البنت التى كان والدها يعاشرها من عدة سنوات

البنت التي كان و الدها يعاشرها من عده سنوات

 

الوحوش فالغابة ترعي ابناءها و تحرص عليها .. اما احد الاباء فقد تجرد من كافه القيم و المبادىء و افترس ابنتة ذات ال 19 ربيعا .. الجريمة لم ترتكب مرة و احدة .. لكنها تكررت مرات و مرات طيله 5 سنوات ظل بها الاب و هو مهندس يعاشر ابنتة و يجبرها علي تناول حبوب منع الحمل .. و طيله هذة الفتره كانت الفتاه تلتزم الصمت بعدما رسم لها و الدها طريق الدمار و الادمان باعطائها حبوبا مخدرة حيث كان يدس لها الحبوب المخدرة فكاسات العصير لتغيب عن و اقعها بعدها اعتادت علي معاشره و الدها و هى التي ادمنت علي الخمر و المخدرات …!!

الاب الذي ارتدي لباس الوحشيه و تجرد من الكرامة لم يكتف بابنتة بل امتدت شهوتة و غريزتة الحيوانية لتطال صديقه ابنتة ،،17 عاما ،، حيث كانت مع ابنتة تشاركان فعرض ،، الشوه ،، التي تقام داخل منزلة الي جانب عدد من الفتيات الاندونيسى ات جلبهن للعمل خادمات و لكن بالحقيقه كانت لهن و ظيفة اخري فعروض ،، الشوه ،، الاب المهندس كانت له تصرفات غريبة فقد كانت متعتة لا تكتمل الا بتصوير ابنتة عاريه و ايضا صديقتها و بقيه الفتيات !!

الفتاه تعيش حاله ضياع بسبب انفصال و الديها و ربما ابلغت الفتاه و الدتها قبل و قوع الطلاق عن تحرشات و الدها لكن الام لم تصدق .. فزوجها يحمل مؤهل ،، هندسة ،، و من الصعب تصديق روايه ابنتها !!

الحادثة البشعة كشفت خيوطها صديقه الفتاه المسجل ضدها قضيه تغيب حيث عثر عليها رجال المباحث داخل بيت =فمنطقه الرحاب الكويتيه و كشفت فاعترافها ان و الد صديقتها الذي يعمل مهندسا عاشرها طيله فتره و جودها فمنزلة .

وفجرت قنبله اكبر عندما قالت ان ابنتة كذلك كانت تشاركهما الفراش و ان و الد الفتاه كان يقوم بتصويرهما عاريتين ارضاء لغريزتة الحيوانيه بعدما يضع لهن المخدر الذي ادي الي اتساع دائره القضيه لتصل الي حد ابلاغ القيادات العليا بوزاره الداخليه حيث شرح مدير مباحث منطقه مبارك الكبير المقدم داود الكندرى و مساعدة المقدم حمود الحميدى ظروف القضيه الي مدير عام الاداره العامة للمباحث الجنائية العميد عبدالحميد العوضى الذي قام بدورة بابلاغ و كيل الوزاره المساعد لشؤون الامن الجنائى اللواء غازى العمر الذي اولي القضيه اهتماما كبيرا حيث حصل علي اذن من النيابه العامه لاقتحام البيت و اعطي اوامر بضبط الاب و ابنته و ذلك ما حصل بالفعل اذ تم اقتحام البيت و ضبط الاب و ابنته و ثلاث بنات اندونيسيات و لدي تفتيش البيت عثر علي افلام اباحيه و صور خلاعيه تجمع الاب و ابنتة و صور اخري تجمعة مع الفتاه المتغيبه فيما عثر علي حبوب مخدرة و اخري لمنع الحمل

واعترفت الفتاه ان و الدها داب علي معاشرتها منذ ان كانت فسن 14سنه حين انفرد فيها بعيدا عن و الدتها انذاك مما دفعها الي ابلاغها فلم تصدقها كون و الدها صاحب مؤهل جامعى و يعمل مهندسا كما انها لم تصدق ان يقوم اب بمعاشره ابنتة ، و مع مرور الوقت انفصل الزوجان و اخذت الزوجه الابناء بحكم الحضانة و بقى الزوج و حدة بالمنزل و صارت ابنتة تزورة من و قت لاخر حينها بدا الاب بممارسه زنا المحارم مع ابنتة حين كان يضع حبوبا مخدره فكوب العصير كما كان الاب يجلب الاسيويات الثلاث بعدما توسعت غريزتة الحيوانية حيث كان يكمن دورهن فاقامه عروض ،، الشوه ،، له فيما تقوم ابنتة باحتساء الخمر معة و مضاجعتة فالسرير .

كما كان يجبرها علي تناول حبوب منع الحمل حتي يضمن عدم حملها فيما كان له هوس برؤيه ابنتة و هى عاريه بعدها يقوم بتصويرها .

وكشفت الفاتاه انها اعتادت علي ممارسه ذلك الفعل الشنيع مع و الدها بعدما فقدت تماسك الاسره حولها كما كشفت ان و الدها طلب منها جلب احدي صديقاتها ليمارس هذة الافعال معها ما دفعها الي الخضوع الي رغباتة فاحضرت صديقتها التي غابت عن بيت =ذويها و هى تقطن فمحافظه مبارك الكبير و اصبحت تقوم بافعال مخله بالاداب مع و الد صديقتها حتي تم العثور عليها و كشفت هذا الامر فيما اعترفت الاندونيسى ات بما كان يحدث داخل البيت و كشفن عن الادوار المنوطه بهن .

ولدي التحقيق مع الاب انكر ما نسب الية فالبدايه بعدها عاد و زعم انه مريض نفسيا و لايعلم ما يفعلة حينما يتناول الادوية و علي اثراقوالة تمت احالتة الي النيابه العامه لاستجوابة و مواجهتة بالتهم المنسوبة الية حيث اتخذت القضيه طابع السريه و صنفت علي انها قضيه مخدرات علي ان يتم ادراج باقى التهم الاخري فملف القضيه.


البنت التى كان والدها يعاشرها من عدة سنوات