قصة الاستاذة وولى الامر

قصة الاستاذة و ولي الامر

قصص – قصص قصيرة – قصص منوعة – قصص نادرة

 

طلب منى اخى الكبير ان اذهب الي مدرسة ابنتة بدلا عنة لحضور اجتماع الاباء و المدرسين فالمدرسة لعدم و جود و قت شاغر لديه.كنت انا فالثلاثين من عمرى لم اتزوج ، و كان لى محل لبيع الملابس النسائية الجاهزة .. و فالوقت نفسة كانت احاسيسى و مشاعرى الجنسية متاججة دائما … لهذا ترانى لم اتزوج لاتنقل بين زهور حديقة النساء من زهرة الي اخري دون ان اكون ملتزما بامراة و احدة كاخى .حضرت الاجتماع ، و بعد انتهائة كانت ابنة اخى معى تقدمت منا احدي مدرسات المدرسة و سالت ابنة اخى قائلة : هل ذلك و الدك؟

اجابتها: كلا انه عمى و بمثابة و الدي.عندها مدت المدرسة يدها لى قائلة : اهلا تشرفنا ان ضحي (تقصد ابنة اخي) طالبة مجتهدة

قلت لها: ذلك بجهودكم. ردت : استاذ اعتقد انى رايتك قبل هذة المرة ؟

قلت لها : قد انا صاحب محل لبيع الملابس النسائية .

ردت قائلة : اة تذكرت قبل فترة اشتريت منك بعض الملابس ارجو ان نكون اصدقاء .

قلت لها مبتسما: ذلك شرف لى و محلى تحت امرك.

قالت: شكرا هى ان شاء الله سازورك.

:كنت فالخامسة و الثلاثين من عمري بنت رائعة الي حد ما وغير متزوجة اخواتى ال كبار و الصغيرة اما انا فلم يات الحظ لى او القسمة الا مؤخرا… كنت فالليل عندما اخلد الي النوم لم تغف عينى مباشرة لان افكارى تاخذنى الي عالم اخر… كنت افكر بالفارس الذي سياخذنى بين احضانة … و اروح ابنى احلامى الخاصة حتي اذا بدات عندى اللذة و النشوة يتصاعدان ترانى اخلع لباسى الداخلى و اروح افرك بظرى باصبعى او بالمخدة حتي يترطب كسى من اللذة التي اشعلت حسمى و ارعشتة كله.هكذا كنت دائما.عندما رايت عم ضحي اعجبنى … انسقت الية لا شعوريا و هو يقف مع ابنة اخية يكلمها هنالك قوة سحرية جذبتنى الية لا اعرف كنها قد لاننى غير مشبعة جنسيا لان زوجى لم يشبعنى لا اعرف و لكن الذي اذكرة انى انجذبت اليه.نسيت فحومة الكلام ان اذكر لكم انى متزوجة من رجل يكبرنى بعشرين سنة . كان صديقا لوالدى ارمل و غنى لا اعرف كيف اتفق مع و الدى علي زواجة منى و عندما فاتحنى و الدى بالزواج لم اطلب منة فترة زمنية للتفكير بل قلت مباشرة : موافقة . و كذا تزوجنا قبل عام الا ان املى خاب معة فقد كان بالكاد ينيكنى فالاسبوع مرة و احدة و يبقى شبقى الي النيك متاججا و عندما اطلب منة ان ينيكنى كان يضحك فو جهى و يقول : ليست الحياة فقط نيك الحياة و اسعة و رائعة … بعدها يعطينى مبلغا محترما و يقول: اذهبى و اشترى لك ما تريدين.كنت لا اريد اي شيء سوي ان يشبع غريزتى الجنسية التي ظلت حبيسة تلك السنوات شبقى المتاجج عندها فكرت ان ابحث عمن يشبع تلك الغريزة الا اننى لم اكن جريئة فتلك الخطوة حتي اذا رايت عم ضحي قلت مع نفسي: لاجرب معة انه شاب و سيم و حتما انه متاجج شبقا بعد ان سالت عنة ضحي و اخبرتنى انه غيرمتزوج.

هو:كانت رائعة الي حد ما يعجبنى ذلك الجمال امراة ناضجة اخبرتنى ضحي انها ربما تزوجت قبل عام من رجل كبير السن قلت مع نفسي: انها فتاتى سوف لن اضيعها ساقضى معها احلى لحظات عمرى الجنسية و لكن كيف؟ورحت اسال عنها ضحي كثيرا حتي انها مرة ردت على قائلة : عمى انها متزوجة قلت لها اعرف و لكن سؤال فقط .قمت بين يوم و احدث اذهب الي المدرسة لاتى بضحي نهاية الدوام علنى احظي بلقائها و فيوم ما خرجت و رايتها تقدمت منها و سالتها: الست تعرفينى ؟ضحكت و قالت: انك عم ضحي . قلت لها كيف هى بالدروس؟ قالت انها جيدة . بعدها دعوتها لزيارتى الي المحل اذا كانت ترغب بشراء بعض الملابس. شكرتنى و قالت ساتى هي:رحبت بدعوتة لزيارة المحل و ذلك ما جعلنى اشغل تفكيرى بة طيلة اليوم و ايضا فالليل كنت افكر كيف اجعلة يسكت شبقى الجنسى ؟ كيف ينيكنى ؟ و مرة اقول لا الا انه يعود و اقفا امام تفكيرى بوجهة الوسيم و بجسمة المتكامل و ساعدية القويين اللاتى سيضمنى بهما بقوة لا كما ينيكنى زوجى ان زوجى يصعد على و يدخل عيرة فكسى و اثناء دقيقة يصب سائلة القليل فكسى و ينزل عنى و يتركنى متهيجة اشتهيتة لا كما تشتهى بنت رجل ملا تفكيرى فاصبح جميع ما فية هو كيف اجعلة ينيكنى ؟ خاصة فالليل و انا انام قرب ذلك الجسد الهامد و هو يشخر زوجى …وهكذا نظرت الية و هو نائم و خاطبتة : ساخونك ساتركة ينيكنى سارتاح جنسيا معة ساجعلة يروى عطشى الجنسي.هو:لم اكد افتح محلى حتي كانت هى امامى امراة ناضجة حتما انها مهيئة للنيك كان جميع شيء يدعونى اليها بسمتها مشيتها تقليبها للملابس الداخلية فمحلى حركتها بين الخانات التي تعرض الملابس انحناءتها جميع شيء هو دعوة صريحة لى انه نداء المراة للرجل اعرف ان جسدها ذلك المتلوي بين اغراض المحل غير مرتوى جيدا من الجنس كانت فملامح و جهها دعوة لى ان انيكها هي:اعرف انه ينظر لى و اعرف ان نظراتة لم تترك تضاريس جسدى الثائر اللا مشبع برغبة الجنس كنت انظر الي الملابس و تفكيرى ربما اخذنى الي ان افكر بة كيف سينيكني؟ ساترك جسدى له يفعل بة ما يريد سامنحك يا عم ضحي جسدى ساجعلك تنيكنى اشبعنى نيكا ها انا اتيت بقدمى لاسلمك جسدى اتيت لتنيكنى انا اتيت اشبع نزواتى الجنسية انسينى ذاك الرجل الذي لا يشبعنى قلت له باسمة : هل هنالك مكان لقياس الملابس؟اجاب علي الفور و كانة ينتظر منى ذلك السؤال: تفضلى هنا و فتح باب جانبى دخلت و انا اريد ان اقول له هيا ادخل معى لتنيكنى الا انى خجلت كانت غرفة صغار علي ارضيتها فراش نظيف و بسيط و ربما علقت مراة تخرج الانسان و هو و اقف الغرفة مهياة للنيك تساءلت: كم امراة ناكها ذلك الرجل حتما انهن كثيرات ساضاف لهن هذة الساعة سيضيفنى الي قائمة نسائة ساجعلة رجلى سوف انسية جميع نساء العالم و سينسينى انا زوجى الكهل اة يا ضحي لماذا لم تعرفينى علي عمك قبل هذة الايام ؟ رحت اغير ملابسى بالملابس التي اريد شرائها لقياسها علي جسدى نزعت ثوبى و ارتديت الثوب الذي اريد شرائة و كحيلة لدعوتة صحت بادب: استاذ ان سحابة الثوب لا تعمل يمكن ان تساعدنى ؟ دخل يا لها من لحظات دخل من ساسلمة جسدى و قف و رائى كانت انفاسة انفاس من يريد ان ينيك نقلت لى شبقة الحار لى قال لى انحنى قليلا لاغلق السحابة … كان اروع طلب طلبة رجل منى طلب منى ان انحنى قليلا ليقفل السحابة … كنت انتظر ذلك الطلب انحنيت اكثر من اللازم بحيث كان طيزى ربما اصبح بين فخذية احسست بذلك و احس هو بذلك بحيث تحرك ما ردة الذي كنت انتظرة من تحت بنطلونة صحت بة فقرارة نفسى : تقدم اكثر و كان هو ربما تواردت افكارة مع افكارى تقدم نحوى فاحسست ان عيرة الذي اكتمل انتصابة ربما سد فتحة طيزى من خلف الثوب تحركت حركة بسيطة فنزل عيرة الي ما بين فخذى و اصبح علي فتحة كسى الحامى كان هو يتعمد التاخير فقفل السحاب عندها دفعت طيزى الية لم اتحمل التاخير فما كان منة الا احتضننى بساعدية لافا اياهما حول بطني لم اقل شيئا و لم يقل هو اي كلمة مباشرة سحبنى الية بعدها حملنى و سدحنى علي الفراش.هو:انا متاكد انها نادتنى لانيكها دخلت قررت ان اتاخر فغلق السحابة لاري استجابتها و انا احاول غلق السحابة دفعت بطيزها الي و سط فخذى بعدها تحرك طيزها حركة بسيطة اشعلت النار فجسدى راح عيرى المنتصب بين فخذيها بالقرب من كسهاعندها لم اصبر فطوقت بطنها بساعدي و حملتها و سدحتها علي الفراش.هى و هو :واخذ يجوس بلحم جسدها البض النابض بالشهوة يتحسس مواضع اثارتها و راحت انفاسة تنفث الشبق و اللذة علي جسدها كانت شفتية ربما تعرفتا علي شفتيها فذهبتا فقبلة عميقة .فيما تحسست يدة اليسري كسها المتاجج شبقا و المنتوف جيدا حرك اصابعة علي بظرها بشكل مما جعلها مخدرة بلذة الجنس و راحت تتاوة اة اة اة و لا يعرفا كيف اصبحا عاريين كان عيرة مفاجاة لها كان كبيرا و حسدت نفسها علية فزادها هذا تهيجا و راحت تمرر يدها علية داعبتة و بدون شعور منها سوي شعور من تريد ان تتلذذ راحت تدخلة ففمها و تلحسة و تمصة و كان هو مستمر فمداعبتها بعدها سكنت حركتة و راح يتاوة اة اة و ربما تقلصت ملامح و جهة و اغمض عينية كانت هى تمص عيرة و كانها تمص قطعة من الحلوىاة اة اة ادخلة كلة ففمها و اخرجة و هو يتاوة اة اة اة اة صاح فيها بعد ان نفد صبرة و تاججت نار الشهوة فكيانة : كفى راح اموت سحب عيرة من داخل فمها و رفع ساقيها الي اعلي متنية و راح يدخل عيرة المنتصب فكسها المترطب باللذة و النشوة ساعدتة علي دخول عيرة بان دفعت بطيزها الي عيرة و ندت منهما اهات طوال مليئة باللذة و النشوة ا ااة زاد من سرعة حركة الادخال و الاخراج مما جعلها تتخدر من شدة اللذة و عنفوان النيك الذي لم تري مثلة عند زوجها و كانت هى تتمني ان لا تنتهى هذة اللحظات التي جعلتها تصل الي النشوة عدة مرات فراحت تحثة علي المزيد من النيك و هى تقول: نيكنى نيكنى حلو حلو دخلة كلة اكثر اكثر ااة و راح هو يشاركها التاوة لذة و نشوة ا ااة و عاشا احلى لحظاتهم الشبقية و الجنسية لقد انساها دنيتها و الاهات تتزايد منهم اة حتي قذف فكسها الذي امتلا بمائة .

/7/

 

  • قصة الاستاذة وولي الامر
  • روايات نياك
  • ﻗﺼﺺ ﺳﻜﺲ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﻪ
  • قصص نيج
  • رايت طيزها جارتنا
  • قصص طيز
  • قصص طيززوجتى
  • فصص طيز محلي
  • قصص عنف بقوة الاستاذ والشهوة
  • قصص نسك في المدرسة


قصة الاستاذة وولى الامر