امام جامع يمارس الجنس الاخر مع بنت اخيه

امام جامع يمارس الجنس الاخر مع فتاة اخية

امام جامع يمارس الجنس الاخر مع فتاة اخية !!

داخل بيت =الله حيث الطهاره و النقاء و نقطه الوصل مع الخالق و الدعاء اليه..والتقرب منه..هنا فهذا المكان يمارس الجنس و اي نوع من الجنس..بين شيخ الجامع امامة و بين ابنه شقيقة من امة و ابية …يا للهول يا للخجل يا للعار..

هذة الفعله الشنيعه لو شاهدها الشيطان نفسه- التي لن تخطر علي باله- لقال للتو..اننى بريء ..بريء ، لان الشيطان الحقيقى هو ذلك الشيخ امام المسجد الحاج اسعد 53 عاما يمارس الجنس مع ابنه شقيقة سحر..ابنه ال 15ربيعا كان عمرها عندما ما رس معها الجنس لاول مرة.

الحاج اسعد و سحر ..مزقا ثوب التقاليد و هتكا حرمه الدين و دنسا بيت =الله و مرغا جميع ما هو مقدس و محرم لدي الناس لكى يعيشا لذه الحرام و نشوه الزنا فعلاقه جنسيه قذرة.

المره الاولي

ذهبت سحر الي المسجد و هى تحمل اكل الغذاء الي عمها حيث ساعات القيلوله بعد صلاه الظهر ..دخلت الي المسجد ليستقبلها عمها الامام بابتسامه تتدفق منها الرغبه و هى ابنه ال15 عاما تتفجر انوثه و دلال فاصر علي ان تتناول معة الاكل و جلسا سويا و اخذ يلاطفها و يتحسس اجزاء جسدها بشهوه ..اعتقدت انه بمثابه ابيها بل انه عمها و استقبلت مداعباتة و دون ان تدرى فقدت قدرتها علي المقاومه ليقوم بممارسه الجنس معها..ويفقدها عذريتها..داخل المسجد لتستمر هذة العلاقه الجنسيه الاثمه بين امام المسجد الذي تحول الي شيطان و فتاه هى "ابنه اخيه" سقطت فبراثينة للذه محرمه و فق جميع المعايير الانسانيه و الدينيه و الاخلاقية.

واصلا ممارسه الجنس بشتي الطرق و غرقا فلذه محرمه و استمرا فعلاقه جنسيه غريبه و مخجله ..كثيرا ما نهي عنها فصلاتة و صيامة و سجودة و دعاءة و مواعظه..وهو الذي يحفظ من كتاب الله العديد ..الكثير..

سحر عروس و زوجة

ويشاء الله ان تتزوج سحر من شاب خلوق اسمة امجد بعد ان يتعرف عليها و يحبها و تعيش معة تحت سقف و احد و كان يعلم بماضيها بعد ان اعترفت له و عاهدتة علي التوبه و ان ما فات ما ت و قرر ان يستر عليها..

نجح امجد فتجاوز الماضى و وفر لها سبل الحياة الكريمه و الظروف التي تليق باى زوجه الا انها لم تفلح فاقناع نفسها بحياتها الحديثة و كانت تسيطر عليها شخصيه عمها بوجهة و جسدة و روحة و كانت تتخيل زوجها علي انه عمها..

واطمان زوجها لكلماتها و صدقها بانها تحبة و تودة و تريدة و انشغل بتجارتة و عملة و مشاكله…

اما هى فقد بدات تشعر انها فاقده لشيء عزيز تريدة ينقصها فاخذت تسعي للعوده الي عمها و السؤال عنة و هو المنتظر علي احر من الجمر..والتقت بة فبيتها و طارحها الغرام علي فراش زوجها و خانت الرجل الذي استوعب جريمتها و كتمها فسره.

الكارثة

وبمحض الصدفه يكتشف زوجها خيانتها داخل بيتة مع عمها الشيخ و بدون تفكير او تردد طلقها و سلمها لاهلها..واخبرهم عن القصه منذ بدايتها… و حدثت الفضيحه الكبري للجميع و هزت القصه كل افراد العائله و شاع الخبر بين الناس فكان و قعة صاعقا و صادما منهم من صدق و منهم من استنكر و كذب و دافع عن الشيخ اسعد امام المسجد و رجل الاصلاح..وهو المتزوج من اربع نساء اصغرهن 20 عاما و من احلى بنوتات المنطقة، و لان الحديث يدور عن فتاه هى ابنه اخية و بمثابه ابنته…لكنها الحقيقة..الحقيقه المؤلمه و المخجله انها الكارثة.

الموت بعدها الموت

هذا الشيطان الفاجر هو الذي بني المسجدعلي قطعه ارض يمتلكها علي حسابة الخاص و هو المناضل القديم الذي طاردة الاحتلال و اعتقلة فسجونة لاكثر من سنتين ..يخفى و راء جميع هذة الصوره الرائعة و المشرقه حقيقه شيطان قذر..ليقوم ابناء اخية اشقاء سحر و علي باب المحكمه بقتلة طعنا بالسكاكين "35 طعنة" فصباح يوم من اواخر شهر نيسان الماضى و علي مراي الناس فالشارع العام..ليموت دون ان يتدخل احد لانقاذة و يعتقل اخوه سحر عمار و احمد للتحقيق معهم و تبقي سحر فالبيت عند امها و اخيها الثالث لينفذوا بها حكم الموت خنقا فنفس الليله و تطلب منهم قبل الموت ان تصلى ركعتان توبه لوجة الله

قبل اسدال الستاره

وتغسل العائله عارها و يدخل افرادها السجن و يتناقل الناس الحادثه و ابدانهم تقشعر و تنتفض..واسئله كثيره و علامات تعجب و استفهام و عيون حائره و وجوة و اجمة..لان ما حدث خارج حدود المنطق و فوق التصور و الخيال و المتوقع لان ما حدث ..هز عرش الله و اغضب انبياءة و اخجل ملائكته..

فما رايكم الخاص على هزة الجريمة البشعة و هل يستحق افراد عائلتها ان يدخلو السجن بسبب عاهرة "فا الزانية و الزانى فالنار"

  • رجل جامع زوجت اخيه


امام جامع يمارس الجنس الاخر مع بنت اخيه