جرائم الخادمات في اغواء الازواج

جرائم الخادمات فاغواء الازواج

كلنا نتصور ان الخادمه مسكينه تركت اهلها و بيتها و جميع ذويها سعيا و راء لقمه العيش، لكن الحقيقه تقول ان هولاء الطاهرات يمثلن نسبه جدا جدا بسيطه من الخادمات، و الاغلبيه جاءت و معها خطط مختلفه تماما ربما لا تخطر لك علي البال .

ساذكر لكن هنا قصصا اشكالا و الوان .

كلها مرت على و عاصرتها

واولا سابدا بخادمه فلبينيه استقدمتها قبل سنه تقريبا،عندما ذهبت مع زوجى لاحضارها من المكتب كانت ترتدى بنطلون جنز غيرطبيعى مفصل علي عضوها الامامى السفلى بالملي،

وجاءت تتمايل نحو زوجى و هى تقدم عضوها بكيفية غريبه بها اغراء و قذارة،فقمت و شددتها نحوى و قلت لها عودى الي غرفه الخادمات و بدلى ذلك البنطلون، فنظرت لى باستحقار و كانها تقول لى لا شان لكبى فهو كفيلى و هو من يامر،ولكنى شددت عليها و اخذتها بنفسى نحو غرفةالخادمات و اجبرتها علي تبديل ملابسها و البستها زيا دينيا محتشما،غضبت بشدة،

وبعد ان اخذتها للمنزل فتشت شنطتها كاجراء صحى روتيني، فماذا و جدت..؟؟

وجدت سبعه علب لمنع الحمل، كلها جديدة، فسالتهالماذا جميع هذة العلب؟؟

قالت: و هل تريدينى ان اعيش سنتين كاملتين بلاجنس؟؟!!!

بالتاكيد افهمتها ان ذلك ممنوع تماما فمجتمعنا و بلدنا،وفى صباح اليوم الاتي، احتجت للخروج لاجل عميله و كان يوم اجازه و زوجى نائم و اطفالى فالبيت، خرجت حتي منتصف الطريق و تذكرت انى نسيت هاتفى النقال، فعدت سريعا

وعندمادخلت فوجات فيها تقف امامى فالصاله بتيشيرت قصير الي مستوي السره و كلسون داخلى دانتيل،، يخصني، و مكياج،…. و عندما راتنى جرت بسرعه الي غرفتها، فجريت خلفهاومنعتها من قفل الباب، و وجدتها ربما رتبت سريرها بكيفية خاصه و عطرت فراشها، و كانهاتخطط لاغواء احد سكان المنزل، كانت ترسم علي زوجي

فاخذتها من كتفهاوجررتها الي المكتب و طالبت بتسفيرها،وحمدت الله الذي ساعدنى و الهمنى العوده للمنزل لاخذ هاتفى النقال لاكتشف ما تنوية هذة المراه الحقودة

/

/

/

وهذة حكايه لاحدي عميلاتى و سنسميها ( هنا)

تقول:

جاءتنى خادمه ليست بالجميلة، و لكنها جذابة، و بينى و بين نفسى قلت لا ممكن ان يدنى زوجى لمستواها، و انه محترم و نزيه، و هى كانت لا تترك فرضا تصلى جميع الفروض و تجزل فالنوافل، و ذات يوم، استيقظت من نومى ليلا لاجد نفسى مصابه ببحر من الدماء و اناحامل، فنقلنى زوجى الي المستشفى، و بقيت هنالك لمدة اسبوعين حتي تحسنت حالتى و استقروضعى الصحي، و وضع الجنين اصبح بخير،وعندما عدت الي المنزل لا حظت تغيرا ما فبيتي، احسست بشى غريب، لم استطع تفسيره، لكن الخادمه كانت حزينه جدا، و كانها حزنت لعودتى لبيتي، و زوجى بدا مرتبكا، كما لا حظت ان الخادمه اصبحت تهتم كثيرا بنظافتها قبل النوم، و بنظافه سريرها،والاهم من جميع ذلك تقول: كنت الاحظ اصرار زوجى علي نومى قبلة حفاظا علي صحتى و صحه الجنين، و كان يلح علي اعداد كاس من الحليب بنفسة لى جميع ليلة، و بعدين لا اصحوا الي فصباح اليوم الاتي، ….

ولا حظت انه يرفض ممارسه الجنس معى و يقول انه خائف علي صحتي، و عادت زوجى انه شبق جنسيا و يقوم بالعمليه الجنسيه بشكل يومي،تقول ( هنا) لقد استغربت كثيرا مما يحدث لكنى لم اكن قادره علي تفسير شيء اذ لم يخطر ببالى ان تنشا علاقه بين زوجى و الخادمه .

فى المرحله الاخري ساحكى لكن كيف اوشكت الخادمه علي قتل هنا، و كيف كان الزوج الغبى طرفا فجريمه كادت ان تودى بحياة بريئين.

تقول هنا، كنت جميع ليله اشرب كاس الحليب حتي نهايتة بعدها اغط فنوم عميق، و فاحدي المرات بينما كنت اجرى تحليلا للدم ( روتينى خاص بالحمل) طلبت منى الطبيبه ان انتظر، و بدات تتحدث مع الممرضات بكيفية غريبة، بعدها طلبت منى ان ادخل للغرفه و سالتنى هل تتعاطين، فقلت لها اتعاطي ما ذا، فردت: انت تفهمين ما اقصد، صدمتنى عبارتها و نظرتها المشمئزه نحوي، قلت لها : لا اعرف ما تقصدين رجاء اشرحى لى الامر،قالت: لقد و جدنا فدمك كميه كبيره من المخدر و هذة الكميه ربما تؤدى بحياة الجنين، جن جنون هنا، لم تكن تعرف ما قصة المخدر . و تقول: حجزتنى الطبيبه فالمستشفي لاتلقي علاجا ينظف دمى من المخدر بعدها بدات تستجوبنى و تهددنى بالشرطة، و تسالنى من اين حصلت علي ذلك النوع من المخدر فهو ممنوع فالدولة، . بقيت افكر لساعات اعصر مخى و لا اعرف ما ذا اقول، فانا الا اعرف عما تتحدث،وفى حاله عجزى اتصلت بزوجى و اخبرتة انى سانام فالمستشفي و طلبت منة ان يحضر لى بعض الملابس، و لكنى لم اخبرة عن المخدر فقد خفت ان يصدق الامر و يتهمنى بانى مدمنه كما اتهمتنى الطبيبة، .

وتقول هنا، و بعد ان ياست منى الطبيبه تركتني، و ربما كنت منهكه فغفوت، .

وفى غفوتى رايت مناما غريبا رايت زوجى و هويفتح درجا فالمطبخ، و يظهر علبه دواء بعدها يدق حبه دواء صغيره فالهاون بعدها يضعها فيكوب حليب ساخن،

فقمت من نومى فزعه و ربما غالبنى الذعر و خالطنى البكاء،وتساءلت هل من الممكن ان يصبح زوجى هو من يخدرنى جميع ليلة، لبست عباءتى من فورى و غطيت و جهى و هربت من المستشفى، نحو المنزل اخرجت الهاون و بدات ابحث فية عن دليل،فوجدت فية رائحه الدواء خاصه و نحن لا نستعمل ذلك الهاون ابدا لانة غير مناسب لدق الثوم،

ثم فتحت الدرج و بحثت اسفلا الغطاء القماشى فوجدت علبه دواء كامله اخذتها، و عدت الي المستشفي دون ان يعلم زوجي، و هنالك استدعيت الطبيبه و اريتها العلبه و سالتها هل هذة هي، قالت نعم ذلك هو المخدر، فاخبرتها بما حدث، فاستغربت و شعرت انها لم تصدقني، و لكنها قالت لى ذلك مخدر قوى جدا جدا و هو غير مناسب لك نهائيا و ربما يسبب لك نزفا شديدا او اسقاط فمراحل متقدمه لو لم نكتشفه، و علي جميع حال لا زال الامر تحت السيطرة، سالتها ما ذا افعل الان؟؟ قالت: اذا كان زوجك يخدرك كما تقولين فلا بد ان هنالك امرا يخفية و يقوم بة جميع ليله

كانت هذة حكايه هنا التي سردتها لى بعدها قالت: ما لذى سيجعل زوجى يخدرنى جميع ليلة، .؟؟كانت هنا تحدثنى من المستشفي فنفس اليوم الذي حدثت فية الطبيبة، قلت لها: علينا ان نكتشف بانفسنا، عودى فورا الي المنزل و اعيدى العلبه الي مكانها، و حاولى الحصول علي اذن من الطبيبه لتنامى قريبا فبيتك، و حنيما يقدم لك كاس الحليب، تظاهرى بانك شربتة و اسكبية فاى مكان دون ان يعلم، و لا تنامى تظاهرى بالنوم، بعدها راقبى ما يحدث، قلت لها ذلك و انا اشعر ان الامر له دخل بالخادمة، .

بعد يومين كانت هنا فبيتها، …..تقول هنا: حينماا ستقبلنى زوجى استقبلنى بكل برود و كانة لم يكن يرغب بعودتي، بعدها لا حظت نظرات الغضب فعينى الخادمة، و فالمساء و قبل النوم جاء الزوج بكوب الحليب الي هنا، تقول: لقداعطانى الكوب و من رحمه ربى دق جرس الباب، فخرج، فقمت بسكب ما فالكوب فالحمام،وبسرعه اعدت الكوب و لطخت حافه الكوب بالروج، لكى يتصور انى شربته، بعدها حينما عاد تظاهرت بالنوم، .وبعد دقيقة تقول هنا، سمعتة نياديني: هنا هنا، بعدها اقترب منى و دغدغ قدمى و لانى حامل و جسدى قليل الحساسيه لم اتاثر، . بعدها سمعت صوتاغريبا و كانة يحفز نفسة و يثير رغبتة الجنسية، و بعد قليل، سمعتة و هو يغادر الغرفة،ففتحت عينى بهدوء، و حاولت ان الحق به، لكنى سمعت صوت اقدامة علي الكنكرى فالحديقةخلف الغرفة، فغرفتى ارضية، و خلفها يوجد كنكرى ( الحجاره الصغيره جدا) فحاولت ان افتح الستاره بهدوء لاراة و هو يدخل غرفه الخادمة، …

بقيت هنا بين ذهولها و ياسها، تنتظر ما الذي سيحدث لكنها لم ترة يظهر من هنالك الا قبل صلاه الفجر بقليل اي انه قضي ما يقارب الثلاث ساعات، فغرفه الخادمة، …

بقيت هناء تتظاهر بالنوم، حتي هم زوجها بالخروج من المنزل الي عمله، و قبلها قبل ان يظهر اتصلت بى فور خروجه، و كان الوقت مبكرا جدا، كانت منهاره علي اخرها، صوت بكائها يغص بحشرجه عميقة، و خوف و فزع، هداتها: لا تخافى اهداى ذلك امر عادى جدا جدا يحدث فكل بيت، لا تخافى ما حدث امر اعتيادي، … لكنى كنت متاكده ان الامر لم يكن بهذة السهول فهذة جريمه شنعاء، لكن ما ذا علنى اقول لها.

عندما هدات سالتها: كيف هى امكانياتك المادية، .قالت: ممتازه فنحن صحيح مزارعين لكن لدينا خير و للة الحمد الله يخلى الشيخ زايد… ( الله يرحمة و يجعل مثواة الجنه )…. "" الحمد للة ، اذا فما رايك لو نزرع كاميرا صغيره فغرفه الخادمة..؟؟" ."" لماذا يا دكتوره؟؟"" لكى نعرف جميع شيء و لكى يصبح لدينا دليلا يذله"" فصرخت بخوف: لا لا اريد منة شيء ساذهب بيت =اهلى انا مرعوبه فهذا لا بد انه مجرم، حسبى الله و نعم الوكيل"" قلت لها: تقولين انه رجل صالح و جيد و قب لهذة الحادثه لم تكن له اخطاء معك .. قالت دكتوره انا لا اريد ان اسمع كلمه و احده عنة اريد الطلاق و العوده الي بيت =اهلي، قلت لها: علي راحتك …مع السلامه

لا حول و لاقوه الا بالله

تحياتى لكم:g 103 :

  • قصص اغراء الشغالات
  • قصص الخادمات مع الازواج
  • قصص اغواء
  • قصص اغراءات الخادمات
  • قصص خادمات مع الازواج
  • اغراء الخادمات قصص
  • قصص إغراء الخادمة
  • قصص اثاره وفتح خادمات كتابه


جرائم الخادمات في اغواء الازواج