فتاة تاخرت بالزواج 2023 قصة جميلة جدا جدا لكل بنت 2023
فتاة تاخرت بالزواج 2023 , قصة جميلة جدا جدا لكل بنت 2023
قصة بنت تاخرت فالزواج اكثر من جميلة
تخرجت من الجامعة و التحقت بعمل ممتاز،
وبدا الخطاب يتقدمون الي، لكنى لم اجد فاحدهم ما يدفعنى للارتباط به،
ثم جرفنى العمل و الانشغال بة عن جميع شيء اخر
… حتى بلغت سن الرابعة و الثلاثين و بدات اعاني من تاخر سن الزواج
وفي يوم تقدم لخطبتي شاب من العائلة و كان اكبر مني بعامين،
وكانت ظروفة المادية صعبة و لكني رضيت بة علي ذلك الحال
وبدانا نعد الي عقد القران و طلب مني صورة البطاقة الشخصية ، حتي يتم العقد فاعطيتها له،
وبعدين بيومين و جدت و الداتة تتصل بى و تطلب مني ان اقابلها فاسرع و قت
وذهبت اليها و اذا فيها تظهر صورة بطاقتي الشخصية ، و تسالني هل تاريخ ميلادي فالبطاقة صحيح
فقلت لها نعم
فقالت اذا انتى قربتي علي الاربعين من عمرك
فقلت لها انا فالرابعة و الثلاثون
قالت الامر لا يختلف فانتي ربما تعديتي الثلاثون، و ربما قلت فرص انجابك و انا اريد ان اري احفادى
ولم تهدا الا و ربما فسخت الخطبة بيني و بين ابنها، و مرت عليا ستة اشهر عصيبة ،
قررت بعدين ان اذهب الي عمرة لاغسل حزني و همي فبيت الله الحرام،
وذهبت الي المنزل العتيق و جلست ابكي و ادعو الله ان يهييء لى من امرى رشدا,
وبعد ان انتهيت من الصلاة ، و جدت امراة تقرا القران بصوت جميل،
وسمعتها تردد الاية الكريمة (وكان فضل الله عليك عظيما) فوجدت دموعى تسيل رغما عنى بغزارة
فجذبتني هذة السيدة اليها، و اخذت ترد عليا قول الله تعالي ( و لسوف يعطيك ربك فترضى )
والله كاني لاول مرة اسمعها فحياتى،
فهدئت نفسي و انتهت مراسم العمرة و قررت الرجوع الي موطنى ،
وجلست فالطائرة بجوار شاب و وصلت الطائرة الي المطار
ونزلت منها لاجد زوج صديقتي فصالة الانتظار و سالناه
عما جاء بة للمطار، فاجابنى بانة فانتظار صديق عائد على نفس الطائرة التي جئت بها
ولم تمض لحظات الا و جاء ذلك الصديق،
فاذا بة هو نفسة جارى فمقاعد الطائرة ,
ثم غادرت المكان بصحبة و الدي
وما ان و صلت الى المنزل و بدلت ملابسى و استرحت بعض الوقت،
حتى و جدت صديقتى تتصل بى و تقول لى ان صديق زوجها معجب بى بشدة ،
ويرغب فان يرانى فبيت صديقتى فنفس الليلة لان خير البر عاجله
وخفق قلبى لهذة المفاجاة غير المتوقعة ،
واستشرت ابى فيما قالة زوج صديقتى فشجعنى على زيارة صديقتي، لعل الله جاعل لى فرجا.
وزرت صديقتى .. و لم تمض ايام ثانية =حتى كان ربما تقدم لي،
ولم يمض شهر و نص الشهر بعد ذلك اللقاء حتى كنا ربما تزوجنا، و قلبى يخفق بالامل فالسعادة
وبدات حياتى الزوجية متفائلة و سعيدة ،
وجدت فزوجى جميع ما تمنيتة لنفسى فالرجل
الذى اسكن الية من حب و حنان و كرم و بر باهلة و اهلي
غير ان الشهور مضت و لم تخرج على اية علامات الحمل,
وشعرت بالقلق خاصة انى كنت ربما تجاوزت السادسة و الثلاثين،
وطلبت من زوجى ان اجرى بعض التحاليل و الفحوص خوفا من الا استطيع الانجاب
وذهبنا الى طبيبة كبار لامراض النساء و طلبت منى اجراء بعض التحاليل,
وجاء موعد تسلم نتيجة اول تحليل منها،
فوجئت فيها تقول لى انه لا داعى لاجراء بقيتها لانة مبروك يامدام..انتي حامل !
ومضت بقية شهور الحمل فسلام و ان كنت ربما عانيت معاناة زائدة بسب كبر سني,
وحرصت اثناء الحمل على الا اعرف نوع الجنين لان جميع ما ياتينى بة ربى خير و فضل منه,
وكلما شكوت لطبيبتى من احساسى بكبر حجم بطنى عن المعتاد،
فسرتة لى بانة يرجع الى تثانية =فالحمل الى سن السادسة و الثلاثين .
ثم جاءت اللحظة السحرية المنتظرة و تمت الولادة ،
وبعد ان افقت دخلت على الطبيبة ، و سالتنى مبتسمة عن نوع المولود الذي تمنيتة لنفسي
فاجبتها بانى تمنيت من الله مولودا فقط و لا يهمنى نوعه..
فوجئت فيها تقول لي: اذن ما رايك فان يصبح لديك محمد و عبد الله و فاطمة !
ولم افهم شيئا و سالتها عما تقصدة بذلك،
فاذا فيها تقول لى و هي تطالبنى بالهدوء و التحكم فاعصابي،
ان الله سبحانة و تعالى ربما من على بثلاثة اطفال,
وكان الله سبحانة و تعالى ربما اراد لى ان انجب خلفة العمر كلها دفعة و احدة رحمة بى لكبر سني,
وانها كانت تعلم منذ فترة بانى حامل فتوام لكنها لم تشا ان تبلغنى بذلك،
لكى لا تتوتر اعصابى اثناء شهور الحمل و يزداد خوفي
فبكيت و قلت ( و لسوف يعطيك ربك فترضي )
منقوله
- قصص حب رومانسيه مثيره
- قصه اماراتيه اغتصبت