت الكراس على صفحة بيضاء لم ادون بها شيئا .
.
وبدات اخط بقلمى .
.
بداية قصتى .
.
-كنت ضائعه فذاك الوقت .
.
امشي الى حيث تقودنى قدماى .
.فى طريق طويله و مظلمه ،
لا يضيئها سوي ضوء القمر الذي يخرج تاره و يختفى تاره ثانية =؛
بسبب الغيوم المتلبده حولة … و شعورى فتلك اللحظه .
.
الخوف و الرغبه فالبكاء .
.
لقد راودانى فذاك الوقت و .
.
بشده ايضا.
لكن المهم الان .
.
بانى اسير و حدى فهذا الطريق الذي بث الرعب داخلى و فمثل ذلك الجو البارد .
.
وفجاه توقفت عندما سمعت و قع خطوات تسير خلفى ،
اردت ان التفتت لكي اري من .
.
لكن هتاف عقلى لم يشا لى هذا حين قال:
” لا تلتفتى .
.
استمرى بالركض و حسب .
.
”
وبالفعل اطلقت العنان لقدمي و اخذت اركض باكبر سرعه ممكنة لدى – و شعري القصير الذهبى الذي يشبة لون الذهب الخالص فلونة يتطاير خلفى – مستجيبه لهتاف عقلى و هروبا من الذي عاود اللحاق بي..
ركضت و قلبي يخفق بكيفية لم اكن اتوقع انه سيخفق مثلها قط .
.
ورجلاى تكادان تخوناننى و تسقطاننى كى اكون فريسه سهلة و لقمه سائقه للشخص الذي يلحق بى .
.
وعيناي الزرقاوان المائلتان للخضره بداتا تسكب دموعى التي لم اسقطها على اي شيء من قبل .
.
وبقيت اركض و اركض .
.
حتي خرج لى احدهم من احد الازقه و سحبنى معه .
.
ثم اخذ يركض بى بسرعه تفوق خيالى كدت اسقط بسببة … لكن بدل ان اسر و انطلق معه لينتشلنى من ما زقى ذلك ،
تباطات فالجرى خلفة خشيه من ان يصبح شخصا سيئا ،
ووضعت كفى على يدة كى انتزعها من معصمى الذي امسك فيه بقوه و انا اقول له من بين بكائى ” اتركنى ,
اتركنى يا ذلك اتركنى ”
فتوقف هو للحظه و فعل ما لم يكن فالحسبان .
.
حيث انه دس يدة تحت ركبتى و الثانية =اسفل كتفى لاصبح محموله بين ذراعية ،
ثم اخذ يركض بى بسرعه اكبر من سابقتها لان الذي يلحق بنا يكاد ان يدركنا بعد لحظات معدودات .
.
واخيرا و بعد ركض طويل و صلنا لنهاية زقاق مسدود بحائط عالى من طوب ،
امامة صناديق خشبيه مركونه فالزاويه و فالوسط بعضها فوق بعض .
.
اما انا فشعرت فتلك اللحظه بان نهايتى اقتربت و انها على المحك .
.
الا ان الشاب الذي يحملنى حطم توقعى ذاك بوثبه عاليه منه على الصناديق الخشبيه ليتجاوز الحائط العالى و يذهل مخيلتى .
.
خلتة فتلك اللحظه طيرا و هب جناحين كبيرين و طار بهما .
.
فوثبه كهذه من الصعب القيام فيها و خصوصا ان كان الشخص يحمل معه و زنا اخرا .
.
ومما زاد ذهولى اكثر هبوطة الذي كان سهلا على الرغم من انه هبط على ارض تخلوا من اي حماية له .
.
وقد فعل هذا كله و انا اتشبث بقميصة بكلتا كفى و اشد عليه بقوه خوفا من ان يسقط و يسقطنى معه كذلك .
.
ثم و قف بسرعه بعد ان كان يجثو على احدي ركبتية و اتجة يسارا حيث شجره ضخمه غلفت الحائط باغصانها العديدة و اوراقها ال كبار و التي تكونت فوقها طبقه من الثلج الابيض ،
فوضعنى على الارض على عجل و ازاح تلك الاغصان ليتساقط الثلج من عليها و ليكشف عن باب خشبى ذا قبضه كروية .
.
فادارها و ادخلنى بعدها دخل بعدى .
.
اما بالنسبة للشخص الذي يلاحقنا او بالاحري .
.
يلاحقنى ،
فلا اظنة ربما استطاع القفز كما فعل الشاب الذي انا برفقتة الان..
فى داخل البيت جلسنا نحن الاثنين بجانب الباب تقريبا .
.
انا لم استطع التحرك لذلك تهاوي جسدى دون حراك على الارض .
.
اما هو فجلس بجانبى و هو يسند ظهرة على الحائط و يمد رجلة على الارض و الثانية =يرفعها كى يسند عليها ذراعة التي مدها هي كذلك .
.
كنت اسمع انفاسة العميقه المتقطعة و انا اتنفس بتعب و الرجفه لم تكن لتدع قلبي و يداى و شانهما .
.
ومن غير اي تخطيط مسبق سقطت اعيننا فبعضهما البعض .
.
كانت عدسات عينية تشتعلان باللون الاحمر .
.
والاسوا من هذا انه يرمقنى بنظره حاده ارعبتنى اكثر من رعبى من الشخص الذي يلحقنى قبل دقيقة قليلة .
.
لم افهم معني نظرتة تلك او حتي سببها .
.
وايضا لم اتجرا على سؤالة عن سر نظرتة لى ،
فقط بيقت احدق فيه بصمت و خوف …فنهض من مكانة بهدوء ليتضح طولة الذي يزيد على طولى بالنصف و قوامة الممشوقه ،
واتجة الى باب خشبى احدث على جهه اليمين قريبا من الزاويه تقريبا و دخلة ….
اما انا فزفرت الهواء من رئتى براحه و كاننى بذلك نجوت من نظرتة التي كادت ان تمزقنى اشلاء ….
بقيت على و ضعيتى تلك لفتره اتامل البيت الذي دخلتة فجاه .
.
كانت الارضيه خشبيه و فيها لمعه خاصة بها .
.ومنضده متوسطة الحجم بجانب الحائط الذي على يسارى و حولها اربع كراسي .
.
السقف كان خشبيا ايضا..
الجدران مطليه باللون الابيض الناصع .
.والابواب عديدة .
.
فكان الحائط الذي خلفى فيه باب واحد و على ما اظن بانه مخفى او .
.
سرى .
.
والحائط الذي على يمينى فيه ثلاثه ابواب .
.
والحائط الذي امامي فيه باب واحد .
.
اما الذي على يسارى فكان فيه باب واحد كذلك قريبا من الزاويه ،
وساعة دائريه ملعقه فو سطه… و فجاه سمعت صرير الباب الذي امامي و شاهدتة يدفع للامام فبلعت ريقى استعدادا لمقابله الشخص الذي سيخرج .
.
لكن .
.خرج كلب ابيض و كبير بدلا من انسان بشرى .
.
عندها التصقت بالحائط الذي خلفى خائفه ،
وانا اراة يحدق بى بكيفية مخيفه .
.
فنبح فجاه بصوت عال جعلنى اطلق العنان لصراخي الذي هدد اراكان ذلك البيت .
.مما جعل من الشاب ذا العينين الحمراوين يظهر من الغرفه و يقول بقلق ” ما الامر
”
وعندما رانى اشير للكلب و انا لا ازال على و ضعيتى السابقة .
.رمقنى بنظره حاقده لكنة ما لبث الا ان ابتسم بشر و اتجة الى حيث الكلب و جثي على احدي ركبتية و قال و هو يمسح على راس الكلب و ينظر الى ” هل اخافك كلبى اللطيف
..
انى اعتذر بشده ،
لكنى اخالة هذي الايام يحب مرافقه الفتيات اكثر من الفتيان ” .
.
… بعدها نظر الى الكلب و قال ” عزيزى دالاس .
.
اعتنى فيها جيدا ” .
.
… بعدها نهض من مكانة و عاد للغرفه و ابتسامتة تلك ازدادت شرا … و ما ان دخل الغرفه حتي نبح الكلب من جديد و هو يتقدم منى اما انا فنهضت من مكانى بسرعه و انا اصرخ متجهه للمنضده فصعدت على الكرسى بعدها عليها و انا ملتصقه بالجدار و صحت بخوف قائله ” ارجوك ابعد عنى ذلك الكلب .
.
انى اخاف الكلاب عديدا .
.”
فعاد الكلب للنباح من جديد بصوت اعلي بينما صرت ابكى و ارجو ذاك الشاب لكي يظهر و يبعدة عنى لكن .
.
لا حياة لمن تنادى .
.
وكانة يريد بذلك الاستمتاع بخوفى من كلبة .
.
ولم تمضى سوي ثوان قليلة حتي باغتنى الكلب بوثبه سريعة منه على المنضده فاصبح قريبا جدا جدا من قدمي..
حينها صرخت برعب و تحركت حركة خاطئة ادت بى للسقوط من فوق المنضده حتي الارض .
.
فتالمت ذراعى اليسري و تاوهت بالم كبير .
.
حينها خرج الشاب من الغرفه و ربما غير ثيابة ببيجامه قطنيه رماديه و سروال مثلها .
.
ولما رانى على حالى تلك قهقة بصوت مسموع و اخذ يشق بخطواتة الطريق نحو كلبة الذي لايزال و اقفا على المنضده و لما وصل الية قال ” شكرا لك دالاس .
.
لقد فعلت العديد من اجلى ” .
.
ثم مسح على راسة و امرة بالنزول من على المنضده ففعل هذا .
.
وبعدين اتجة الى و جثي على احدي ركبتية و قال بتعجرف و ابتسامه جانبيه خطت على شفتية ” شكرا لك انت كذلك .
.
فلقد امتعتنى حقا بخوفك من دالاس ”
فرفعت جسدى من على الارض و الدموع لاتزال فعيني و اثرهما و اضح على خدى و انا امسك بذراعى .
.
ثم نظرت لعينية لوهله .
.
كان لونهما مختلف .
.
انهما خضراوان فاتحتين و لهما بريق متميز فقلت له بعفويه و تجاهلت عبارتة التي من المفترض ان تثير غضبى ” عيناك .
.
انهما مختلفتان عن قبل قليل ”
هز كتفية باللامبالاه و قال ” انهما مجرد عدسات لاصقه احب ارتداءها .
.
ولقد انتزعتها قبل ان تصرخى خوفا من دالاس فالمره الاولي ،
لكن يبدوا بانك لم تنتبهى “….
ثم و قف و قال بتعجرف ” ادعي جان .
.
وانت
”
قلت بصوت شبة هادئ ” الس .
.”
قال لى و هو يحرك شعرة الاسود الفاحم من الخلف ” حسنا ” .
.
ثم نظر للساعة المعلقه على الجدار و التي تشير للحاديه عشر مساء و سالنى بهدوء مريب ” لم انت تمشين و حدك فمثل ذلك الوقت من الليل
”
قلت بتوتر ” لا لشيء..
كنت ضائعه و حسب ”
جان ” و اين كنت تودين الذهاب
”
قلت ” فالواقع .
.
لا اعلم ،
فانا هربت من منزلي و بقيت امشي حتي ادركت بانى اضعت طريقى ”
فى تلك اللحظه نظر الى باستغراب و قال ” هربت
”
اومات له براسي و قلت بغباء ” اجل ”
قال لى ببرود ” ابنه من انت
”
قلت بهمس ” ابنه ما مثل ال ديفيد ”
.
- رواية تحت اقدام الشتاء
- رواية تحت اقدام الشتاء منتدى غرام
- رواية تحت اقدام الشتاء كاملة
- رواية انمي تحت اقدام الشتاء
- تحت اقدام الشتاء
- روايه تحت اقدام الشتاء
- تحميل رواية تحت اقدام الشتاء
- رواية تحت أقدام الشتاء
- تكملة رواية تحت اقدامالشتاء
- تحت اقدام الشتاء كامله