قصص قصص قصيرة قصص منوعة قصص نادرة

القصصي الروائي

قصص قصص قصيرة قصص منوعه قصص نادرة

قصص – قصص قصيرة – قصص منوعه – قصص نادرة

 

/

هذه قصة حصلت لاحد الشباب فالخبر فمقهي انترنت

قصة شاب

عندما كان يشرب قهوتة فاحدي مقاهى الخبر و اذا فيه يري امامه!!! فذات يوم اسود فاحد الاسواق

التجاريه و فمدينه الخبر شرقى السعودية كنت جالسا فاحد المقاهى (coffee shop) اشرب القهوة

واقرا جريدتى المفضله فاذا بفتاة رائعة العينين جذابه فجسمها تتغنج فمشيتها تمر من امامي

وهي تناظرنى نظره الولهانه المتعطشه لجمالى و وسامتى و اناقتى ، فاذا بى اقوم و اقفا و اطردها من غير شعور

فاذا فيها تدخل احد المحلات فلم استطيع ان ادخل خلفها و هذا خوفا من رجال الهيئه و ليس خوفا من الله ( و العياذ بالله )

فادارت و جهها الى و اشرت بيدها البيضاء الرائعة الناعمه المذهبه بالخواتم و الالماس و من غير شعور دخلت المحل

وقالت لى بكل ادب لو سمحت يمكن الرقم ، فامليتة عليها شفهيا

وهي تسجلة فالجوال الذي ظهر لنا فهذا العصر و جلب لنا المصائب و المشاكل.وبعدين بساعات احدث الليل هاتفتني

وبدانا بالكلام الحلو و الاعجاب من جميع الطرفين و قالت لى انها مطلقةوسيده اعمال و تملك اموالا و تبلغ من العمر (31 ) عاما

واذا رايتها كانها بنت بعمر ال ( 18 ) ربيعا . و بعد جميع ذلك الكلام بدانا بتحديد المقابلات و تقابلنا كبداية فالمطاعم بعدها المقاهي

، كنت فكل مقابله لم استطيع ان اقبلها او حتي اقبل يديها فزاد تمسكى فيها اكثر ، لاننى قلت فنفسي انها شريفة

ولم تتعرف على احد غيرى من قبل و لا تريد ان تتعرف على احد غيرى لاننى فنظرها الشاب الوسيم و ذلك صحيح

فانا على قدر كبير من الجمال . و فذات يوم هاتفتنى و قالت لى اريدك فامر مهم ، فقلت لها انا تحت امرك يا حياتي ،

فقالت لى اريدان اقابلك فالمطعم الفلانى بعد ساعة فقلت انا قادم على نار ( بل على جحيم ) …

فقابلتها فالمطعم و دار الحديث بيننا فقلت لها ماذا تريدين منى يا حياتي ان افعلة ؟؟ فاذا فيها تظهر من حقيبتها

تذكره سفر الى القاهره بالدرجه الاولي باسمى و ايضا اقامه مدة ثلاثه ايام ففندق سميرا ميس ( خمس نجوم ) ..

وايضا شيك مصدق باسمى بمبلغ و قدرة عشره الاف ريال سعودي (10000) ، فقالت لى اريدك ان تذهب الى القاهرة

بعد غد كما هو محجوز فالتذكره الى هذا الفندق ( الجحيم ) الى شخص يدعي ( فلان ) و ذلك رقم هاتفة (؟!؟!؟!)

حتي يذهب بك الى الشركة الفلانيه و توقع نيابه عنى معه على كميه من الملابس و الازياء العالمية القادمه من باريس ،

وهذه و رقه توكيل منى بذلك ، فارجو منك الذهاب فقلت لها من عيني يا حياتي . فاخذت اجازة من العمل بعد الشجار

مع رئيسى فسافرت فنفس الموعد ( فياليتنى لم اسافر تلك السفره ) فبعد ان و صلت هنالك فالساعة الرابعة

عصرا اخذت قسطا من الراحه ، و فتمام الساعة السادسة مساءا اخذت هاتفى الجوال

وطلبت هذا الرقم ( فياليتنى لم اطلبة ) … توقعوا من كان على ذلك الرقم ؟؟ انها صاحبتى !!!!!!!

فقلت لها فلانه ؟؟ فقالت نعم بشحمها و لحمها هل تفاجات يا حبيبي ؟؟ فقلت نعم

فقالت لى انا اتيت لاشرح لك الامر اكثر بعدها قالت لى تعال يا حبيبي الى الجناح رقم ( ؟!؟!؟! )

فذهبت فورا و انا مبسوط فدخلت عليها بالجناح فنفس الفندق و هي لابسه الملابس الشفافه الخليعه الفاتنة

التى من راها و هي بتلك الزى لا يستطيع ان يملك نفسة !!!! و نسيت نفسي و حصل المحظور ….

وهكذا احلوت الجلسه فمددت اجازتى الى عشره ايام ( 10 ) و مكثت هنالك جميع المدة معها ، و بعد ان عدنا

الي السعودية على طائره واحده و فالدرجه الاولي المقعد بجانب المقعد و نحن فالجو و الله يرانا

من فوق و كاننا لم نحس بوجودة و العياذ بالله !!!! و استمريت معها على ذلك الحال مدة سنة!!!

اذهب لها للجماع ففلتها و هي ايضا تاتى فشقتى المتواضعه ، و ليس لشقتى التي لا تليق

بمقامها و لكن كانت تاتى لجمالى و وسامتى و اشباع رغبتها الجنسية ليس الا.. !! و فذات يوم

كنت انا و اخي فمدينه الرياض العاصمه الحبيبه قدر الله و حصل لنا حادث مرورى فاصيب اخي بنزيف حاد

وانا لم اصب باى اذي و الحمد لله و انما كدمات خفيفه غير مولمه ، فتجمهرت الناس علينا و اتي الهلال الاحمر

واسعفنا الى احد المستشفيات القريبه من الحادث فادخل اخي غرفه العمليات فورا و طلب منى الطبيب

ان اتبرع لاخي من دمى لان فصيلتى تطابق فصيلتة .. فقلت انا جاهز .. فاخذنى الى غرفه التبرع بالدم

وبعد ان اخذوا منى عينه بسيطة و فحصها من الامراض المعديه و كنت و اثقا من نفسي و لم يطرا على بالي

لحظتها صديقتي التي جامعتها ، فبعد نتيجة الفحص اتي الطبيب و وجهة حزينا فقلتلة ماذا اصاب

اخي يا طبيب ؟؟؟ قل لى ارجوك ؟؟ فقال :- يا ابنى اريدك ان تكون انسانا مومنا بقضاء الله و قدرة ،

فنزلت من السرير و اقفا و صرخت قائلا هل ما ت اخي ؟؟.. هل ما ت اخي ؟؟.. فقال لا .. فقلت ماذا اذا ؟

فقال لى الطبيب :- ان دمك ملوث بمرض الايدز الخبيث ( فنزل كلامة على كالصاعقه .. ليت الارض انشقت و ابتلعتنى ) ..

ولم يقل لى ذلك الكلام ، فاذا بى اسقط من طولى على الارض مغشيا على ،

وبعد ان صحوت من هول الصدمه و جسمي يرتعش و هل حقا انني مصابا بهذا الداء القاتل يا الله يا الله

ومنذ متي و انا بهذه الحالة ؟؟ و قال لى الطبيب :- انت غير مصاب و لكنك حامل للمرض فقط و سوف يستمر معك

الي مدي الحياة و الله المستعان . و بعد يومين من الحادث توفى اخي رحمه الله عليه فحزنت عليه حزنا شديدا

لانة ليس مجرد اخ فقط و لكن كان دائما ينصحنى بالابتعاد عن تلك الفتاة ( صاحبتى ) لاننى ربما صارحته

بقصتى معها من قبل ..فبعد موت اخي بعشره ايام اذ بصاحبتى تهاتفنى تقول لى اين انت يا حبيبي ؟

طالت المدة فقلت بغضب شديد :ماذا تريدين ؟ فقالت ماذا بك ؟ فقلت ما ت اخي بحادث و انا حزين عليه ،

فقالت الحى ابقي من الميت و لم تقل رحمه الله عليه .. لقسوه قلبها ، فقالت عموما متي اراك

( و لم تقدر شعورى بعد ) فقلت لن اراك بعد اليوم ، فقالت لماذا ؟ فقلت لها بصراحه انا احبك

ولا اريد ان اضرك بشيئ فقالت ما بك ؟؟ فقلت انا حامل مرض الايدز فقالت كيف عرفت هذا ؟؟

فقلت عندما اصبنا بالحادث انا و اخي رحمه الله عليه ( فقلت لها القصة كاملة ) .. فقالت لى هل اتيت بنت غيرى ؟

قلت لها لا .. و انا صادق بعدها قالت هل نقل اليك دم فحياتك ؟ فقلت لها كذلك لا .قالت اذا ربما تحقق مناى قلت

لها غاضبا ما قصدك يا فلانه ؟؟ فقالت اريد ان انتقم من كل الشباب الذين هم من كانوا السبب

فى نقل المرض لى و سيرون هذا و انت اولهم و البقيه من امثالك فالطريق !!! و بعدين بصقت فو جهي

واغلقت السماعه . فقلت حسبنا الله و نعم الوكيل عليك يا بنت الايدز ، و عبارات ثانية =لا اريد ان اذكرها حتى

لا اجرح مشاعركم فانا اليوم ابلغ من العمر (32 ) عاما و لم اتزوج بعد و اصبت بهذا المرض و انا فال (29 )

من عمري و كنت لحظتها مقدم على الزواج ( الخطوبة ) و الى ذلك اليوم و والدتى و اخوتى يطالبوننى بالزواج

ولكننى ارفض هذا لاننى حامل للمرض الخبيث و هم لا يدرون و لا اريد ان انقلة الى شريكه حياتي و اطفالى ،

علما باننى اكبر اخوتى و والدى رحمه الله عليه كان يريد ان يفرح بى و لكنة توفى و انا فال ( 29 ) من عمري

ولم احقق حلم و الدى .. حتي زملائى فالعمل يكررون على دائما بان اتزوج فانا اليوم متعب نفسيا

ونزل و زنى الى ( 55 ) كيلو بعد ان كان قبل المرض ( 68 ) كيلو .. جميع هذا من التعب النفسي و الكوابيس

المزعجه من ذلك المرض الخبيث الى لا ادرى اين و متي سيقضى على حياتي فقد تبت الى الله توبه نصوحا

وحافظت على الصلوات و بدات ادرس و احفظ القران الكريم و لو انه كان متاخرا بعد فوات الاوان .. (((((( قصة جنسيه,قصص جنسيه,قصص سكس,قصص فالجنس ))

للمزيد من القصص ….

/7/

  • قصص س
  • قصص نادره
  • قصص حنسية مكتوبة
  • قصص سك
  • قصص متنوعة
  • قصص عمات مثيره اقرا
  • قصص اباحية مثيرة مقروءة
  • قصص بورنو
  • قصص اباحية مكتوبة ومثيرة
  • قصص منوعة


قصص قصص قصيرة قصص منوعة قصص نادرة