قصة زوجتى تقبض على و انا اتصفح مواقع جنسية كيف كان ردها
ذات ليلة لم استطع النوم فقمت بالخروج من غرفة النوم و تركت زوجتى نائمة ففراشها ، و قمت بالتصفح و الانتقال بين المواقع ( الساحة و غيرها ) ، و بينما انا اتصفح احد مواقع المجموعات البريدي’ اذا بى افاجا باحدي المجموعات الجنسية الفاضحة ، و والله لست ممن يتردد علي كهذة المواقع او يبحث عنها ، فانا و للة الحمد محافظ الي درجة كبار ، و لكنة الابتلاء .
اغرتنى تلك الصور بالبحث عن المزيد و لم اشعر الا و انا فحالة من الاستثارة الجنسية التي بلغت منى مبلغها ، حتي ان الوقت لم يسعفنى للذهاب الي الفراش و طلب زوجتى بالحلال ، فقد حدث جميع شيء غصبا عنى و لم اشعر الا و انا ….. ( لن اخوض اكثر فالتفاصيل حفاظا علي مشاعر القراء الكرام ) .
بعد ان نتهيت قمت باغلاق اجهاز و توجهت الي النوم ، و فالصباح ، كانت المفاجاة تنتظرنى .
فوجئت ان لهجة زوجتى فالحديث متغيرة ، فقد كانت تحدثنى بنبرة جفاء لم اعهدة منها ، فلا كلمة ( صباح الخير يا حبيبى ) و لا الابتسامة التي لا تفارق و جهها حينما تنظر الى ، علمت ان فالامر ما فية ، فقمت بتجاهل الوضع ، و قلت فنفسى انها قد افتقدنى فالفراش و لم تجدنى ، الي هنا و لم اكن اعلم ان الامر اكبر من هذا .
المهم .. تظاهرت بان الوضع طبيعى ، و لكن الجفاء و الصدود من قبلها نحوى ربما زاد ، فسالتها عن اسباب تغيرها على بهذا الشكل ، فاجابتنى الاجابة التي لم اكن اتوقعها و فنفس الوقت التي لم اكن اتمني سماعها :
اسال نفسك ، ما ذا عملت ليلة البارحة ؟
وهنا كان و قع الكلمة على مزلزلا ، فقد قطع سؤالها الشك باليقين ، لقد راتنى !! ، و رات ما ارتكبتة من ذنب فحقها و فحق نفسى ، و قبلها فحق الله تعالي .
لم ارد عليها بشيء من هول المفاجاة ، قابلت المقال بسكوت غريب ، و لم يكن منى الا ان خرجت من المنزل متوجها الي عملى ، و انا فحالة يختلط بها الخجل يالذهول و الندم و الشعور بالذنب .
ما ان و صلت الي عملى حتي ارسلت لها رسالة ، اعتذر عما بدر منى طالبا منها الصفح ، و اعدا اياها بالتوبة و الرجوع الي الله عز و جل ، فجل من لا يخطيء ، سيما و انها تعرفنى حق المعرفة و انها لم تعهد على كهذة الامور ، فبيننا عشرة تمتد الي 16 عاما و للة الحمد ، و لكنة الشيطان اللعين و النفس الامارة بالسوء .
قبلت اعتذارى و ارسلت رسالة تخبرنى بها بصفحها عنى .
هل انتهي المقال ؟
كلا ، لما ينتة بعد ..
اذ انه و بعد عودتى الي المنزل ، بقى فالنفوس ما بقى ، فهنالك حالة من الشفافية المطلقة بيننا ، فعلاقتنا الزوجية ذات ميزان حساس الي درجة كبار ، اعرف من خلالة مدي حبها او حنقها او عتبها او غضبها ، اعلم هذا من اثناء نظراتها و نبرة صوتها و كيفية كلامها .
ولا اخفيكم اننى فنفس الوقت اخذت علي خاطرى منها ، و طريقة اكتشافها للمقال ، فانا اتوقع انها تسللت خلسة و تمكنت من رؤية تلك الواقع الفاضحة دون ان الحظها او انتبة لوجودها فقد كانت تختلس النظر – و الله اعلم – من غرفة مظلمة تقع خلف مكتبى ، و لكن موقفى ضعيف ، لم اجروء حتي علي معاتبتها ( بغض النظر عما اذا ما كان من حقى عتابها علي تجسسها على ام لا ) ، و لا حتي الحديث معها فالمقال .
عموما .. استمرت العلاقة بيننا فحالة من حالات الحرب الباردة و ( المناكفة ) احيانا ، و فاقوى احوالها حالة من الفتور و انا اعلم ان فالنفوس ما بها ، حتي كان ليلة البارحة ..
اذ انه و بعد مضى حوالى اسبوع علي المقال ، توقعت ان الخواطر ربما هدات و ان جرحها ربما اندمل او كاد ( رغم عتبى عليها ) ، و لكن .. يبدوا ان الجرح كان اكبر من يعالجة اسبوع او اكثر ، فما الذي حدث ؟!!
ما حدث هو اننى قمت بمحاولة لتلطيف الاجواء و تطييب الخواطر ، فاظهرت استجابة ( غير متوقعة بالنسبة لى ) .
سالتها ان كانت ما زالت غاضبة منى ، او ان كان بقى فنفسها شيء على ، فاجابت بالنفى ، و ذلك ما دفعنى الي ان اتشجع و انتقل الي مرحلة متقدمة ، اذ طلبت منها ما يطلبة الرجل من زوجتة ، و هنا كانت المفاجاة بل الصاعقة الثانية =، بل قد و صف الصاعقة لا يوفيها حقها من الوصف .
اعتذرت منى بكل لباقة ، بعد ان انسلت من بين يدى كالزئبق ، قالت لى : يمكن تعذرنى ؟
ممكن تعذرنى ؟ !! ، لاول مرة اثناء 16 عاما اسمع منها هذة العبارة ، او اواجة منها بهذا الصدود .
مالذى حدث ؟ اي ذنب اقترفتة حتي اعاقب بمثل ذلك العقاب ، و اذا كان ذلك هو موقف البشر و غضبهم و عتبهم ، فما هو موقفى امام الله عزوجل ، هل جعلت الله اهون الناظرين الى ؟ ام ان للعلاقة بين الله و بين عبدة حسابات اخري غير حسابات البشر القاصرة ( و هو الذي يقبل التوبة عن عبادة و يعفو عن كثير ) ، فهل يا تري قبل الله توبتى ، ام انه ما زال غاضبا على ؟
ممكن تعذرنى ؟ ! ! ظل صداها يتردد فاذنى ، غير مصدق لما اسمعة ، و لم انتبة الا و ربما ابتعدت عنها مسافة قصيرة ، قائلا و بغير شعور منى : بالتاكيد يمكن يا عمرى .
وانتابتنى مشاعر كثيرة و متناقضة ، لا اعلم هل هو الشعور بالفخر و ان ذلك الوقف هو من المروءة ، ام اننى شعرت بانها ربما جرحت كبريائى بموقفها ذلك ، ام انها تنتصر لنفسها ( و هل ذلك من حقها اصلا ؟ ) ام انه نوع من التاديب ، حتي لا اعود لفعلتى تلك ؟
وما هو التصرف المثالى فهذة الحالة ؟ هل كان تصرفى صحيحا ، ام ان هنالك تصرف احدث كان ينبغى على فعلة ؟
وماذا بعد ؟ هل اتركها الي ان يطيب خاطرها ، و الي متي ؟ و هل كان الواجب ان اقدم لها هدية قبل ان اطلب منها ما طلبتة ؟ مع العلم اننى بين الفينة و الاخري ، اهديها ما تيسر لى ، و اقل ما ممكن و ردة حمراء ، ان لم يكن باقة من الزهور ، افاجئها فيها بين الوقت و الاخر .
حقيقة .. لا ادرى ، و لم اعد ادرى .
والعاقل من اتعظ بغيرة .
منقول للعظه.drawGradient()
- قصص تعريص
- قصص زوجتي المنيوكة
- قلصون
- قصص دياثة وتعريص
- قصه اغرتني
- قصص تعريص على زوجاتهم
- قصص سكس خيانت عديده
- قصص سكس انا وزوجتي
- قصتي انا وزوجتي
- زوجتي ودبرها الهايج