آخر تحديث ف3 نوفمبر 2021 الأحد 1:18 مساء بواسطه القصصى الروائي
رواية جبرتك فينى و عذبتك بس عشقتك بقلمى كاملة
المهم تكون الرواية .
.
حزينة .
.خيالية .
.
رومنسية و الى ما تعجبها جرائتى من البداية لا تقرا
حيصبح موعد البارتات الاحد و الثلاثاء .
.
واذا فضيت غير ذول اليومين اكيد حنزل .
.
اتمني انها تنال اعجابكم و رضاكم .
.
تمنياتى لكم قراءة ممتعة …
البارت الاول .
.
كانت سديم طالعة مع صديقتها لجين للمول و كانوا يتسوقون و مبسوطين .
.
سديم: و اي لجين حيل تعبت احس رجولى تكسرت مرة و حده
لجين: يعني انا الى م تعبت مثلا
سديم خلينا نقعد بذا الكوفي
لجين: اوك ….
وراحو على الكوفى و جميع و حدة طلبتلها و يهرجو .
.
دق جوال سديم و ردت اهلين ما ما
ام عبد الله الى هيا ام سديم و ينك ى بنتى ارجعى المنزل الوقت تااخر
قصة
سديم:اساسا انا كنت اللحين خارجة يلا خمسة دقايق و اكون بالبيت باي
ام عبد الله مع السلامه
لجين: ما متك
سديم: ايوة يلا امششى بنرجع
لجين اوك .
.
دقى على السواق يجينا من المواقف الى تحت ما فينى اروح للبوابة الاولى
سديم: طيب .
.ودققت على السواق و قالتله
وهما رايحين على المواقف الى تحت كان هادى و ما به احد و فجااة سديم تمششى الا تجى سسيارة ممسسرعة و سديم هنا و قفت مكانها و م حسست بنفسها الا و هيا بين احضان شخص مجهول هنا و قف قلبها..
راكان: و هوا يبعد عنها اسف مكان قصدى بس كنت بحمي…
م كمل كلمتة الا بكف جامد من سديم
سديم بخوف و اضضح: مي..ن طلب من..ك تحمينى ى حح..قير
راكان بعبنوتة و حقد و هو يمسك يدها كنتى بتموتى ى غبية لو م دفيتك عن السيارة ذلك جزاتى من جد تعمل خير تلقي شر و لو انك تخافى على نفسك م تجى بذا الوقت للسوق و بالمواقف الى تحت كمان .
.
سديم: اصلا انت غبى و حقير و انا متربية اقوى منك و ثم مين انت عشان تحاسسبنى متي اخرج و وين اروح
لجين الى حست انها بتصير مصيبة راحت لسديم و همستلها: اممشي تكفين عديها على خخير
سديم الى مطنششها لجين و تكمل خصامها مع راكان .
.
سديم: يلا اذلف ما ابي اشوفك
راكان بخبث: و اذا م رحت و ايش بيصير
لجين بعبنوتة و بشبة صرخه: سسددييمم
راكان اجل الروعة اسمها سدييمم
جات لجين و سسحبت سدييمم و بتروح للسسيارة .
.
راكان الى يصراخ و هوا يقول لسددييمم و الله لاجييبكك و اوريكى مين هوا راكان .
.
رااكان الى اشر للبدى قارد تبعة .
.
راكام: امشي و را ذى السسيارة و شووف وين بيتها و بسسرعه
البدى قارد تبعة على .
.
حاضر
اللحين اوريكى ى سديم بليسس اذا م خليتك تترجيينى و خليتك تكرهى نفسك و حياتك م اكون انا رااكان ولد ابوي
عند سديم الى دخلت المنزل و هي معصبة دخلت بدون لا سلام
عبدالله: الناس تقول
سديم كملت طريقها لغرفتها و دخلت و طبعت الباب .
.
وهي بتدخل الحمام تاخذ شور دقت عليها صديقتها لجين
سديم: هلا
لجين: و ربى انك اليوم مجنونة و الله..
سديم: لحول لجين اذا بتتكلمى على الى صار اللحين مرا م نى فايقة عصبنى الله ياخذة باخذ شور يريح اعصابي و بعدين بدق عليكي
لجيم: اوك حتي انا يلا سلام
سديم: باي
سديم: باي
نعرفكم على عائلة ة سديم
الاب: طيوب حيل يحب عيالة عندة شركات .
.
غنى .
.
يحترم مرتة يحب ياخذ راايها بااى ششي
الام: طيوبة ممرا م تحب تزعل عيالها و لا ترفضبهم طلب .
.
كلمة زوجها امر و تسمع كلامة و م تكسر له كلمه
عبدالله:عمرة 26 سنة حبوب و حنون مرا .
.
طويل ابيض عيونة عيون النعسس و واسعة حيل .
.
جسمة رياضى مرا جنتل خاطب فتاة خالتة عبير يحبها مرا من ايام الطفولة .
.
سديم: عمرها .
.
20 سنهة .
.
بنت حبوبة و طيوبة مرا .
.جرييئة تحب الاستهبال .
.تعاند الى يعاندها .
.بيظة .
.
شعرها مو اسود ما ئل للبنى عيونها عسسلية .
.
جسمها متناسسق .
.وبس
رشا عمرها 19 سنة .
.
دلوعة مرا تحب اختها سديم بيضة … شعرها بنى طويل .
.تعشق الستايل و الكشخة .
.
وبكذا انتهي البارت الاول اتمني انه ينال اعجابكم .
.
تحياتي عاشقة ة غرام
- رواية راكان وسديم
- رواية راكان وسديم الارشيف
- رواية عذبتها ثم عشقتها
- قصه عشقتها
- رواية عذبتها وعشقتها الارشيف
- رواية عذبتها ثم أحبتي فعشقتها
- رواية عذبتك وعشقتك
- رواية ركان وسديم
- رواية جبرتك فيني وعذبتك بس عشقتك wattpad
- رواية جبرتك فيني الارشيف