خطوات لثمتها افواه شيطانية للكاتبة هذيان كاملة

خطوات لثمتها افواة شيطانيه للكاتبه هذيان كاملة

(( ))

حبيت انقلكم هالقصة الى قريتها و اعجبتنى اتمني تستمتعون فيها

و هى للكاتبه : زفرات سنين

همهمات و ضحكات و دموع


كانت ابطال روايتي


التي حدثت فديار الحرمين


و التي نسجتها بكل تواضع


اريد منكم ارواؤكم الصادقه


اترككم مع الجزء الاول


امله ان يلاقى استحسانكم





ايتها الخطوات…


توقفى ارجووك توقفى


ما بالك تحملينى الي ما لا تحتملة روحي


انه جنوون الحب


اهات العشق المحرمه


ليس لقبلات الشيطان مكان


علي شفتيي


انه …


الحب المحرم


لا استطيع التحكم بمشاعرى اكثر من ذلك


.

الجزء الاول:-


تحملنى خطاى المتعبة لذا الطريق الرخامى الطويل


بين زحمه المسافرين و رؤؤس الغرباء


ابحث عن الخلاص


و ربما تبللت طرحتى بدمووعي


نظرت لاهثة بساعتي


انها الواحدة ظهرا ااة يالهي


هاهو راس الموظف بدا قريبا


هانت !!!!


و ضعت يدى علي بطنى المنتفخ لعلى احس بجنيني


بصوت لا ارادى اصدرتة متاوهه:اي


صوت انثوى باغتني:اختى سلامات فيك شي


نظرت اليها بعينين تعبه:لا سلامتك بس شويه ارهاق


بادلتنى تلك المراة المسنة نظراتى الوجلة بنظرات اكثر دفئا


و ربتت علي ظهرى بحنان لا تستطيع روحى تحملة اكثر من ذلك


و قالت:وانا امك لاتركبى الطيارة و انتى بذى الحاله


اسمعى كلام خالتك ام متعب و روحى ارتاحى بصاله الانتظار اقوى لك


انتظرى الطيارة اللى بعد ذي


معاك احد او لحالك!!


لم اعد اتحمل هذة الاسئلة و ذلك الحنان لانى علي شرفه الانفجار قلت بصوت حاولت ان اكون لطيفه و لبقة فيه:ياخالة تطمنى ما فينى شي


كلها شويه تقلصات و تروح


قاطعنى صوت رجولى قائلا:التذكرة اختي


نظرت امامى للموظف بارتباك يالهى متي جاء دوري


مددت له يدى و سلمتة التذكره


نظر لمنظرى بريبة و قال:اختى فيك شي!!


نظرت الية و انا اشيح بوجهى عنه:لا اخوى ما فينى شى


الموظف يسال باصرار:اختى اذا ما تقدرى تركبى الطياره


و اشار باصبعة الي اننى حامل


قاطعتة قائله:اخوى يمكن تقص التذكرة لو سمحت بدخل الطيارة ارتاح جوي


الموظف و ربما اربكتة جراة كلماتي:سمى اختي


و مد لى التذكره


اخذتها بكل نشوة و ربما عادت الى الحياة


و كاننى ااخذ تذكره حريتى و ليس تذكره سفري


هاا انا اعوود لاهلي


لداري


لغرفتى و اوراقى و قصاصاتي


اعود للرياض حيث انتمى و اعود


و لكن هذة المرة عودة بلا امل للرجوع


….

و قفت السيارة البى ام امام الفيلا السكنية فمدينه الدمام


ترجل منها رجل اقل ما ممكن ان يقال بحقة انه ذو سلطة و حضور قوي


دخل الفيلا بهامتة الطويلة


اغلق الباب خلفة ..نزع نظاراتة الشمسية


و جال بنظرة يمنه و يسرة يحاول ان يبحث عن حركة فهذا البيت البارد


بصوتة الرخيم ينادي:نانا


نانا


علي الفور جاءت مسخدمة فلبينية الاصل ذات تنورة قصيرة و غطاء راس ابيض و اجابت بارتباك:يس سير


سالها و هو يتكيء علي الالباب من خلفه:وين مدام


انزلت راسها للارض و سكتت


هنا و فهذة اللحظة فقط رمي الجرائد من يدة و هب و اقفا و دنا منها و قال:وين مدام !!!


قالت بارتباك:سير مدام روة سالون


نظر لساعه يدة السوداء الفخمة انها تشير للثالثة مساء !!


ترك المستخدمة و صعد السلالم بكل رشاقة متجها لغرفه النوم


فتح الباب علي مصراعيه


و اذا بالغرفة الاثرية المعتقة كما كانت دووما


باردة لامنظر بها من مناظر الحياة


مشي بخطوات و اسعة للادراج


فتحها الواحد تلو الاخر


جميع شيء موجود


رفع راسة للسماء يتنفس الصعداء:ااة الحمد للة ..اعوذ بالله منك يا ابليس


استدار ليخرج من الغرفه


لكن استوقفتة المراه


عاد بعينية للوراء ليتاكد منها


ما هذا!!!


انها و رقة ملعقة


عاد ادراجة و مد يدة السمراء العريضة للورقة لياخذها


فتحها علي عجاله


قرا حروفها


بكل حرف يقراة منها نري الف نظرة و نظرة فعينية


انهي قراءه الورقة و رماها علي الارض


من عروق رقبتة و عرق فجبينة نستطيع ان نجزم انه فحالة لا يحسد عليها


عض علي نواجذة ليخرج القليل من غضبة و قال بصوتة الجهوري:طيب يا امل مردك لي


.

جالس خلف المكتب و رافع رجلية علي الطاولة امامة و فيدة سيجارة لم يتبق منها الا النصف فيدة الاخري جوال قديم الطراز و بين الفينه و الاخري ينظر لشاشتة متاملا و صول رسالة او مس كول


دندن بصووتة الجميل


و ين احب الليلة و ين


و ين احب الليلة و ين


و ين احب و وين اهيم


ارفعى طرف الشيلة على الجبنين


:الله الله الله ارحمنا ياخى اش ذا الصووت هه


متعب:ههة لا بس انتظر الوالدة تدق بروح المنزل اشوفها


سرحان:بتفهمنى مثلا انو جميع ذا الهيمان اللى انت عايش فية سببة الوالده


متعب:ههة ليش لا ياخى انتم الحب عندكم غير شريف دائما


و انزل راسة ممثلا الحيا مما دفع سرحان للضحك بصوت عالى علي شكل متعب


و فهذة الخلال دق جوال متعب بنغمة متميزة و من نظره متعب للجوال علم سرحان ان المكالمة خاصة لذا سحب نفسة من المكتب قائلا لمتعب بسخريه:ابئي سلملى على الماما يا روح ما ما


ه


متعب و ربما اخجلة تعليق صاحبة و لكنة رد علي المكالمة علي عجاله:الوو


خلود:مرحبا


متعب:مرااحب ياهلا و الله و غلا براعيةالصوت


خلود تضحك علي استحياء:ه


متعب:فديت هالضحكة انا


خلود و هى تتغنج معاة :متعب


متعب :عيونة و روحة و جميع من له يفدونك يالغاليه


خلود و هى تضحك:متعب بتكلم هة اعطينى فرصة طيب


متعب و ربما نام علي الكرسى و جلس يتامل الصورة فجيبه:تكلمى يالغالية كلى لك


خلود:اسمع ابيك ترد صورتى انت قلت بس يومين و الان لها اسبوع عندك


متعب و ربما عقد حاجبية مفكرا و لكنة لازال يمثل الغرام بصوته:بس حبيبتى لسة ما شبعت منها طيب سؤال


خلود :اسال


متعب:ماعندك صور غيرها


خلود و هى تضحك:الا اكيد يووه


متعب:يعنى بخل


خلود:والله مو بخل و لا شى بس مدرى انتا تقول انك بس تبيها يومين


متعب و هو يبحث عن طريقهة للخروج من المازق:طيب يالغلا انا ابيك انتى مو الصورة بس الان ما فية حل الا هالصورة صح


خلود بغنج:سح


متعب بهمس:حبيبتي


خلود:هلا


متعب:احبك


خلود:وانا بعد احبك مووت و ااو متعب دق ثم يطقون الباب


متعب لم يرد عليها لانها اقفلت فو جهه


نظر للجوال و رماة علي المكتب و اخذ يقلب صورة الفتاه بين يديه


بيضاء رائعة لكن ينقصها الشى الاغلي و هو:الشرف


تاوة و ادخل الصورة فجيبة نظر للساعة اووف انها الرابعة و النصف


حان موعد ذهابة للبيت لاستقبال و الدته


.

فيلا متوسطه الحجم قديمة نوعا ما لكنها مرممة حديثا


توحى للناظر اليها ان اهلها يتمتعون بالسعة فالمعيشة و لكن ليس لحد الثراء الفاحش


و قفت امامها سياره تكسى قديمه


ترجلت منها امراة فمنتصف العشرينات ذات عباءة دينية على الكتف و لثمة علي و جهها و بطنها يوحى انها فاخر شهر لها بالحمل


اشارت الي السائق ان ينتظر و مشت بتعب و اعياء و اضح للبوابة الرئيسيه


ضغطت باصاابع مرتجفة علي زر الجرس


و ما هيا الا لحظات حتي يتهادي لسمعها اخوتها الصغار يجرون الي الباب بهتافهم المعتاد


فتح الباب علي مصراعيه


و رات اخوتها الصغار الذين لم يروها من سنة كاملة بالطبع لم يعرفوها


و هى لم تستطع حتي الكلام لانها تحس انها تعبة و مرهقة لابعد حد اتكات علي البوابة بيديها و بكت باعلي صوتها


يالهى ما ذلك الالم الشديد!!!


هرع خالد و ما جد و ريم لامهم ليخبروها بما حصل و وجدوا ان اخاها عبدالمحسن موجود هرع مسرعا للبوابة حيث راي امراة حامل تبكى و تمسك البوابة بكلا يديها


مشي نحوها بتردد و قال :اختى اش فيك


قاطعتة امل بكلامها و نحيبها:حسوونى ميتة من الالم ااة بطني


ضاقت فتحه عينية و استعر الغضب و الخوف بداخلة و قال:وصلت بة الوقاحة لهالدرجة يرسلك بتاكسى لبيت اهلك الواطى الحقير


و هرع يحملها بين يدية لسيارتة الجيب اللكزس و قال لها بصوت يملؤة الحنان:ثوانى بس بنادى الوالده


حاولت ان تلوح لها بيدة حتي تشرح له الوضع و انه فهم الوضع بشكل خاطيء لكن هيهات للالم ان يعطيها فرصة لتكمل


دخل البيت يصرخ علي امه:يما ام عبدالمحسن


امه:هلا يما اش فيك تصرخ


عبد المحسن لئلا يخوف امه:بسرعة يما البسى عبايتك الله يخليك و تعالى معاى بروح اودى تهانى المستشفي عزوز مسخن


امه:طيب يما و راك يلا


سبقها للسيارة و حاسب صاحب التاكسي


مجرد ان دخلت امة السيارة حتي تتفاجا بهذة المراة الغريبة لكن قلبها دلها انها قريبة منها


بادرها عبد المحسن بالكلام:يما هذى امل جابها زوجها و راح يقضى له كم شغلة شكل الطلوق جتها على ريحه الرياض هه


قالها ضاحكا محالولا خداع امة و لكن الام علمت ان المقال اكبر من هذا و لكنها التزمت الصمت من الصدمة بفرحتها برؤيه ابنتها الغائبة عنها و اخذت تقرا و تنفث عليها و تضمها و تواسيها و تمطرها بالقبلات و الادعية و امل لم تشعر الا بالالم يزداد لحظة بعد لحظه

تاملت شعرها الطويل النارى امام المراه و امسكت بة بكلتا يديها بعدها اطلقتة مره و احد ليتناثر كشلال من الحرير الاحمر و يغطى و جهها الدائرى و جسدها الممتليء نوعا ما


مشت بخطوات و اثقة للدولاب و فتحتة علي مصراعية و تاملت ملابسها


امم ما ذا سترتدى الليله


انها ليست بحفلة عاديه


انها حفله شواء و مشعل سيصبح حاضرا طبعا هو و امراءتة الحرياء


امم


اخذت بين يديها فستانا من الحرير الفيروزى كان قصيرا و مظهرا لانحناءات جسدها المغرى !!


ما ذا ستلبس تحتة امم


اختارت بنطلون استرج سكرى لنصف الساق


رمت بالملابس علي طرف السرير و اخذت الروب لتاخذ شاور منعش قبل الذهاب للحفلة فيجب ان تكون بقمه الاثارة الليله!!

فهذة الخلال حيث الساعة تشير للسادسة مساء


فبيت مشعل كان متكئا علي السرير و عيونة ملعقة بالسقف يفكر اين ممكن ان تكون ذهبت امل


امم


هل من المعقول انها ذهبت لاهلها!!


مستحيل من سيوصلها هنالك و المطار بعيد عن منزلهم و هى تخاف من ان تمشى خطوة و احدة بمفردها


لا يمكننى ان اتصل بهم لئلا اثير شكوكهم


فاخاها ينتظر منى اي شيء لياخذها مني


امم


لا اعلم اين هي


و ضع يدة اليسري علي جبينة مفكرا و ربما بدا منهكا تعبا محتاجا للراحة للحنان للطمانينه


ما ذا سوف افعل يا الهي


الجوال علي الطاوله


يتغني بنغمه امل


معقوول


نظر الية مندهشا


(بحبك و حشتيني


بحبك و انت نور عيني


دا و انتى مطلعة عيني


بحبك مووت


لفيت ئد اية لفيت


ما لئيت غير فحضنك بيت


و بئولك انا حبيت


بعلو الصووت)


شلت حركته


لم يستطع حتي الامساك بالجوال و الرد عليه


ملايين الافكار و الظنون تهجم علي عقله


من الناحية الاخري


عبد المحسن يتافف بقووه


امة بجانبه:هاة يما ما رد


عبد المحسن و هو يريد ان يهشم و جة مشعل:لا يالغالية اكيد انه مشغول


امة بتوسل:طيب يما و قع علي العملية انت و لى امرها الحين


عبد المحسن بنفاد صبر:طيب يما بس لازم زوجها يدرى الله يهداك بس يالغاليه


امة و هى تمنع نفسها من البكاء بصوت مرتجف:يما و اللى يسلمك اختك بين الحيا و الموت و قع علي العملية و خلاص


عبدالمحسن :طيب يالغالية بس بدق احدث مرا و اشوف

(وبحبك و حشتيني


بحبك و انتى نور عيني


دا و انتى مطلعة عيني


بحبك مووت)


مشعل :الو


عبد المحسن بغضب مغلف بالهدوء المصطنع:مشعل


مشعل بدهشه:هلا و الله


عبد المحسن:اسمع مو و قت التهلاه الحين


مرتك بالمستشفي و مطلوب مننا نوقع على العملية لانو و لادتها متعسرة و معاها….


قاطعة مشعل:امل بالرياض !!متي !!كيف!! ركبت الطيارة بلحالها مهبولة هي!!


عبدالمحسن و ربما انفجر غاضبا:مووقت هالحكى البنت بتمووت حبيت ابلغك انى بوقع علي قبول العملية علي مسؤؤليتنا لانها ما تتحمل الطلق الصناعى بنيتها ضعيفه


و انت اذا فضيت و تذكرت انو لك مرة تعال مستشفي الحرس تلقاها موجوده…سلام


طوطوطوطوطوطوطوطو


مشعل و هو مندهشا و بقووه


علي عجالة اتصل بالخطوط السعودية ليحجز لليلة لكن الرحلة فوول


لذا قرر ان يذهب للرياض بسيارته


هب و اقفا و ذهب للمراة مفكرا و نظر لحالة يخاطب نفسة :لية يا امل ليه


اش سويت لك انا!!!!


.

خيالات لى و لمشعل تتراءي امام عيني


طق الطبول للزواج و فستان ابيض


طرحة بيضاء و باقه و رد حمراء


ابتسامه مشعل العذبه


كيف لى ان انسااها


ااة يالهى كم احبه


مشعل مشعل مشعل


امها و هى تضع يدها علي راس ابنتها


و تحدث نفسها:ياقلبى عليك يا بنتى لسة ما صحت من البنج


و تهلوس بزوجها الله يجمعكم و يجعل هالولد فاتحه خير عليكم


نزلت دموع ام عبدالمحسن علي ابنتها


دموع علي ابنتها التي لم تراها ما يقارب العام او اكثر


و جميع هذا من رجل لم تخالة يوما ما الا ابنا احدث لها


دخل عبد المحسن متهلل الوجة و بصحبتة زوجتة تهانى الملتزمة بدينها و حجابها الاسلامي


تهاني:


ام عبد المحسن و هى تمسح دموعها بظهر يدها و تقوم لتسلم علي زوجه ابنها البكر:هلا يمة و عليكم السلام و الرحمه


تهانى و هى تحتضن خالتها بكل حب:افا ياخالة اش ذى الدمووع لا تتفاولين علي البنية اسم الله عليها ما بها شي


و تونا شايفين الولد يجنن تبارك الله بصحة و عافيه


ام عبدالمحسن بلهفه:والله يما عبد المحسن و راك ما اخذتنى اشووفه


عبد المحسن ضاحكا:والله يما توهم طلعوة و احنا بطريقنا شفناة ابد تحت امرك شوى بس نجلس مع امل و احنا طالعين نشوفة و ش تبين بعد!!


ام عبدالمحسن و هى ترفع يديها للسماء:ابيك سالم غانم و الله ما بى الا اشوفك باعلي المراتب


تهاني:امين يمة الله يسمع منك ان شاء الله


تهانى و هى تترك خالتها و زوجها و تقترب من صاحبه طفولتها و زميله الدراسة امل ..وضعت يدها علي جبينها و تحسست بشرتها الجافة و امتلئت عيناها بالدمووع..استغفرت ربها…


اقترب عبد المحسن منها و ضمها لصدرة و هى تبكى بصمت رفعت و جها ممتليء بالدموع الية و قالت له:حسونى امل و ربى ما تستاهل جميع اللى حصل لها


ما تستاهل و الله حرام عليك لا اب و لاعزوة هنالك الحين جت عندك تكفي حبيبى تكفي لا تخليها بروحها!!


عبد المحسن متاملا و جة زوجتة المحبة و مسح باطراف البنان دموعها و طبع قبلة علي راسها و ضمها لصدرة قائلا:لايهمك تونتى و ربى لا ادفعة الثمن غالى امل موبرخيصة عندى و الله العالم بمكانتها بقلبي…


ام عبد المحسن كانت فهذة اللحظات تكلم الممرضة خارج الغرفة و تستفسر عن حاله ابنتها


…..


بانتظار اراؤكم


اتمني ان لا تخجلوني

  • رواية خطوات لثمتها افواه شيطانية كاملة
  • تحميل رواية خطوات لثمتها أفواه الشياطين
  • تحميل رواية خطوات لثمتها أفواه الشياطين - ويكيبيديا
  • ملخص رواية خطوتها أفواه شيطانيه


خطوات لثمتها افواه شيطانية للكاتبة هذيان كاملة