آخر تحديث ف3 نوفمبر 2021 الأحد 1:19 مساء بواسطه القصصى الروائي
زوجتي ممتعة لغاية للكبار فقط
قريت هالمقال و حبيت انقلة لكم
انهيت عملى .
.
في نفس الميعاد من جميع يوم .
.
انتظرت حتي انتهت” هي” من انهاء عملها .
تقابلت اعيننا و فهمنا ان ننتظر بعض فنفس المكان و بالفعل و جدتها فنفس المكان منتظره .
لااحد يعلم بقصة حبنا الا انا و هي فقط .
.
فالموقف حرج فهي متزوجه و انا متزوج و لكن و جدنا معا ما لم نجدة فازواجنا .
هى تعاني من قسوه زوجها و معاملتة الجافة .
.
وانا اعانى من سلبيه زوجتي
وعدم احساسها بي و انشغالها الدائم بالاولاد .
.
حتي انني كنت اتمني ان اعود طفلا حتي تعاملنى مثلهم .
تقابلنا فنفس المكان بعدها ذهبنا الى حديقه فمكان هادئ و ليس منعزل .
.
قصة
جلسنا و لكن هذي المره لم يكن الكلام كسابق العبارات و لم تكن النظرات كما عاهدتنا النظرات .
فنحن فطريق نهايتة غامضه و انا اكرة الغموض .
.
هى تعرف انها لن تترك زوجها لانها حامل منه .
وانا اعرف اننى لن اترك زوجتي لانى منجب منها طفلان و لكن ….
ما النهاية؟
فاجاتنى بالسوال الذي اخرجنى من حالة اللاوعى التي كنت فيها
نظرت ليها عاجزا عن الاجابه و ان اعرف ان النساء تكرة الرجل العاجز .
.
يجب ان نضع حدا لمقابلاتنا
!!!!!!!!!
نظرت اليها فذهول .
.
وانا اعلم ان النساء تمللن الرجل المذهول.
تركتنى و مضت … لم اكن اعرف ماذا افعل .
.
او ما الذي يجب فعلة فهذا الموقف و لم اجد نفسي الا امام منزلي .
دخلت متوقعا ان اجد المنظر الطبيعي الذي اعتدت ان اراة جميع يوم .
.
شجار بين الاولاد .
.
ثم شئ يشبة النساء يظهر من المطبخ و رائحه الاكل تفوح من جميع ركن من اركانها التي لااعلم متي احدث مره سكنت فاحدها و …..
ولكني لم اجد شئ من ذلك .
.
وجدت البيت هادئ تماما كمكان لم يسكنة اطفال من قبل .
.
وجدت انوارة خافته .
.
وشممت رائحه عطره جذابه تملا المكان .
.
هرولت الى خارج البيت كى اتاكد انه منزلي …..بالفعل انه هو.
ثم دلفت الى البيت ثانية =و اوصدت الباب .
.
ووجدتها امامي .
.
نعم و جدتها
لم اكن اعلم من قبل اننى متزوج من ملكه جمال .
.
انها هي و زوجتي متزوجها من خمس سنوات و لم اكتشف جمالها كاليوم .
سالتها متلعثما عن الاولاد .
.اجابت عند اختها و سيمكثون اسبوعا.
خطر فبالي اننى ساقضى اسبوع عسل من جديد و لكني طردت الفكرة من راسي حتي لا اصاب بصدمه الواقع.
سالتها عن الاكل .
.
اجابت مجهز منذ نص ساعة جميع ما تشتهية .
.
والحلو جاهز بعد الطعام
سالتها اين كنت من زمان؟؟؟؟؟
..
قالت .
.
لا لم تقل بل اقتربت .
.
وهمست فاذنى كنت بجانبك دائما و لكنك لم تكن ترانى و لكن اليوم قررت ان افتح عينيك على ما لم ترة من سنوات .
وجذبتنى من يدى و اخذتنى الى المائده و اخذت تضع الاكل ففمي كالطفل الصغير .
ما احلى الاحساس بان تعاملك زوجتك كطفلها فهي فهذه الحالة تحبك حبا بلا حدود بلا مقابل عكس ان تحبك كزوجها فالحب هنا مختلف فهي فهذه الحالة تريد المقابل منك حبا اكثر .
لاول مره من سنوات اشعر برغبه عارمه فتناول الاكل بل فتناول اي شئ تقدمة لي هذي الحوريه ,
واخذت طعام من يدها كمن لم ياكل من قبل
اة ياسيدتي لو تعلمين كم انا طفل صغير و كنت احتاج الى ذلك منذ زمن طويل .
.
مازلت اسال و اتساءل اين كنت من زمن طويل
؟؟؟؟؟
لم اشعر بالوقت و لا بالاكل بل اخذت اتلذذ باحساس الطفوله الرائع .
وما ان انتهيت من تناول الاكل حتي و جدتها تسرع و تحضر اناء فيه ماء و اخذت تغسل يدى و فمي .
يا لهذا الشعور السى سيدى العظيم .
.
كم انتي عظيمه يازوجتي
!!!!!
اشعر الان برغبه عارمه فالموت حبا بين ذراعيها ,
لا استطيع ان اصف لكم كيف كانت ليلتنا لم اشعر بكوني رجل كاليوم .
واستيقظت صباحا و ذهبت الى عملى بعد ان و دعتنى زوجتي و داعا حار ,
وكنت طوال الطريق اتذكر ما دار بيننا بالامس ,
كل شئ يدعونى الى الي طلب اجازة مدة اسبوع لقضائها مع تلك المخلوقه الجميلة .
.
مع زوجتي .
وصلت مكتبى و تذكرت” هي “..يااة .
.
كم كانت غائبه عني بالامس لم اتذكرها ثانية =واحده .
.
لم تخطر على بالي .
.
ولكن يجب ان انهي علاقتنا .
.
يجب ان نضع النهاية .
.
يجب ان ادخل اليها و اخبرها بان النهاية ربما حانت و ان جميع شئ انتهي .
.
ويجب ,
لكن لم تكن ” هي “جالسه على مكتبها كالمعتاد .
.
ماذا حدث
؟؟؟
لم اهتم .
.
ودخلت الى المدير و قدمت له طلبا لاجازة مدة اسبوع .
.
استغرب المدير فانا الموظف الوحيد الذي لم يتقدم بطلب اجازة منذ سنوات و لكنة و افق.
عدت الى البيت و اثار ليلة الامس تسير بجانبى و احلام الاجازة تتطاير من حولي
ولكن لم اجد زوجتي .
.
لااثر لها .
.
رن جرس الهاتف .
.
كانت” هي” قالت بصوت يخنقة البكاء .
.
لقد حضرت سيده اليوم الى البيت و قالت انها زوجتك و اخبرت زوجي عن جميع ما كان يدور بيننا من سنوات .
.
لقد تسببت ففضيحة و قام زوجي بطردى من البيت بملابس المنزل و طلقنى امام الجيران .
اغلقت سماعه الهاتف مذعورا و الذعر احدث شئ احسست فيه حيث و جدت و رقه على الفراش بها عذرا يا سيدى .
.
انتهت المسرحيه بالامس .
.
انتظر و رقه الطلاق .
.
امضاء زوجتى)
انتهت
- قصص رومانسية للكبار فقط
- قصص للكبار
- قصص للكبار فقط
- قصص ممتعه
- روايات رومانسية للكبار
- روايات للكبار فقط
- قصص ممتعة
- قصص حب رومانسية للكبار فقط
- روايات رومانسيه للكبار
- قصص منوعة للكبار