قصه البيت المسكون فسوريا قصه حقيقيه
منزل الابرش او كما يسمي البيت المسكون بالجان يقع فمدينه دمشق بالجسر الابيض شارع ابن المقدم مقابل البوابه الرئيسية
لجامع الجسر الابيض مهجور من حوالى ال 30 سنه راكمت ما يكفى من قصص حولة لم يسام الجيران
من كثره الحديث عن غرائبة و ما يلفة من غموض و سحر نسجت علي منواله.
البعض لم يرد ان يدلى بمعلوماتة حول ذلك البيت قائلا ” ذلك ليس من شانى “و احدث ” لا علاقه لى بهذا الموضوع”
و حتي امام الجامع رفض الحديث عن ذلك البيت المسحور بقوله لن اتدخل فما لا يعنيني.
الامر الذي زاد من غموض المنزل و و ضع العديد من علامات الاستفهام حولة ما دفعنا للاستفسار من الجيران
و الغريب ان احدهم طلب منى مبلغ و قدرة ال 3000 ليره سوريه ليرشدنى لمنزل ابو فراس الابرش ( المختار)
احد قاطنى ذلك البيت و الذي علي حد زعمة ان ابنه ربما خرج من ذلك البيت و الجنون يصاحبه.
خادم الجامع و كما يسمونة ابو فهد يقول ” ان داخل ذلك البيت ثمه و لى يدعي خالد الابرش دفن فارض،
و عندما بني اولادة و احفادة البيت جعلوا المياة المالحه ( الصرف الصحي) تمر من فوقة , فاصبح جميع من ياتى ليسكن المنزل يتاذى
سواء من الاقارب او غيرهم من المستاجرين,كما تحدث عن الطبيب الذي هرب من البيت لانة تعرض للضرب داخله
و اضاف “ان مكان البيت كان تربة للشهداء ايام العثمانيين و عمر فزمن العثمانيين”.
و احد الجيران اقر بوجود الجن بداخلة و قال “الجن بداخل البيت يعاقبون جميع من يقطنة لانهم تعرضوا الي الاذى
من قبل الانس سواء بقصد او من دون قصد , و اصبح ذلك البيت ما وي للجن لا يقبل القسمه مع البشر”.
و محل ابيض و اسود الملاصق للبيت قال ” فاحد الايام اراد سمسار شراء البيت و لكن لم يناسبة السعر الباهظ
,فقرر ان ينشر اشاعه حولة حتي لا يباع البيت و يبخس من ثمنة فيشتريه” .
و الملاحظ هو عندما تستمع لقصه ذلك البيت من بعض الجيران و اهالى المنطقه تجدهم يتحدثون من باب جذب الانظار و لفت الانتباه
و نيل الشهره فكلما لف الغموض البيت و ازدادت قصصة كلما اصبحت منطقتهم محط انظار عالميه و محلية،
فالبعض جاؤوا من اقطاب العالم لكى يشاهدوا ما تلقاة سمعهم و شاهدتة اعينهم علي صفحات الانترنت ,
فمن روسيا قدمت شابه قررت شراء البيت لما سمعت عنة من سحر و جان، و اشترطت و جود الجن لتشتريه,
و البعض جاء من حلب و دير الزور و السلميه ليشترية حتي بوجود الجن فية و لكن لماذا لم يباع …..؟!
و للاجابه عن ذلك السؤال توجهنا الي مكتب الجسر الابيض العقارى حيث افادنا بالتالي
” الاشاعه تكبر كما دوائر الماء المتحده المركز عندما يلقي حجر فبركه راكده , فاصحاب البيت و هم
ابناء الدكتوره فاطمه الابرش مقتدرون و لا يريدون بيعة و قبل خمس سنوات جاء شخص ليشترى البيت و ب 40 مليون ليره لكنهم لم يبيعوا ”
و حتي صاحب المكتب العقارى لم يسلم من اشاعه البيوت المسكونه فبيتة كذلك تعرض لنفس القصه و لكن علي نطاق ضيق
.
- البيت المسكون في الجسر الابيض
- بيت الجسر الابيض المسكون
- قصة البيت المسكون في الجسر الأبيض
- بيت الابرش الجسر الابيض
- منزل الأبرش
- البيت المسكون في الجسر الأبيض بدمشق
- البيت المسكون بالجسر الأبيض
- منزل الابرش
- قصة البيت المسكون في حلب
- بيت الابرش دمشق