روايه كذبتى حطمتنى روايه كذبتى حطمتنى بقلم حصة محمد

السلام انا ملووكة (hassa muhamd) احضر الماجستير بالتربية و علم النفس قسم اصول تربية لاسلامية بحكم انشغالى بالرسالة ليس لدى و قت كثير و ان شاء الله سوف انزلها كتاب 0000


للعشا ق خصوصا و المتزوجين رجاء الرواية جريئة لاتقرئها بعدها تنتقد الجرءه فقد اخبرتكم و سوف انشرها بالمنتديات الاخري بنفس النك


لم انشر الا بعد ان اصرار الاصدقاء


و الا انا ليس من مرتادى المنتديات اتمني تستمتعوو

ملووكة hassa muhamd

بسم الله قصتى اليوم هى (كذبتى حطمت حياتى )لقد تحطم حبى من هذة الكذبه لن اطيل عليكم سوف ابدا بسم الله 000


قولوما شاء الله تزوجت من امراءه رائعة جداا كانت تبلغ 158من الطول و 58 كيلو و كانت بيضاء الون طويلة الشعر و كان دائما منسدلا علي خدها و ذلك يشعرنى بالجنون فكان اسودا يميل للبنى و شفتان و رديتان و وجة مشرقا و لا اخفيكم انى مجنونها و لاكن قليلا ما تستشف هذا (همسه باذنك ايها القارئ عنما تستشف هى هذا اكون و صلت للجنون و لكن سرا لاتخبرها )هذة زوجتى اما انا كما تصفنى هى فمذكرتها سوف اذكرها لكم حرفيا و لا تقولو مغرورا و لا لصا ربما استرقه النظر للمذكره لاري رايها بى و لا اخفيكم من انها اصبحت معنوياتى عاليه جدا جدا و صرت ابرز جمالى كما تحب هى و دمجت مشاعرها كما كتبتها فمذكرتها فهذة الروايه علي جميع موقف و لكن ليس علي جميع شئ لان بعضها خاص جداا المهم تقول عنى (عندى حبيب و هو زوجى طويل القامة اعتقد انه 190مفتول العضلات برونزى البشره تميل للبياض له و جه ملائكى انفة قائم شفتاة ممتلائتان و ورديتان اذا ابتسم انعكفت شفته العليا و اذ عبس انهدلت للاسفل مشر ق الوجه محمر الخدين له عينان ناعستان و رمش طويل و له شعر الي كتفة ناعما كالحرير و له عنق طويل علي ذقنة الشعر الخفيف و كم احب رايتة و هو مستحم و الماء يقطر منها فانة قريب للقلب و كم اشتاق لتقبيله من و جنته و هو كذا و لكن الحياء يمنعنى مع انه زوجى )احم احم

لا اخفيكم انه اكثر ما يعجبنى بها خوفها من الله اكثر من جميع شئ فهى دائما علي سجادتها مع المؤذن قبلى و دائما تتلو القران اناء الليل و اطرف النهار و كثيره الذكر للة و الاستغفار و جميع من يعرفها يحبها( و هنا المشكله لان صاحبكم شديد الغيره )

اول يوم لنا كنت خائفا اعرف مسبقا عن جمالها الاخاذ و انها لم تقبل الا بى لانى محافظ علي الصلاة و لا اريد ان امتدح نفسى المهم جاءت ليله الدخله و كنت ربما قضيت يومي بالفندق مع اتم الاستعدادات فصاحبكم يريد ان يكون جميلا كحبيبته او زوجته لانى لم احبها بهذا الجنون الا بعد الزواج ربما حصل تقارب فالرؤية الشرعيه الا ان جمالها لاتستطيع تكرارة فمخيلتك تصبح كانها بدون ملامح 0000المهم جاءت الزفه و لا اخفيكم انى كنت متخوف من كثر نصائح الزملاء و امى اطال الله بعمرها الا انى رسمت لنفسى خطا اعتقد انه سر نجاح زواجى الي الان (يبدو انى اثقت عليكم المهم )


جاء بى اخيها الي منزلهم المتواضع فهى من اسرة فقيرة و انا غنيا جدا جدا و دخلت غرفتهم الخارجيه فوجدت ملاكى مرتديا الفستان الابيض و عليه تطريز و رديا فاتحا و كان شعرها منسدلا و علية طرحه ناعمه منسدله علي شعرها و كانت ملاك فعلا و كان امامها طاوله عليها ما لذ ا و طاب الا انى لم اشتهى الطعام انما اشتهيت قبلتاعلي جبينها و دخلت مع شقيقها و القيت السلام و شاهدت شفتيها الورديتين تهمسان و لم اسمع شيئا و ردت و الدتها و خرجت بعد ان استودعتنى اياها بعد الله سبحانة و تعالي و اوصتنى فيها و لكن شقيقها تسمر علي الباب و قلت فقلبى ليتك تظهر كذلك و بعد دقيقة ندهت له و الدتة و حمدت الله علي نباهه و الدتة فصافحت حبيبتى و شعرت بيدها ترتجف من الخوف و شددتها و قبله جبينها و شعرت بحرارت راسها و عندها ادركت انها لم تنم و لم تاكل حتي 000


فقلت بعد صمت قليلا هل تريدين ان نذهب فصمتت 0


اما هى فتقول عن ليله الدخله بالتاكيد من مذكرتها (دخل على رجل و سيماجداا و مهيب كان يرتدى ثوبا ابيض و غترتا بيضا و بشتا بنى و كان يبتسم و كان رائعا بشفاتة المعكوفة و اسنانة البيضاء و عيناة الساحرتين و القي التحية و لم استطع ان ارد بصوت عالى فقد كنت تعبه و مرهقه و خائفه و رددت بقلبى و خرج اخى من عندى و كنت اريد ان يجلس معنا اخى و لكن ندهت له امى و ذهب مع انه ربما و عدنى و لكن يبدو خجل من نفسة لانة ليس له محل من الاعراب بعدها قرب منى و صافحنى و شد يدى و احسست بحراره تعتلى جسمى مع بروده فلما قبل جبينى شعرت بان قلبى يتدحرج و احسست بانى كمجسم بناة طفل و هدمه شقيقه لاغاضتة و جميع ذلك و انا مطاطاه الراس من الحياء و من جمال حبى الساحر فقليل نجما رجلا فزمننا ذلك الا انى تشجعت و نظرت الية من طرف عينى و ليتنى لم انظر ففى نظرى له انهرت من داخلى و جدت فارس احلامى فربى سبحانة لم يخيب املى بة سبحانة رزقنى ما تمنيت و دعوته و صليت فكان شديد الوسامة احمر الخدين و مورد الشفاه و كحيل العينين و لا اخفيكم انه عند ما سالنى انذهب لم استطع الاجابه لااعرف شعورى جيدا فقد كنت خائفه من المجهول و ما ينتظرنى من عالمه المختلف عن عالمى و شكرى للة سبحانة ان يديم على النعمة فابحرت بجماله الاخاذ ذلك ملكى كم تمنيت ذلك اليوم و عتقدت انه بعيد المنال الا ان الله لا يعجزه شئ بالارض و لا السماء سبحانة ارجو ان لاتلمونى فحبى نادر الوجود )

بعد صمتها و نظرتهالى ارتجفت فعينيها ساحرتين تحملان من الكلمات الشئ العديد 00


ما كنت اومن فالعيون و سحرها0 0حتي دهتنى فالهوي عيناك( هل تعرفون لغه العيون العيون الناطقه )هكذا هى و انا اجيد ترجمتها و اعتقد بان هذا اسباب قلت كلامى فانا كثير الصمت 0ولا اعرف هل ذلك ميزه ام عيب 0


المهم اخذتها من يدها و خرجت فقالت لحظه و هنا قلت فنفسى ياا ى تكلمت حبيبتى و اخيرا نطقت فانزلت الطرحه و ارتدت العباءه و ذلك امرا اعجبنى و اردت ضمها لشكرها علي ذلك الصنيع و لكم منعنى حيائى و خفت ما ذا تقول عنى لان صنيعها لم اعهدة فعالمى فتحجبت و ارتدت العباءه و بحجابها الشرعى كاملا و لا اخفيكم ايها القراء الكرام كم اثر بى فعلها و كم حمدت الله الذي رزقنى فيها فركبنا السياره و اراد اخيها ان يوصلنا فرفضت و قال انه و عدها و قلت لست تخاف عليها اكثر منى 0000000


مداعبا له لعله يفهما من نفسة فانا اعددت لذالك اليوم برنامجا مكلفا ذهنيا و ما ليا و لا اريد احد ان يضيعة و كذلك اريد كسر الحاجز بينى و بينها 00000


فذهبت فيها الي قصرى الذي اعددتة لهذا اليوم و كانت طول الطريق صامتة و انا كذالك اذا اردت ان اتكلم سالتها عن حالها كم احسست انى احمق جدا جدا بعدها التزمت الصمت


لاتلومونى فانا لااعرف منها الا اسمها و هى ايضا و ذلك اسباب زواجى منها اردت امراءه نظيفه مثلى فانا لم تكن لى تجارب مع النساء ابدا و كنت محط سخريت زملائى


كنت احب ان اجرب جميع شئ علي حسب الشرع و الاصول و بعض الزملاء لايصدقنى بحكم ثرائى الفاحش و سفرى و هنا اقول لهم كلن يري الناس بعين طبعة


و صلنا القصر و كنت ربما اعددت جميع شئ مسبقا لهذا اليوم و فرغت القصر من الخدم و السواقين كلهم بقصر و الدى الي اشعار احدث فنزلت و دخلت فيها و ساعدتها برفع عبائتها بحكم انها لاتعرف منزلها الجديد و وضعتها علي طاوله الاستقبال و دخلنا الي الصاله الجانبيه فجلست و جلست و الهدوء يعم الاركان بعدها قلت الن تشربى شيئا هل احضر لكى معى و كانت امامنا طاوله فيها جميع ما لذ و طاب و هنا قامت و احضرت كاسين عصير و قلت انا جائع و بتسمت و خرجت بفستانها الطويل و تاخرت و علمت انى احرجتها لانى اري بقيت فستانها لم يظهر بعد و لحقت فيها و قلت هل من خطب قالت لااعلم من اين اخرج و لا ما ذا اخذ و هنا ضحكت و قلت هل خفتى ان تتوهين هنا و لكن صمت بسرعه لان كلامى لم يعجبها نوعا ما و ستحيت من نفسى و قلت ما رايك ان نجلس علي الطاوله بدلامن احضارها فبتسمت و هى علامه الموافقة عند حبيبتى كم اعشق بسمتها الرقيقة و غمازاتها العميقه فذهبنا الي صاله الاكل و كانت قريبة من غرفه الجلوس و هنا سحبت الكرس لها فصاحبكم يفهم جيدا باالاتكيت الفضل بعد الله لخادمتنا الفلبينية روز و سحبت لنفسى الكرسى المقابل و بدات بالطعام فانا من ايام لم طعام بسبب العمل و الاستعداد و ليس من شئ احدث لايذهب فكركم بعيداا 000ولما رفعت راسى و اذا فيها لم تاكل و قلت لما لم تاكلى و لم تجب قلت لها سوف اعقد معكى صفقه و هنا و ضعت عينها بعينى و لااخفيكم كم ارتبكت و اردت ان اتراجع الا ان لهفتها لسماع الصفقة شاهدتة بعينهاجعلنى اتمها قلت سوف نكون صديقين فقط الي ان تحلينى من هذة الصداقه انتى سوف نتشارك الهموم و الغرفه و جميع شى ما عدا الحياة الخاصه جدا جدا لن تقترب منها ما لم تريدى هذا قالت هل انت متاكد قلت جدا جدا فقالت تم (بيدو انهااعجبتها جدا جدا و هنا قلت بنفسى لو تعلم امى و زملائى لقتلوونى )(وهنا تتضح لكم فائدة الغربه تصبح انت القريب البعيد )و تناولت صحن مشاوى و قالت لاتنظر الى لانى جائعه و خجله قلت ااذهب قالت لا انظر فصحنك و انا كذالك قلت تم و هى التزمه بالصفقة و لكن انا استرق النظر بين الحين و الاخر و كم اتمني لو كنت قطعت المشاوى التي تلمس شفتى حبيبتى و كانت تبرق شفتيها من اثر الدهون التي كانت علي الاكل و كانت تمسح شفتيها و لم ينمسح لونها الوردى و علمت انه جمالهما طبيعى 000


و لم تكمل ملاكى صحنها و حمدت الله و لم تقم من مكانها و جلست حتي اكملت عشائى و سالتها هل تريدين شيئا قالت اريد بعدها صمتت و هنا قمت مشيت حتي و صلت لها بعدها انحنيت عندها و قلت الم نتفق ان نكون صديقين اهكذا لاصدقاء ابتسمت و اردت ان اصرخ فبتسامتها جميلة و لكن شكلى و طولى الفارع لايساعدنى و دائما يسبب لى الاحراج


قلت مداعبا خدها بعدها شعرها الطويل الن تتكلمى قالت اريد حقيبتى بالسياره اريد تبديل ملابسى 0وهنا شعرت بحماقتى و قلت اسف جدا جدا جعلتكى جميع ذلك الوقت بهذا الفستان الضيق و قالت لا باس و ذهبت و احضرت الحقيبه و وضعتها بالغرفه و هى بالطابق الارضى لى ايام العزوبيه و جئتها و اخذتها من يدها الي الغرفه و ذهبت الي صالتنا الجانبيه بحكم قربها من الغرفه و صاله الاكل حتي لاتضيع حبيبتى و اخذت الريموت و كوب شاى و جلست طوويلا و لم تاتى بعدها ذهبت و استرقت النظر حتي لااحرجها فانا احرجتها بما به كفايتها فوجتها تصلى و هنا لم استطيع و صف شعورى انا علي التلفاز و حبى يصلى و خريت ساجد شكرا للة عند باب الغرفه فهذة فتاه احلامى و عدت مسرعا لمكانى و ما هى الا عشر دقائق000000

حتي خرجت على سندريلا من الغرفه كم ظلم حبى فستان زفافها و كم تمنيت ان شاهدتها قبل عقد الصفقه كم و ددت التراجع عنها لاتلومونى فكانت ترتدى فستانا احمرا حرير ناعما تحت الركبه قليلا و حذاءخفيف نفس لون فستانها لاتكاد تراة ملامس للارض و شعرها بطول فستانها ربما ربطت منة قليل و عنقها الطويل الذي كان خاليا من الاكسسواروساقى اة من جمال ساقيها و رقتهن فجاءت علي استحياء و جلست بجانبى و انا ربما ذبلت من الحراره التي تعلو جسدى و علي فكره فانا ما زلت مرتديا ثوبى الحمد للة اننى نزعت بشتى و غترتى و الا كان سيبدو شكلى مضحكا فقد تركتهما علي طاوله الاكل بالصاله 0000000000


لان الساعه تشير للواحده فكم ابدواحمقا و اردت ان انسى نفسى قلت ساذهب لدوره المياه قالت تفضل و فتحت لى الطريق من امامها و عندها شممت منها رائحه زكية جداا

كم انا شجاع فما زلت كما انا لم اتهور 000فذهبت لدوره اخذت و قتا و قضيتها ذهابا و يابا بعد هذا ذهبت لغرفتى و ابدلت ملابسى و لبست بنطالا جنز( و هنا لعله يفهمنى الرجال لا ينتقدوننى لانى لم البس بجامه خصوصا و الساعه الواحده لظروره احكام) و تشرت ابيض منزوع الاكمام و خرجت لها و جتها كما تركتها


00000000000000000000000000000000000000000000000000 000000


كنت جالستا بنتظار حبيبى تاخر على قليلا بعدها خرج فكان رائعا بالجنز و القميص الابيض و وعضلاته المفتوله و هنا ظهر جمال قوامه خصوصا عنقه كانت لازره مفتوحه و حباه الله بعنق طويل يكسوه قليلا من الشعر و كانت قدماه طويله جدا جدا جميلة بالجنز الضيق فجلس بجانبى و قبلنى مع عنقى و هنا شعرت بالخجل منة كم و ددت فعلها بة و لكن خجلت و قلت الايام قادمه 0

000000000000000000000000000000000000000


فجلست بجانبها و لم اقاوم جمالها فقبلتها مع عنقها خصوصا و انها جمعت شعرها بالجهة المقابله فنظرت الى نظره غريبه و قلت الا يقبل الاصدقاء بعضهم و هنا ضحكت بقوه من غير صوت و شاهدت اسنانها و غميزاتها و وجها الممتلئ كان دائريا صغيرا عن قرب و اردت ضمها و لكن تذكرت الصفقه كم اكرهها و لكن الرجل كلمه


فقربت منى اكثر و استندت علي الكنبه و فعلت مثلها الا انى اخذت يدها بحجرى و اخذت اداعبها و نشاهد التلفاز و اكذب عليكم لو قلت انى فهمت من هذا البرنامج شيئا كان تفكيرى مع ملاكى و ما هى الا لحضات حتي احسست بشئ علي كتفى و نظرت اذا ملاكى غلبها النوم و هنا انتهزت الفرصه و بدات اتاملها ياالهى كم هى رقيقه و قلت بنفسى :


ارد الية نظرتى و هو غافل لتسرق منة عينى ما ليس داريا0000000000000اها منك ملاكى ما اجملكى


و بعد و قتا طويلا حملتها الي فراشها و يبدو لى انها افاقت و لكن لم ترد ان تفتح عينيها خجلا منى و بعد ان بدات ان اصعد الدرج و ضعت حبى يدا بخاصرتى و يدا خلف عنقى و تشبثت بى بقوه و اصبحت اشعر بانفاسها فصدرى و هنا احسست بدفء نفسها بقلبى و شعرت بشعور غريب فضممتها لصدرى جيدا و لا اخفيكم انى تمنيت ان الدرج لاينتهى


انه شعور كاسحر شئ ما يظهر و يدخل من قلبى مع انفاس حبى كم هو شعور جميل و مخيف فكانت جميلة كالملاك و اشد حلوه 0000


حتي و صلت الغرفه الرئسيه باخر الرواق و دفعت الباب بقدمى و وضعتها علي السرير و هنا لم تنزل يديها عنى بل شدتنى و قبلتنى مع و جنتى و جبينى و شكرتنى (وقالت مبتسمه الا يشكر لاصدقاء بعضهم و هنا انفجرت ضاحكا علو صوتى كم هى قناصه فرص ردت على بالمثل ) و هنا لم اتمالك نفسى فرفعتها و جلست بجانبها و ظممتها حتي اعتقدت انه ارتوي قلبى و اعدتها بفراشها و ضعت عليها الغطاءوقلت صدق من قال:


ضممتك حتي قلت نارى ربما انطفت


فلم تطف نيرانى و زيد و قودها.


بعدها ترددت قليلا و لا اخفيكم انى خفت من النوم بجانبها فكم يصعب على انا بكامل رجولتى و جميلتى بكامل انوثتها و رقتها معى ففراشى خفت ان انقض عهدى معها فبقيت جالسا علي طرف السرير من الجانب الاخر و احست بى و جلست و قالت هل ازعجك هل تعديت علي خصوصيتك هل انام علي الكنب مقابلك قلت لالالالالالا ابداا و لكن عاده لاانام فهذا الوقت و كان الوقت حوالى الثالثه قالت و الحل هل ستبقي كذا و يبدوا انهااحست بمشكلتى لانة احمر و جهها و سكتت و قلت هل لديك ما نع لو نمتى بالقرب منى اكثر قلت يعنى بحجرى اريد ان اكون انا و انتى جسدا و احداا فبتسمت و علمت انها و افقت و نهضت بسرعه حتي لاتغير رايها و فتحت الغطاء و دخلت معها و وضعت راسى علي الوساده و مديت يدى و سحبتها لقربى حتي لازمتنى و انا افوقها طولا و وزنا فبدت متشنجه حوالى الساعه و انا ايضا بعدها بدت تعتاد الوضع و كانت تضع ظهرها بصدرى و يدى محطتان فيها و حاولت ثنى قدمى و ثنت هى كذلك قدماها فاصبحنا جسداا و احد فهذى امنيتى حققتها و هنا اهمس لكم عن رائحه شعرها الرائع و لا اعتقد انه عطر لانى خبير عطورات و لى استثمارات فيها و استطيع تمييزها و اقسمت فنفسى ان اعرف سر هذة الرائحه الجذابه و عرفتها اخبركم لاحقا عنها 00المهم و سرحت بتفكيرى بعيد محاولا نسيان ملاكى التي تغط بنوم عميق كطفل بحجر امة و انا شعرت انى لم اعد احتمل حاولت جاهدا ان انام و لم استطيع فخطرت لى فكره و هى ان اتذكر مغامرتى مع روز خادمتى الخاصه التي الي الان عندى تعتبرنى ابنها و لااخفيكم مدي حبى لها و شوقى كذلك لها اكثر من شوقى لاسرتى و ضحكت فهى من علمنى كره السله و اصبحت بطلا و حصدت كثير من الجوائز بسببها و انا مشترك باكثر من ناد رياضى للمحافظه علي لياقتى و نمت و انا مع روز حوالى الساعه تقربيا بعدها صحيت علي اذان الفجر توضاه و صليت و لما عدت ايقضت حبى و غضبت لانها تاخرت علي الصلاه فصلت و بررت لها انى خفت عليها من و حشه المكان لوحدها و صمتت و علمت انى اصبت الهدف بعدها عاده و اكملت نومها و انا جلست اقرا قليلا بعدها ارتديت ملابسى الرياضيه و ذهبت لنادى فلدى طاقه و غضب اريد تفرغتهم و لا يذهب تفكيركم بعيداا فالنادى بقصرى بالطابق الارضى و اخذت ساعتين و عدت و لم اري حبى فذهبت للغرفه و فتحت الباب و وجتها ربما احتضنت نفسها و تجهش بالبكاء و لا اخفيكم كم منظرها جميلا و يفطر القلب و ذهبت لها مسرعا و جلست بالقرب منها و حاولت ان افك يديها عن قدميها و عبثا حاولت و خلال هذا اسالها ما بكى حبى و هنا فكت يديها و احاطت بعنقى و جلست بحجرى و قالت اين ذهبت لماذ تركتنى و قلت لم ياتينى النعاس فذهبت لصالتنا الرياضيه تحت بالطابق الارضى قالت لما لم تاخذنى معك قلت ان شاء الله مره اخري لم احب ان اوقضك 000ولا اخفيكم انى رحمتهاوكان منظرها يفطر القلب و لكن اعجبنى عناقها لى قلت ليتنى فعلتها البارحه 0000كانت خائفه جداا و لكن فرحتها برجوعى اكبر فهى لا تعرف احد هنا غيرى 0000000


المهم حاولت ان انظر لوجة ملاكى و لكن لم تشاء هذا و قامت و غسلت و جهها ما اجملها و هى حافيه القدمين و عادت و جلست و هنا و ضعت يدى علي كتفها و قلت هل تخافى و حدك ام فهذا المكان فقط


و صمتت و وضعت يدى علي ذقنها و لففت بوجهها و نظرت الي عينيها ربما ذبلت من البكاء يبدو انها من الساعتين تبكى افاقت علي خروجى و قبلتها من عينيها و شدت هى علي يدى و دارت براسى افكار لم اشاء ان اتذكرها و قلت متناسيا هذا هل نتناول لافطار فقالت لاباس سوف ابدل ملابسى و لكن قف خلف الباب قلت انا سوف استحم و اغير و نخرج قالت


اين قلت هناواخذت ملابسى و وضعتها علي السرير بعدها دخلت الحمام الملحق بالغرفه و ستحميت و هى ربما بدلت ملابسها 0000


0000000000000000000000


عندما دخل حبى من الباب و هو مرتديا قميص مقلما و اسع من عند العنق و من غير اكمام و شرت قصيرا جداا و لاخفيكم انى لو علمت انه قادم لكفكفت دموعى و لكن فاجانى بدخولة يقطر عرقا و عند ما حظنتة صار و جهى علي كتفه كم كانت رائحته رائعة و كم كان جميلا بهذة الملابس كم تمنيت ان اظل متمسكتن بة و اطيل عناقى له كم كانت عضلاتة لامعة و شعرة يبدو لى انه بذل مجهود غير عادى فرياضتة و عندما اردت الذهاب لاكفكف دموعى شاهدتة يبتسم و هنا كنت قاب قوسين او ادنا من تقبيل حبى و الله انى اشعر ان و صفى يظلموة كثير فكان جميع ما فيةجذابا و جذابا جداا كم كانت بسمتة جميلة لم استطع تشبيهها باحد يشبة قليلا بابتسامتة نجوم هوليود

0000000000000000000000000


خرجت من الحمام و انا مرتدى ملابس الحمام و ستقبلتنى بالعود و الكريمات و خلعت الروب و دلكت جسدى كاملا بالكريمات بعدها احضرت ملابسى التي اخرجتها مسبقا و اخذت تلبسنى ملابسى حتي بنطالى بعدها جواربى بعدها حذائى بعدها مشطت شعرى بعدها قبلت جبينى و قالت نعيما قلت لها جزاكى الله خير انت جميلة و قبلت جبينها فنحن اصدقاء ممنوع الاقتراب اكثر (اتعلمون ما شعورى و حبى يفعل هذا كنت كخشبة مسنوده متشنج الي اقصي حد يمكن و لو قتلتنى فلن تجد دماءا ابدا ابدا كان ظهرى مشدوداجدا و شعر راسى متوقف و لم اقاومها لخجلى منها و عنصر المفاجاه كذلك لم اتوقع منها فعل هذا كان و جهى يشع منة حراره عاليه جدا جدا و كنت احاول ان اشغل نفسى بافكار بعيده كامى و عملى و كذا لم يكن امامى غير هذا بسبب تلك الصفقه فحبى لم يترك على الا تلك المنشفه الرقيقه التي عاده ما استر نفسى فيها و بعد ان انهت حبى مهمتها لااخفيكم انه جري الدم بعروقى و ارتحت قليلا و تمنيت ان تفعل هذا عند انهاء تلك الصفقه العينه فهى صفقه مجنونة و لعيينه فعلا E="5" SIZE

• رواية كذبتي حطمتني
• كذبتي حطمتني
• رواية رومنسية كاملة كذبتي حطمتني