قصة ثلاث فتيات لبنانيات يحكين تجربتهن مع الدعارة
قصة ثلاث فتيات لبنانيات يحكين تجربتهن مع الدعارة
صور ثلاث بنات
من الصعوبة ان تجد فتاة تعترف بممارستهها الدعارة، بل غالبا ما تبرر تلك العلاقة بانها
نشات من اعجاب متبادل، تطور الى علاقة جنسية، وقابلها شراء سيارة واساور من الالماس وساعات
مذهبة “كهدية ليس اكثر” بحسب النهار اللبنانية.
ولكن ثمة شهادات من متوسطات الحال او فقيرات ادلين بها عبر شاشة متلفزة او في
محاضر تحقيق، اما لقاء اجر في الاولى، او تحت الضغط في الثانية.
1- ناديا
كنت اعمل في تنظيف المنازل، وقد راودني احدهم على نفسه ودفع لي 100 دولار اميركي،
في حين انني كنت اتقاضى طوال النهار 20 دولارا فقط. وبدل ان اعمل في التنظيف
خمسة ايام اسبوعيا لتوفير 100 دولار، صرت اقصد المنزل نفسه مرتين في الاسبوع، وامارس الجنس
مع صاحبه، واقبض 200 دولار.
2- ماريا
جئت الى لبنان بهدف العمل راقصة في مربع ليلي، لكن صاحب العمل اجبرني على ممارسة
الدعارة مع عدد من اصدقائه في جلسات ومنازل خاصة، في المقابل اعفاني من الرقص ليليا
ومن مسايرة الزبائن في ملهاه الليلي. لا اشعر باللذة، لكني اعلم ان ظروف العمل في
مكان اخر ربما لن تكون افضل، خصوصا ان رب العمل “مدعوم” ولديه صداقات مع وزراء
ونواب ويمكن ان يؤذيني.
3- ليلى
كانت والدتي تعمل في المهنة ذاتها وقد ورثتها عنها. اما انا فليس لدي اولاد. لم
اتزوج. اعمل موسميا، اذ لا طلب كبيرا علينا حيث نعمل. غالبا ما يقصد ملهانا فقراء
لا يملكون مالا كثيرا، وغالبا ما نطردهم بعد افتضاح فقرهم. ليس لدي مهنة اخرى اعمل
بها. “ولكن ماشي الحال، المهم ولاد الحرام يحلوا عنا”.
- قصص رومانسيه مدلكات لبنانيات
- قصص بنات لبنان
- قصص سكس لبناني
- سكس بنات مرهقات نيك قصص
- قصه نيك لبنانيه
- قصص سيكس بنات
- قصص سكس لبنانية
- قصص بنات المغرب العاهرات
- قصص سكس لبنان
- ﻟﻘﺼﺺ ﺑﻔﺌﺔ ﺳﻜﺲ ﻋﺮﺑﻲ ﺍﻭ ﻗﺼﺺ ﻣﺸﺎﺑﻬﺔ ﻋﻦ ﺍﻟﺠﻨﺲ ﻓﻲ ﻟﺒﻨﺎﻥ ﺍﻟﻨﻴﻚ ﻓﻲ ﺑﻴﺮﻭﺕ ﻗﺼﺔ ﺳﻜﺲ ﻟﺒﻨﺎﻧﻲ ﻣﺎﺭﺳﻨﺎ ﺳﻜﺲ ﺑﻴﺮﻭﺕ ﻧﻜﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﺑﻴﺮﻭﺕ ﻗ