فضاائح جنسية فالمشاغل النسائية
تصوير النساء فغرف المشغل و هن عاريات اوشبة عاريات
قال احد الشباب كنت اجريت اتفاقا مع صاحبه صالون مشهور علي ان تقوم بتصوير **** المحل عن طريق كاميرات مخفيه مقابل مبالغ ما لية،
وكانت تضع الكاميرات فغرفه تجهيز العرائس كما يسمونها، حيث يقمن بنزع ثيابهن، و كانت صاحبه الصالون توجهن الي الكاميرات بحجه الاضاءه و عدم الرؤية، و كنا ناخذ الاشرطه و نشاهدها بجلساتنا الخاصه و نتبادلها فيما بيننا، و كنت من شده و فظاعه ما اري امنع اخواتى و زوجتى من الذهاب لاى صالون
وفى احدي المرات احضرت لى صاحبه الصالون احدث شريط تم تسجيلة لى حسب الاتفاق المبرم بيننا ، شاهدت اللقطات الاولي منة فقط، و قمت بنسخه علي عجل و و زعتة علي اصدقائى الذين قاموا كذلك بنسخة و توزيعة ، اجتمعنا و جلسنا لنشاهد الشريط ، حتي بدات اللقطه الحاسمه حيث حضرت سيده قامت صاحبه الصالون بتوجيهها فالجلوس و نصحتها بان تقلل اكثر من ثيابها حتي تستطيع العمل و الا توسخت ثيابها، و هنا و قفت مذهولا و سط صفير اصدقائى لجمال قوامها ، لقد كانت هذة المراة….. زوجتى …. نعم زوجتي.. قمت لاخرج الشريط من الفيديو و ا**ره، و ا**ر جميع الاشرطه التي بحوزتي
احدي خبيرات الترائع تروى قصتها مع العمل داخل الصالونات ، فتقول :
انتظمت فالعمل فالمشغل فو ظيفتى الحديثة ، لكن فرحتى لم تدم طويلا ، فقد شعرت ان هنالك امورا غير طبيعيه يخفونها عني، تكثر الطلبات الخارجية، يرن الهاتف فترد صاحبه الصالون و تتحدث بكيفية مريبه بعدها تنادى علي احداهن
فتقول لها : ان لك طلبا خارجيا فانت مطلوبه و تتعالي الضحكات، و تذهب الي المكان المحدد ، و كان هنالك سائق خاص يقوم بتوصيلها و اعادتها بعد الانتهاء من مشوارها، ، و كلما طلبت منهن ان اذهب معهن يضحكن و يقلن ليس الان ،وبقيت فحيره من امرهن حتي اكتشفت ذات يوم و بالصدفه ان هذة الطلبات الخارجيه ليست لعمل الصالون و الترائع بل للجنس و الرذيله و العياذ بالله .
و عندما اكتشفت ان الصالون الذي اعمل فية ما هو الا مكان لتنظيم و توفير عمليات “الدعاره الماجورة” ، ساعتها تركت العمل
احدي السيدات كانت من مرتادى الصالونات بين الحين و الاخر ، تقول:
كنت اتردد علي احد الصالونات ذات السمعه و الشهره حتي لاحظت فمره من المرات دخول احد الشباب الي الصالون، و لاول و هله تصورة انه احد الذين جاءوا لاصطحاب زوجتة او اختة مثلا،
لكن رايت ذلك الشاب تستقبلة مديره الصالون بحفاوة، و ادخلتة الي غرفه جانبية، و بعد فتره ليست بالقصيره خرج الشاب من الغرفه منصرفا.
لكن المره الثانيه تكرر نفس الموقف…دخل احد الشباب و استقبلتة مديره الصالون و ادخلتة نفس الغرفة، و بعد فتره خرج منها و بعد خروج الشاب بدقيقة خرجت احدي الفتيات و علمت من عامله المشغل انه و كر للدعاره و منذ تلك اللحظه قررت ان اقطع علاقتى بصالونات الترائع الي الابد .
وهذا شاب يروى ما حصل له فيقول:
ذات مره كان عندنا مناسبه زواج فذهبت بزوجتى الي احد الصالونات و انزلتها امام الصالون هى و ابنتى الصغيره علي ان اعود لاخذها بعد ساعة.
و رجعت لاخذها فوجدتها و اقفه بعيدا عن الصالون فاركبتها فالسياره و سالتها متعجبا : ما بك و اقفه فهذا المكان؟!،
قالت: حين دخلت الي الصالون000 اسقتنى صاحبه الصالون كاس عصير فشعرت بدوار و كاد يغمي علي، فاحسست بالخوف خصوصا و انها كانت تكلم رجلا فالهاتف و هى تقول له: ( مش حاتيقى تاخذ ابنك ..)
فازداد خوفى و شعرت ان فالامر مكيدة، فلم املك الا ان هربت من الصالون راكضه و خلفت ابنتى و رائى ، و يخرج انهم خافوا فجاءوا بالبنت و رائي. و بعد فتره اغلق المشغل لانة اكتشف انه كان و كرا للدعاره .
حسبى الله و نعم الوكيل
منقوول
- قصص نسائية
- قصص نسائية خاصة