رواية جبرتك فينى و عذبتك بس عشقتك بقلمى كاملة
المهم تكون الرواية .. حزينة ..خيالية .. رومنسية و الى ما تعجبها جرائتى من البداية لا تقرا
حيصبح موعد البارتات : الاحد و الثلاثاء ..
واذا فضيت غير ذول اليومين اكيد حنزل .. اتمني انها تنال اعجابكم و رضاكم ..
تمنياتى لكم قراءة ممتعة …
البارت الاول ..
كانت سديم طالعة مع صديقتها لجين للمول و كانوا يتسوقون و مبسوطين ..
سديم: و اي لجين حيل تعبت احس رجولى تكسرت مرة و حده
لجين: يعنى انا الى م تعبت مثلا
سديم : خلينا نقعد بذا الكوفي
لجين: اوك ….
وراحو على الكوفى و جميع و حدة طلبتلها و يهرجو ..
دق جوال سديم و ردت : اهلين ما ما
ام عبد الله الى هيا ام سديم : و ينك ى بنتى ارجعى المنزل الوقت تااخر
سديم:اساسا انا كنت اللحين خارجة يلا خمسة دقايق و اكون بالبيت باي
ام عبد الله : مع السلامه
لجين: ما متك ؟
سديم: ايوة يلا امششى بنرجع
لجين : اوك .. دقى على السواق يجينا من المواقف الى تحت ما فينى اروح للبوابة الاولى
سديم: طيب ..ودققت على السواق و قالتله
وهما رايحين على المواقف الى تحت كان هادى و ما فية احد و فجااة سديم تمششى الا تجى سسيارة ممسسرعة و سديم هنا و قفت مكانها و م حسست بنفسها الا و هيا بين احضان شخص مجهول هنا و قف قلبها..
راكان: و هوا يبعد عنها اسف مكان قصدى بس كنت بحمي…
م كمل كلمتة الا بكف جامد من سديم
سديم بخوف و اضضح: مي..ن طلب من..ك تحمينى ى حح..قير
راكان بعبنوتة و حقد و هو يمسك يدها : كنتى بتموتى ى غبية لو م دفيتك عن السيارة ذلك جزاتى من جد تعمل خير تلقي شر و لو انك تخافى على نفسك م تجى بذا الوقت للسوق و بالمواقف الى تحت كمان ..
سديم: اصلا انت غبى و حقير و انا متربية اقوى منك و ثم مين انت عشان تحاسسبنى متي اخرج و وين اروح
لجين الى حست انها بتصير مصيبة راحت لسديم و همستلها: اممشى تكفين عديها على خخير
سديم الى مطنششها لجين و تكمل خصامها مع راكان ..
سديم: يلا اذلف ما ابى اشوفك
راكان بخبث: و اذا م رحت و ايش بيصير
لجين بعبنوتة و بشبة صرخه: سسددييمم
راكان : اجل الروعة اسمها سدييمم
جات لجين و سسحبت سدييمم و بتروح للسسيارة ..
راكان الى يصراخ و هوا يقول لسددييمم و الله لاجييبكك و اوريكى مين هوا راكان ..
رااكان الى اشر للبدى قارد تبعة ..
راكام: امشى و را ذى السسيارة و شووف و ين بيتها و بسسرعه
البدى قارد تبعة ( على ) .. حاضر
اللحين اوريكى ى سديم بليسس اذا م خليتك تترجيينى و خليتك تكرهى نفسك و حياتك م اكون انا رااكان و لد ابوي
عند سديم الى دخلت المنزل و هى معصبة دخلت بدون لا سلام
عبدالله: الناس تقول
سديم : كملت طريقها لغرفتها و دخلت و طبعت الباب ..
وهى بتدخل الحمام تاخذ شور دقت عليها صديقتها لجين
سديم: هلا
لجين: و ربى انك اليوم مجنونة و الله..
سديم: لحول لجين اذا بتتكلمى على الى صار اللحين مرا م نى فايقة عصبنى الله ياخذة باخذ شور يريح اعصابى و بعدين بدق عليكي
لجيم: اوك حتي انا يلا سلام
سديم: باي
سديم: باي
( نعرفكم على عائلة ة سديم )
الاب: طيوب حيل يحب عيالة عندة شركات .. غنى .. يحترم مرتة يحب ياخذ راايها بااى ششي
الام: طيوبة ممرا م تحب تزعل عيالها و لا ترفضبهم طلب .. كلمة زوجها امر و تسمع كلامة و م تكسر له كلمه
عبدالله:عمرة 26 سنة حبوب و حنون مرا .. طويل ابيض عيونة عيون النعسس و واسعة حيل .. جسمة رياضى مرا جنتل خاطب فتاة خالتة عبير يحبها مرا من ايام الطفولة ..
سديم: عمرها .. 20 سنهة .. فتاة حبوبة و طيوبة مرا ..جرييئة تحب الاستهبال ..تعاند الى يعاندها ..بيظة .. شعرها مو اسود ما ئل للبنى عيونها عسسلية .. جسمها متناسسق ..وبس
رشا : عمرها 19 سنة .. دلوعة مرا تحب اختها سديم بيضة … شعرها بنى طويل ..تعشق الستايل و الكشخة ..
وبكذا انتهي البارت الاول اتمني انه ينال اعجابكم ..
تحياتى : عاشقة ة غرام
- رواية راكان وسديم
- رواية راكان وسديم الارشيف
- رواية عذبتها ثم عشقتها
- رواية عذبتك وعشقتك
- رواية عذبتها ثم احبتني فعشقتها كامله
- قصه عشقتها
- رواية جبرتك فيني وعذبتك وعشقتك
- رواية جبرتك فيني وعذبتك بس عشقتك الارشيف
- ﺭﻭﺍﻳﺔ ﺟﺒﺮﺗﻚ ﻓﻴﻨﻲ ﻭﻋﺬﺑﺘﻚ ﺑﺲ ﻋﺸﻘﺘﻚ ﺑﻘﻠﻤﻲ ﻛﺎﻣﻠﺔ
- رواية جبرتط فيني وعذبتك